تدمير مخابئ للإرهابيين وحجز أسلحة وقنابل

4 ( باين اعليك إنسان طيب وامربي غالبك رمضان كيفي برك ) الأمر لا يتعلق بالإمام والمسجد ولا يحمل أية إهانة إو أستهانة إنما بالتفضيل بقوة المنطق العقلاني وإعطاء الأولوية للأهم ( الوطن أهم من المسجد ومن يحميه أكثر أهمية ) هذا ماكان وببساطة المسجد قطعة ترابية من تراب الوطن والإمام شاب جزائري كذلك إن التحق بالجيش وحمل السلاح ويقضي لياليه ساهرا بالسحاري والجبال يكون جد مهم أما إن كان جالسا على الكرسي في قاعة مكيفة يحمل ميكرو ويحكي قصص واساطير الأولين ، ماشي حاجة اكبيرة لأنه مايتعبش كيما الجندي في تينزاوين تحت أشعة شمس محرقة

انا لست مفتي و لست تكفيري و لكن لما الاستهانة بالمساجد و الائمة هذا كل ما في الامر

2 اعلاه المسلم يكره العلم والنشيد الوطني والجيش الوطني الشعبي والأمن والجزائريين ؟ ( آه يالفيران ياوجه الشر ) ( اتصدق ولا ماتصدقش بللي حافظ 60 حزب وأنا لم أبلغ بعد 11 عاما وبدأت الصلاة منذ سن 13 وافهم الإسلام أحسن من كل الأيمة اللذين تعرفهم وادافع عن الإسلام بدافع النيف الجزائري أمام أعدائه من غير الجزائريين طبعا لأن الجزائري لا يعاد الإسلام ولو لم يمارس طقوسه ) الجهل والجهله هم أعداء الله والإسلام والبشر وانفسهم .

صاحب التعليق الاول
و كأنك لست مسلم

عندي كابران واحد من عناصر الجيش الوطني الشعبي يلقن العناصر الجديدة المتلحقة بالجيش الوطني الشعبي حفض النشيد الوطتي والأستعداد لتحية العلم الوطني افضل من ألف إمام وثكنة واحدة خير من 10 آلاف مسجد . يحيا الجيش الوطني الشعي بكل عناصرة.