تبون “يقبر” نموذج النمو الاقتصادي لبوتفليقة الذي بقي حبرا على ورق

صافي كورونا جاءت صالح الحكام الجزائر بعد ان ظنوا ان نهاية وصلت يا المغفلين ليس لكم الحظ كيفما تكونوا يسلط عليكم .لن يغيروا الله بقوم حتى يغيروا في انفسكم

نفس الكلام ونفس الخطط وبعدين نفس الفشل

اجتماعات واجتماعات وكلام ووعود لن تتحقق ابذا الشعب يريد الملموس ولا يريد الوعود

ان وطنا متخلفا لابد له ان يستثمر كل ما فيه من طاقات.يستثمر عقوله وسواعده ودقاءقه كافة و كل شبر من ترابه فتلك هي العجلة الضخمة التي يجب دفعها لانشاء حركة اجتماعية واستمرار تلك الحركة. على حد تعبير مالك بن نبي. و لابد لكل وطن متخلف ان ينظم اولا قطاعه الزراعي حتى يقوت كافة الافواه و يشغل بالتدريج كل ساعد.يظيف ابن نبي.

الإقتصاد وحده يمشي ويسير سيرا سويا
لولا تدخل الحكام بالبيرزوقطية وأخوتها
التي تثبط وتعرقل وتكسر سير عجلة نمو الإقتصاد،
فالإداري الجزائري رأسه خشن
يحب يأكل ويقطف ثمار الآخرين وجهدهم بإسم القنون،
فهذا النظام الفاسد المفسد لا يحرك عجلة الإقتصاد،
نفوس مريضة ممريضة تأخوذ جهد الآخرين بالقنون،
كما كان يفعل الإستعمار،
فخرجنا من الإستعمار الخارجي فأصتدمنا بإستعمار أشد:
الإستعمار الداخلي الذي نهب الملاير المملايرة !
أضعتم الجزائر بالخطابات الخوية التي لا تسمن ولا تغني من جوع !

اذا قلتم أن النمو الاقتصادي زاد يعني نصيب الفرد من الناتج الوطني ارتفع يعني هناك تحسن في الرفاهية...
اذا قلتم أن الجزائر تعطي اعانات ودعم يعني أن الدخل الفردي يرتفع يعني هناك تحسن في الرفاهية...
اذا قلتم أن الدخل ارتفع يعني الاستهلاك ارتفع يعني الانتاج ارتفع ....
فسرونا هذه المتناقضات

حتى إخراج نقود جديدة دون إتلاف القديمة أو إستبدالها يعتبر كنوع من طباعة النقود لانعلم حجمه و لا كميته.

المقاربة الاقتادية والاجتماعية لرئيس وخطته تتلخص في
خطة ولما يتاقلموا مع الخطة نفاجئهم بكونطر خطة تقول مدرب البارصا

الاقتصاد الجزائري حكاية وحكايات مستمرة العيب ليس في النماذج هناك نماذج كثيرة لكن العيب في التطبيق.والرئيس السابق بوتفليقة كان يعقد جلسات مع وزراء وولاة الجمهورية بعد التراويح وبحضور الخبراء ثم يقرر ثم يتراجع ثم يقرر ثم يتراجع.يفترض ان يطرح هذا النموذج للنقاش مثلما هو الشان في الدستور كمشروع.الرئيس زروال نظم ندوة اقتصادية بعد توليه رئاسة البلاد وشارك فيها الخبراء وصفق لهم وحاول تطبيق المقترحات ولكنه رمى المنشفة"اعطني حريتي اطلق يدي""" اليوم رئيس الكناس قدم ارضية شبيهة بالخيال في التطبيق.نامل ان يشارك الجميع في صياغة هذا البرنامج وبدون اقصاء للمجتمع المدني وارباب العمل.

يعني نفس النظام السابق

عفوا أيها السادة إن كنتم قد حنيتم لأيام زمان برنامج فخامته فلم ننال منه الا التمني و الصبر و الإنتظار لكن بما أن الزمان حكم على هذا الشعب بالتجارب و إجتهادات البشر فلا داعي لبيع الوهم لشعب ضحى بالغالي و النفيس من أجل كرامة العيش بالأمس أقبرنا رجال ماتوا من أجل كرامة الشعب بهذا لا أستضغر من برنامج الرئيس و لكن نحن على حافة هاوية الفقر و الحرمان لذا ما عساني أن أقول الا التوفيق لكم و لكن الحذر من المتملقين أصحاب المصالح لكي لا يعاد زمن ...:...

انكم تبيعون الوهم للشعب الجزاءري،والايام بيننا؟؟؟؟؟؟!!!!!!!.

يبدو أن هذه العهدة الرئاسية سيتم فيها الإجتماعات وتحديد المعالم وربما سيتم التنفيذ في العهدة الرئاسية الثانية.

كل شيء متعلق بالرواتب فإذا كانت رواتب المواطنين جيدة فإن الاستهلاك سيتضاعف ويتوسع ليشمل كل شيء وبالتالي فإن الانتاج سيزيد اكثر وتدور عجلته بشكل افضل واسرع وهذا هو الرفاه والازدهار المجتمعي والنمو الاقتصادي فهو متعلق برواتب الناس التي يجب ان تكون جيدة جداً لأنها وقود تحريك عجلة التنمية اما الرواتب الضعيفة فلن ينتج عنها سوى الفقر في المجتمع والكساد في الاقتصاد هذه هي الفكرة بكل بساطة وعلى الخبراء في المجال ان ينكبوا في البحث على احسن الصيغ التي ترفع رواتب المواطنين بأضعاف مضاعفة مع الابقاء على كل الاسعار كما هي طبعا وفي كل شيء وسترون النتائج لان الفرق بين بلدنا ومثلا فرنسا يكمن في اختلال الرواتب

عرض أخبار ، إعلانات ، لافتات ، كل ذلك لإخفاء عدم كفاءتها. لا حدث سا سا سا نفعل .

ابداونا بلحدود ولمطار افتحوهم يرحم والديكم