تبون يزور طالب الإبراهيمي في بيته

تصحيح لجملة خاصة بتعليق الشيخ عقبة حسب // ربي يرحم عمي الصالح ويحفظ الصالحين من.....

..تابع لتعليق الشيخ عقبة / مع التوضيح أنه ليس إبنا للبشير الإبراهيمي إنما ربيبه حسب ما أكدته لي عائلة طالب بتلمسان ( قريبه المحامي بتلمسان ومسجل هناك فقط أضيف لإسمه لقب الإبراهيمي وهو زوج أمه ) لكن الأمر جد طبيعي ولا يقلل من أهميته وحتى بن بللة وبومدين وضعتهم في نفس الكيس لكن القزم العملاق في النهب قاللهم كامل أقعدو أهنا(( سبب لخلا أنتاع لبلاد هو المدرسة والعدل بسبب التهميش والإهمال وإسناد المسؤوليات لغير إهلها بتعمد وسبق إصرار تحضيرا لم وصلنا إليه ( وجهة نظر لمواطن صريح يحب وطنه وغير معصوم من الخطإ

إلى قريبي عقبة الحادي عشر #11#
لا أعرف السيد كوني طفلا وقت أن كان وزيرا وأعلم بالمهام المسندة إليه ومرتبته عند المرحوم بومدين أيضا أخلاقه النبيلة(المأساة التي وصلنا إليها لم تكن صدفة إنما نتاج سياسة عصابة واجدة التي يعد الإبراهيمي أحد عناصرها)لكن الأهم بالنسبةلي ما أكده بعض زملاء الدراسة ممن أكملوا دراستهم في أبريطانيا حيث كان يساعدهم كونهم ينتمون لتيار ديني وهم من أصبحوا يشكلون الإطارات الأولى لتكوين الفيس بعدها,ساعدهم وقت أن كان سفيرا في ابريطانيا وأقروا لي أنه إسلامي وهو المرشح المحضر من طرف الفيس لرئاسة الجمهورية حالة فوز الفيس بالبرلمان بعدإبعاد عباس المدني وعلي بلحاج,مع التوضيح ..تابع

نفس السيناريو يتكرر مع كل رئيس : مشاورات، تعديلات، اصلاحات ثم عهدات متوالية ولا شئ آخر.
التحدي الأهم هو الخروج من التخلف الاقتصادي المزمن ونظام الحكم الفاسد الذي جعلنا شعبا مسعفا شعاره ( ragda wa t’manger) … .
الحل يتمثل في تطبيق برناج “اقتصاد حرب” طوال 10-15 سنة لنصل إلى المرحلة الأخيرة “للمشروع الوطني” : دولة وطنية عصرية أي الجمهورية الجديدة (الثانية).

المعلق الاخ الشيخ عقبة:ايه اللي جرالك يا عقبة هذه المرة؟؟ الدكتور احمد طالب الابراهيمي من طينة الكبار،استقال سنة 1988م احتجاجا على اطلاق البارود على متظاهري 05 اكتوبر 1988م وكان يشغل منصب وزير خارجية الشاذلي بن جديد، كما شغل في عهد الرئيس بومدين وزيرا للتربية الوطنية وبعد ذلك وزيرا للاعلام والثقافة حتى حدوث الكارثة نهاية 1977م اين وقعت ردة لا مثيل لها،كما كان اول من انشا مجلس المحاسبة ولما ارادوا الانتقام من خلال المجلس تركه لاخرين،كان يخاطبه بومدين:" سي احمد انت تقود جيش التربية والتعليم وانا اقود الجيش الوطني" ضغط عليه تيار وجدة-انذاك- وشكا الى بومدين فاجابه: الحجرة تبلت جاءت تشكي للطوبة.

إلى محمد العربي
فعلا , إذا كرمت الكريم ملكته ..أكيد سيقول أحمد طالب الإبراهيمي بشأن تواضع الرجل الشهم - تبون - ذاك النمر من سلالة نمور الصحراء " توارق " وهو في وصفه ذلك لمصيب .

الابراهيمي هذا الشبل من ذاك الأسد دعوه و شأنه بعدما نأى بنفسه عن المشاركة في المسرحيه

لا حول ولا قوة إلا بالله، و كأن الجزائر مُلك لبن بيتور وراحابي وطالب وحمروش وما إلى ذلك ، يخص بلخادم ومدني مزراق فقط، بدلاً من دعوة الشباب الذين يشكلون 70٪ من السكان إنه يدعو إلى صخب السلطة ، الأشخاص المسؤولون جميعًا عن الوضع الكارثي الحالي في الجزائر.

تغير تفكير الحكم؟؟ اضن نعم و لو في الشكل..هاذا المشي يكتب عليه تاريخيا..
التغيير الثاني اللذي بصرت به
عدم وجود القازوز و المقروض و قلب اللوز و العصاءر و الفاكهة و الشاي و القهوة ووو
على طاولة الاجتماعات..هل اخرجت ام هربت مدم دليلا ؟؟ madame dalila.....???
Rnd و حماس يقولان
يا ليت تعود مدم دليلا ...لقد تركتنا يتاما
اين قلب اللوز و المندرينا..اين الموز و ببسي كولا
هههه

زيارة السيد الرئيس تبون تدخل ضمن شيم أخلاق الرجال ، لكن هل قدم الإبراهيمي خلال طيلة فترة توليه مهام على قدر عال من الأهمية لأبناء الجزائر خدمات يستحق عليه هذا التقدير ؟ ( الدمار الفكري والأخلاقي والمادي الذي عاشه الشعب الجزائري أساسه السياسة التي ساهم فيها الإبراهيمي بشكل فعال )

خطوة رائعة جميلة تسجل لرئيس الجزائر المتواضع..زادك الله توفيقا يا تبون

الدكتور احمد طالب الابراهيمي طبيب واديب بارع،ابن العلامة محمد البشير الابراهيمي: حكيم ابن حكيم، وطني مغوار ومتشبع بالفكر الاسلامي وحبه للغة العربية واالامازيغية من مبادئ راسخة وليس التلاعب على الاوتار كما يفعل بعضهم،احمد طالب-اطال الله في عره- يبلغ من العمر حاليا:88 سنة بالتمام وهو من مواليد العام 1932م،رافق الرئيس بومدين في رحلة العلاج الى موسكو عام 1978م، ولفتة السيد تبون الى الوجوه السابقة-كيفما كانت السلبيات-هي بادرة خير ووفاء للوطن والاستماع الى من هم ادرى بحقيقة وواقع الشعب الجزائري المقدام وبالحوار تبنى وتتطور الاوطان وتلتئم لحمة الجزائريين ليلتفتوا الى المستقبل برؤى مشرقة ودالة.

وألتقى الِند بالِندِ. خطوة في محلها

رغم عدم انتخابي الا ان هذه الالتفاتة تحسب للسيد تبون

طبعا كل تغيير يتطلب شخصيات تتوسط المرحلة بين ماض جاثم وبين مستقبل ات وهنا لابد من استجابة في ان يجد المرء نقسه في بيئة جديدة بشروطها لا بشروط الماضي وهنا المسالة ليست القفز من المركب وانما القدرة على السباحة لشا طئ النجاة هل هذا ما يبدو على السيد تبون لا شيتة الخطوة هذه تقوض بعض الشكوك حول دوره لانه لا يظهر تلوين لشبهات الماضي وحقا بدات الثقوب تظهر في احزاب الزعمات و الاشخاص التي تربت تحت سقف النظام السابق العما بالواقع لاننا في حاجة لوحدتنا و لوطننا