جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
عقلي دائما يتفطن بالمنطق بدون أن أشعر،والمنطق يقول : كيف أن هناك أكثر من 130 مقبل على الترشح ، والإعلام يستظيف موسيو تبون حصريا ، أما الشعب الرقيق لترشح يستهزؤو به عند مدخل هيئة الإنتخابات
ألاحظ أن لا شيئ تغير نفس المنهج ونفس المهرجين
برنامجه الوحيد سيكون ترديد عبارة : أنا لست مرشح السلطة. ولأنه لا يملك حلولا لمشاكل البلاد وإنما اختير بحجة أنه من ضحايا العصابة يظن من جاء به كمرشح أنه ستكفيه هذه الحجة للوصول الى المرادية. هكذا تختزل الإنتخابات في بلادنا. بعبارات فقط. في الأمس كانت العبارة : انا أريد تطبيق برنامج فخامته. اليوم أصبحت العبارة : أنا لست مرشح السلطة أو أنا ضحية العصابة أو أنا أييد الحراك لكن اومن بالانتخابات. أين برامجكم؟ لا أحد يعلم.
لماذا لم تعارض العهدة الثالثة و الرابعة و الخامسة اذا انت منهم
ما لفت انتباهي هو النرجسية الزائدة والأنانية في جعل نفسه ضحية نظام بوتفليقة أو العصابة اصطلاحا بينما كان ردحا من الزمن في خدمة تلك المنظومة يطبق ظلمها وفسادها بعنوان "برنامج الرئيس" مع ما احتواه من نهب وفساد ورِشًى حتى وهي تذله لم يحرك ساكنا وكما قال خالد بن الوليد عند موته «لقد شهدت مئة زخف وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح وها أنا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء» فمن يكن لهم مبدأ لا يحيدون عنه ولا يسكتون عن الظلم ولو كانوا وزراء وإطارات دولة لأن تلك الدولة عبارة عن عصابة كما اكتشفنا الآن ونخاف استنساخ نفس منظومة الحكم من خلال تبون وبن فليس.
اذا لم تكن منهم فلماذا تسكن في موريتي :)
روح اخطينا يا كذاب، اجبرت مكتتبي عدل1 على دفع شطر 4 غير قانوني و أقصيت الآلاف دون وجه حق...روح اخطينا يا صديق العصابة
انتم من النظام و ابن النظام . جاي اليوم تهف الشعب كدرت سيناريو مع النظام في آخر لحظة لما عرفت أن الشعب لم يعد يثق فيكم أنت و العصابة إنتعك لكنت تحلبو في هذه البلاد بدون حشمة و تنهبو في العقارات إنتاع الشعب. لكن هذه المرة الشعب أصبح واعي ما تكلخلوش العصابة و لي كانو أطبلو للعصابة. بعدونا خربتو البلاد. يا سي تبون في وقتك بنيتو بوينان زعمة مدينة جديدة فوق أرض متيجة كانت تصدر الحمضيات إلى الخارج ثم تأتي اليوم تقلي و تهف الشعب.
شخص إداري خدام ، من أسرة محافظة ؛ أبوه عالم...هذ ما أعرفه عنهذا الرجل، والله أعلم بحقائق أحوال العباد.