تجنيد مسؤول عربي نافذ لصالح الموساد

هكذا يخونون اوطانهم و في الأخير يفظحهم الزمن لا يل يفظحهم من جندهم ليكونو عبرة للخونة

أضف إلى ذلك أن الشعوب العربية و الإسلامية تعرف اليوم من هو الشخص و من الدولة بدقة من هو الذي يطبع و منبطح مع الصهاينة علنا و لا حاجة لليهود أن يذكروننا .

حذاري من مخادعة اليهود. يفعلون هذا لتلطيخ سمعة المسؤولين الأكفاء و العلماء. الحيطة و الحذر. على الدول التحري من الخبر. تعلموا من إبن باديس الذي قال لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله لا أقولها. و هذا كأنه يقول لن لا تأتمنوا عدوك و لو كان صادقا معك.

الاحتمال الاكبر انه جند في قطر وربما بشكل لقل في الامارات

أكبر الظن يكون من العصابة أو من وزراء بوتفليقة ذووا الجنسية المزدوجة الفرنكوفونيون فبعد أن سرقوا شعبهم لا أستبعد أي شيء عنهم يتحالفون مع الشيطان من أجل جر هذا البلد الطيب الى أحضان الصهيونية و الدليل عداوة الشعب الجزائري للصهيونية فلا شيء يخفى على إسرائيل في الدول العربية الأخرى فقد دخلوا حلف الصهيونية ما بقيت الا الجزائر فكما تعلمون أن إسرائيل لا تكشف سر كهذا الا اذا تمرد الجاسوس أو حدث له عارض أغلب الظن أنه في الحراش أو مطارد من طرف العدالة كي تزيد الطين بلة

السيسي