تعميم التعليم بالتجريب المدعم بالحاسوب لمادتي العلوم والفيزياء بالثانويات

عدد التلاميد في المتوسطات بلغ 60 في الشرق الجزائري....و باغ 54 في العاصمة مثل متوسطة الجزائر الشاطء ببرج البحري ...........................و الوزيرة تتكلم عن امور خيالية لا تهم التلاميد.............................

مؤسف ان يصبح ابنائنا فئران تجارب لطرق و مناهج ببداغوجية ظاهرها فبها الرحمة و باطنها مأساة حقيقية.
فالمحاكاة في الكمبيوتر تبقى محاكاة للحقيقة و ليست الواقع بحد ذاته.
فالمدرسة الجزايرية بعد فشلها في تعلبم اللغات و المواد النظرية تتجه اليوم للقضاء على العلوم التجريبية و ذلك بتعويضها بماهو خيالي.
و اذا كان الجانب البيداغوجي كارثة بينة ، اأتسائل من الجانب المادي كم سيكلف هذا النوع من التجهيزات و البرمجيات في وقت تعاني المدرسة الجزائرية من امور اولية هي اولى بالعناية و المتابعة

يجب فرض الدكتاتورية لأن هذا القوم جاهل وترك الدكتورة تعمل لمصلحة الأمة

للمعلق 2 : تقول أن هذا اجراء مثير للسخرية والاستحمار ... وحتى تعليقك مثير للسخرية والإستبغال وخاصة : طوابل وطبلات عجيب

حتى الخير لولادنا معجبهمش الحال اقصد المعلقين......واش تحوسو برك

أكد علماء البيداغوجيا والديداكتيك حاليا أن الكومبيوتر أو التجارب بالمحاكاة simulation لا يمكنها تعويض التجارب التطبيقية إطلاقا و حاليا عرفوا أن التقليل من الأعمال التطبيقية كان له أثر سلبي على مهارة التلميذ والطالب التقنية والمخبرية والتجريبية ومنه على مستقبل هذا الطالب سواء سيكون طبيبا أو مهندسا

مدارس لا توجد بها لا سيالات و لا كراتيش و لا ممساحات و لا أوراق طباعة أو ناسخات فما بالك أن تتوفر على حواسيب و إن وجدت فهي تعود لفترة التسعينات التي تجاوزها الزمن

أااو حطي رجليك في الأرض أكي في الجزائر والعالم كله يعرف من يحكم الجزائر ومن هي الغالبية الكبرى من سكان الجزائر وسكان أغلب بلدان العالم.

رواندا، اثيوبيا سبقتنا في هذا المجال، لكن هذا اجراء مثير للسخرية والاستحمار بعقولنا عندما تشاهد مدارسنا بدون طوابل وفي حالة مزرية والتلاميذ يقطعون كيلوميترات مشيا على الاقدام....والوزيرة كل شيئ بالمظاهر اظهرتها لمستشارة المانية ميركل في مدرسة يدرسون بطابلات

و اطفالنا في الابتدائي يا وجوه الشر ميساهلوش