تركيا تنفي تقديم أي تسجيل صوتي لبومبيو أوغيره

إذن فهناك تسجيل !

2 - الأختطاف تمارسه معظم الدول وعلى رأسها الأقوى سلاحا وليس تحضرا تحت مسميات مختلفة منها التسليم،بهدف المحافظة على الأمن القومي ومهما يكن،يمكن تفهم الأمر ويعالج بطرق ميسرة والدليل الذي يبرر أن الغاية الوحيدة هو النقل حيا وليس القتل هو تنقل الوفد السعودي المشكل من عناصر أمنية في طيارة خاصة ، مع الأسف أن الدول العربية والإسلامية لا تتوفر على أشخاص على قدر من ةالكفاءة والذكاء المطلوب في جميع الميادين إنما تستعين بالمنافقين من عديمي الكفاءة وتحارب العبقرية والذكاء وهو ماهو واضح في إدارة هذه القضية التي لاتبدو خطيرة إن حدثت كما تصورت وهو أن القتل غير عمدي فقط وجود الطبيب الشرعي يثير علامات أستفهام

1 - من مستجدات القضية يستنتج أن المرحوم الصحفي قد توفى بسبب الحقنة المستعملة لتخذيرة بهدف تفله إلى المملكة وليس الهدف أغتياله،الغريب في الأمر أن السلطات السعودية اغفلت اللجوء إلى أعتماد القانون المحلي والدولي الذي يسمح لها بالتمسك بالأختصاص في البحت والتحري والتحقيق والمحاكمة كوسيلة لتبرير الفعل الغير عمدي،خاصة وأن الضحية من رعاياها والفاعلين كذلك والجريمة وقعت داخل السفارة وتكون بذلك في موقف قوي قانونا في مواجهة الغير،وصف الجريمة وكذا العقوبة تتغير من القتل العمدي إلى اعمال عنف أدت إلى الوفاة دون قصد إحداثها،يبقى فعل محاولة أختطاف المرحوم مسألة أمنية تمارسها أغلبية الدول بمختلف الطرق...

9 سمعت بها ، فقط أنت عكست الأمر مع التوضيح أن الجزائري تراهن مع عربي وليس أمريكي .

قضية خاشقجي ذكرتني بنكتة كنا نتداولها- وهي أن جزائري وأمريكي تراهن على من يحسن السباحة - فبدأ الأمريكي وأخرج شيئا من جيبه ورماه في المسبح وعلى الجزائرى أن يجده- الجزائري إرتمى وغطس في المسبح وبعد دقائق خرج وقال للأمريكي إنك رميت دولاراً فهاهو - قال له صدقت - الجزائري أخرج من جيبه شيئا ورماه في المسبح - غطس الأمريكي وبعد ساعات لم يجده - ثم أفرغ المسبح ولم يجد الشئ - الجزائري ربح الرهن- فقال له الأمريكي ماذا رميت لأنني رأيت الشيئ وهو يسقط في الماء - فأجابه إنه قرص "كالسيبرونات" (دواء ضد وجع الرأس) - فهل خاشقجي ذاب مثل كالسيبرونات يا أطباء? حرام عليكم-

6 الأمر لايتعلق بإثبات جريمة القتل العمدي كول ذلك يدخل ضمن صلاحية محكمة الجنايات المختصة والمخولة قانونا بالتصريح بذلك إنما كل ماقيل مجرد أوصاف وآراء شخصية على الحالة التي هي عليها وقائع الجريمة مستوحاة من المعلومات المسربة والمعلنة عن طريق الصحافة العالمية وتبقى أوصاف وصور لفعل مجرم قانونا وجد خطير في حق الإنسانية جمعاء محيط بكل الظروف المشددة كونه استهدف أهم المقومات الأساسية لحقوق الإنسان وهي الحق في الحياة وحرية التعبير التي تحميها كل القوانين الدولية .

