تقارير إخضاع الأويغور لجراحات تعقيم إجبارية “صادمة”

الى الله المشتكى هذا حال المسلمين ومنذ عقود

نحن المسلمن العرب كافة ندعوا الولايا ت المتحدة الامريكية الصليبية إلى التوقف فوراً عن دعم الكيان الصهيوني المحتل لارضنا العربية فلسطين وغزة المحاصرة فان الممارسات البشعة التي يستعملها ضد العرب بفلسطين ترقي الي جرائم ضد الانسانية -التطهير العرقي بفلسطين وغزة جار علي قدم وساق بموافقة الفيتو لامريكي الفضيع والظالم-كما ندعو كل الدول إلى الانضمام للدول العربية في المطالبة بوقف هذه الانتهاكات الهمجية الوحشية بارض فلسطين والاستمرار في سرقة الضفة الغربية وغور الاردن والجولان السوري وجبون لبنان ”.

وترحيل شعب باكمله واخذ ارضه بمساعدتكم ليس صادما كفاكم نفاقا ومتاجرة بمسلمي الايغور واظن ان الصين ارحم بهم منكم

قوله عز وجل: ﴿يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا﴾ الآية

الجميع يعلم أن الصين تحدد الولادات بسبب الإكتظاظ السكاني. لكل مواطن صيني الحق في طفل واحد. ومع ذلك، يمكن للزوجين أن يكون لديهما طفلان إذا كان الأول فتاة لمحاربة إجهاض الفتيات عند الفلاحين، لأنهم يفضلون الفتيان. وهذه السياسة تتعلق أيضاً بآلأويغور لأنهم مواطنون صينيون. الدول الغربية ذكية في جعل المسلمين يعتقدون أن النساء المسلمات فقط يخضعن لهذه العملية.

تكاد تتكالب عليكم الامم.. اهذا لقلتنا انذاك ?لا بل تکونوا کثر و لکن کالغثاء صدق ر سول الله (ص).

بقدر تطور الصين تكنولوجيا بقدر تخلفها أخلاقيا يريدون أن يطفؤو نور الله و لكن الله متم نوره و لو كره الكافرون رغم عددكم الكبير الذي يتجاوز المليار تخشون من قلة قليلة لا تتجاوز بضع ملايين أهلككم الله و أرسل عليكم جنوده ان شاء الله

دانلد ترامب كان يوءيد سجن المسلمين ايغور في المساجين المعسركرات ومعضم دول عربية يؤيدون الصين في اعتقال المسلمين وتقولون ان دولة هاجوج ومأجوج في حقها محاربة المسلمين تحت غطاء الإرهاب ، الشيطان يقول لا تلموني لموا انفسكم . كل من ساعد الصين في فتنة المسلمين ايغور فلهم عذاب الجهنم وعذاب الحريق .

هدا يسمى نفاق من جهة الولايات المتحدة في حرب ضد الإسلام ومن جهة تندد من يعامل المسلمين بقسوة أو يجبرهم على فعل أشياء بالقوة . الولايات المتحدة فاقت بلي المسلمين أغبياء لدلك فهي تقتل فيها من جهة وتتباكى عليهم من جهة أخرى والهدف اللعب على عواطف هؤلاء الجهلة حتى ينبوا عليها في حرب أمريكا مع الصين.

من المفروض نعادي و نكره الصينيين و الهندوس و الروس مثلما نفعل مع اليهود لأن كلهم أعداء للمسلمين.

سبحان الله النصارى يدافعون عن المسلمين، والأنظمة العربية تشجع الحكومة الصينية بأنها تحارب الإرهاب؟ أي إرهاب وتخرج لنا تقارير عن أفعال مروعة يفعلها الحكم الشيوعي ضد مسلمي الايغور!
يعجز اللسان كيف أصبح المسلمون فئران تجارب يتم اصطيادهم والعبث بهم، والغالبية تتفرج وكأن الأمر لا يهم!