تسخير 6 جامعات لإجراء تحاليل الكشف عن كورونا

نيتطيع التصنيع ومنذ زمان لكن للاسف عملاء فرنسا سيطرو على مفاصل الدولة مرة باسن الجهوية مرة باسم الارهاي مرة باسم اننا نحسن الفرنسية وانتم لا تحسنونها ... لكن للااسف المفرنسين هم من دمر البلاد وباعها لفرنسا ومن هم في السجن من اتلمفرنسين العلمانيين خير دليل على ذلك ...كنا ننتج كل شيء في مصانع جزائرية لياتي علينا حثالة فرنسا ويحلو المؤسسات ودمرونها ويستفيدو من العقارات الصناعية بالدينار الرمزي ... وحتى االيوم لنطوي الصفحة ونشجع كل الجزائريين وعبر 48 ولاية ونحذر فقط من فرنسا واذنابها هم من يعرقل لليوم البحث العلمي والاستثمار خدمة لفرنسا ولا لايجهة اخرى سواء وطنية او غيرها هؤلاء الفاسدين همهم فرنسا

رفع المعنويات شيء جميل نتمنى أن تكون المعلومات حقيقية كرهنا من التزييف الزمن سيثبت ذلك.

الحاجة أم الاختراع...المثل القديم يقول جوعه يصطاد...مادام كل شيئ كان متوفر فلمذا ننتج... الآن يجب أن تعلموا أنكم قادرين ولما لا.. بمذا يتفوق علينا الآخرين لمذا رسمتم لأنفسكم دائرة مغلقة لا يجةز تخطيها.. يجب تجسيد كل شيئ على أرض الواقع.. السياسة الفاشلة جعلت الجزائري يعتقد أنه لن يستطيع وهو صدق هذه الفكرة... نعم أستطيع رسخوا هذه الفكرة في عقولكم ولنبدأ حياة جديدة... أنا أقول لكم ان كورونا هذا أعظم درس نتعلم منه أننا قادرين... والكثيرمن العلماء والقادة لم يكتشوا أن لهم موهبة وو الا بعد المرور بمحنة... هذه فرصتنا للتقدم أوقفوا الاستراد وسنعيش أزمة لكنها مرحلة ثم ننموا والا سنبقى هكذا

ما هي الفائدة في البحث الان و بدون إمكانيات ؟ المال العام يذهب إلي كرة القدم و السرقة و لم نهتم بالبحث العلمي.الأن قالوا للاعبين أو من يرأسهم أو أمثالهم أن يبحثوا و يصعنوا لن دواء ضد كورونا

في الجزائر أكبر عدو للعلم و للعلماء هي الإدارة ........كباحث لا ألوم الشعبي البسيط الذي ينظر باستخفاف للباحث الجزائري و الذي ليس له دراية بالواقع الذي يعيشه و كافة العراقيل التي لا يمكن لإي باحث مهما كانت الكفاءة التي يتمتع بها أن يحقق الناح في مال البحث. فالمناخ العام هو خليط من الإحتقار و الإهمال و الحسد و عدم قبول رؤية الباحث ينجح .......هذا هو الواقع المر.