الى أمير رقم 6
و اخيرا قرأت تعليقا جزائريا حرا رشيدا

والله عجيب أمركم تثبتون القتل بدون دليل ولا دليل الى الآن أين هي عقولكم الأمر دبر بليل ومن قال انه قتل ربما هو داخل فيها ولا يزال على قيد الحياة أو استخدم كطعم فرضيات وفرضيات كلنا نستطيع أن نفترض لا أحد يمنعك .اما انك تحجر عقول الناس على الفرضية التي تريد فهذا لا يكون إلا بدليل قاطع فهذه دماء المسألة خطيرة وليست بيع العشب لأغنام والفاهم يفهم

4 من حقهم أن يضحكوا مادامت الضحية عربية مسلمة والقاتل كذلك عربي وفي مكان تعود سيادته القانونية للعرب ، كيف لا يضحكون وقد حدث مالم يكن يحدث عند الغير من البشر حتى في القرون البدائية ، لكن بدائية الأعراب ووحوشيتها الخالدة ليست ككل البدائيات ( حتى الكلاب والذئاب لا تنهش أجسام بني جنسها بتلك الطريقة )

صاحب التعليق رقم 01 انت جزائري قح. انت ابن الشوامخ في زمن الكلايخ. هذه هي الحقيقة المطلقة التي نتبين من خلالها كيف يراد طمس حقيقة الاغتيال. المهدي بن بركة اختطف وعذب في فرنسا وجيئ براسه للملك الحسن ومحمد اوفقير اما جثمانه فقد حللوه في حوض من الاسيد(الحمض) في فرنسا.هذا في ذلك الزمن المرعب ومع تخلف التكنولوجيا عالميا فكيف تريدون اليوم والتكنولوجيا متطورة جدا جدا. الدنيا مصالح لكن الله يمهل ولا يهمل.سيموتون كالكلاب الضالة في البراري والفلاة والصحاري الشاسعات وينسون حتى شهادة ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله.اللهم احشرهم مع سفلة النار وارنا فيهم جبروتك في الدنيا قبل الاخرة.اللهم شتت اوصالهم.

خروج القائمين على جريمة قتل خاشقجي والمساهمين فيها من التراب التركي بتلك السهولة رغم توفر السلطات التركية على قرائن قوية ومتماسكة لثبوت جريمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد معاقب عليها دوليا خاصة وانها أستهدفت حرية التعبير والحق في الحياة ، لايمكن أن يخرج على أحد الحالتين حسب وجهة نظري ( تواطؤ أو إهمال )

(تناقض التصريحات)تساؤلات مثيرة بشأن بعض المعلومات المسربة للإعلم عن طرف السلطات التركية،منها / مادامت السلطات الأمنية التركية علمت عن طريق صوت الأستنجاد وقت الشروع في تنفيذ جريمة القتل العمدي،مامنعها من التدخل والمساعدة،كذلك لماذا لم تقم بالمتابعة الجدية الضرورية للأخصاص الذين قاموا بقتل الصحفي لمجرد خروجهم من القنصلية وتوقيفهم وتفتيش السيارات والأشخاص وفقا لنصوص قانون اإجراءات الجزائرية حالة التلبس في جريمة قتل معاقب عليها دوليا،الحصانة تخص مايقع داخل مبنى الفنصلية وليس خارجها حيث يمكن تفتيش وإيقاف على ذمة البحث والتحري كل شخص مهما كانت صفته خاصة وأنها تملك قرائن قوية لجريمة قتل على أراضيها

( كم هي شراسة البشر ) الأبتسامة التي تظهرها صور هؤلاء المسؤولين ( آردوغان ووزير الخارجية الامريكي ومحمد بن سلمان ) بمناسبة تتبع تطورات التحقيق في قضية أغتيال الصحفي خاشقجي التي تمت بطريقة مأساوية والتي تقشر مع تخيلها حتى شعور الكائنات الغير بشرية ، توحي بتلاشي الروح الإنسانية لديهم وتجعل من يتمعن في أبتساماتهم أنهم قد يكونون على علم بمخطط أغتياله مسبقا ولم يتدخلوا لمساعدته على النجاة بل يكونون قد ساهموا بطريق غير مباشر على إعدامه بتلك الطريقة .