تقديم بطاقة الشفاء في المستشفيات إجراء عادي للتعريف بهوية المريض

بسواعدهم لانهم يصرحرن بالعدد القليل منهم وهذا واضحح وضوح الشمس، وبه يتهربون من دفع مستحقات الدولة من ضرائب وهذا يعني الثراء المضمون بالنسبة اليهم، والفقر المضمون كذالك بالنسبة لمن عرقوا لاجل بناء هذه المنشات. اما الدولة التي هي من الشعب وبالشعب، فلقد استباحوها وكل شيئ مباح لنهبها وجعلها تدور في حلقة مفرغة....

فالزام المريض بتقديم بطاقة الشفاء لمعرفة هويته هو تظليل،لانه يمكن معرفة الهوية باستظهار وثائق اخرى، واجبار اصحاب الاعمال والذين هم ملزمون بالتصريح بعمالهم لدى صندوق الضمان الاجتماعي، عن طريق هذا الإجراء، هو في حقيقة الامر استغلال لوضع لاجل خدمة مصلحة داحلية اقتصادية لهذا الصندوق.
والدولة التي تقر بمجانية العلاج لديها كل السلطة والقوة والاليات الادارية، والقانونية والبشرية لفرض علئ اصحاب الاعمال التصريح بمن يشتغلون لديهم، ولا تلجئ لحرمان مواطنيها من العلاج، لاجل تصحيح فساد في مستوى ما من ادارتها.
الحقيقة الذين يبنون مدنا باكملها وثائقهم تشهد عليهم،بانهم متحايلون على من يبني هذه المدن

كل عامل وليس كل جزائري والذي لا يعمل ليس له بطاقةالشفاء بمعنى ممنوع من دخول المستشفى
لاإله إلا الله الكفار لايطلبون أي وثيقة للمريض إلا بعد المعالجة بمعنى كل إنسان له حق العلاج ونحن لا الاّ التجار والعمال والباقي ليس الحق أن تمرض لكيلا تعالج

الاكيد ان هذه التصريحات والمبررات، وطلب تقديم بطاقة الشفاء في المستشفيات هي لا تخدم فئة كبيرة من المجتمع، هذه الفئة التي اصبحت تستغل كعبيد في كل الورشات الاقتصادية،وحتئ المتاجر والاشغال البسيطة، لانها ببساطة لا يتم التصريح بها ولا تؤمن كما هو منصوص عليه في قوانين العمل، وحتى الاجر الذي تتقاضاه هو ادنى من الاجر القاعدي الوطني، زيادة علئ ان هذه الفئة محرومة من كل حقوقها المستقبلية وعلئ راسها التقاعد.
وطلب بطاقة الشفاء في المستشفيات حقيقته حرمان هذه الفئة من العلاج.فصندوق الضمان الاجتماعي،الذي يتغنون به،هو في الحقيقة لا يختلف كثيرا عن وضع الخطوط الجوية الجزائرية.

يسمى اللي ماعندوش بطاقة الشفاء ما يداويش في السبيطارات. هدا يعني أن هنا من يشجع على هده البطاقات وأن في الأمر إن وأخواتها.

تقديم بطاقة الشفاء في المستشفيات معمول به في الدول المتطورة والعلاج مجاني لمن يستحق، لكن في بلاد ميكي يايا وزبانيته راني خايف يرجع العلاج رغم ردائته بالسوارد مع يايا كل شيء ممكن قلبو ميت

كما يفعل قسيمة السيارات دارها هو لدفع ثمن السير في الطرق المحفرة واليوم رجعوه باش يزيد الدفع في الطريق السيار يعني تدفع مرتين للسير في الحفر في أوروبا وما صراتشو، هذا قلبو ميت ويكره الشعب الجزائري ورجعوه لعقابنا لا صحة لا معيشة لا استيراد لا تصدير غير لحبابهم خلاتهالهم فرنسا ??

تفنن لذل الشعب الزوالي ... آآآه منكم يا حثالة
حتى منحة 3000دج للمعوزين طلبو لامراة مطلقة باطفال هذه السنة -وثيقة الحكم القضائي !!!!! - مع ان المعلومة بشهادة الميلاد ... ويطلبونها ايضا اي الوثيقة الخاصة بصاحبها من مصلحة الضمان الاجتماعي (المزعوم)
اخصاءيين في ذل الشعب ... وفي التنقيب على خصوصيات الغير انا اعتبركم مهيني الناس مع ان الله نهانا عن المن والاذى
ولي مايخدمش ولي ماتخدمش ولها اطفال يا مجرمين كيف تعالج وتسلك راسها يا ..... اعوذ بالله منكم
ايلا عندكم جدود ضحاو على البلاد نحن ايضا لنا اجداد ضحو وقدمو الاموال الطائلة للعيش بكرامة !!!

بطاقة تاع دولبران هذا ما تقدر تهز بيها

اجراء ممتاز .... توانسة و مغاربة يحرقون الى الجزائر من اجل الاستفادة من العلاج المجاني ...
بدون بطاقةعليهم دفع ثمن العلاج لانه مجاني للجزائريين و ليس دار عمي موح كول و روح

بطاقة الخرطي

ولي ما عندوش كيفي انا لا لطاقة شفاء لا عمل لا دخل ومريض ما تتعرفوش على هويتي نعالج كمجهول علاه بطاقة شفاء الغت بطاقة التعريف برروا اخطئكم بطريقة ذكية رانا قرينا مناش جاهلين

على مدير الضمان الاجتماعي واتحداك لو انت تداوي ببطاقة التي تسميها بطاقة الشفاء لو انت وعائلتك تداوي في مستشفيات الوطن....لا اظن لانكم لا تدفعون سنتا من جيوبكم لما تذهبوا لفرنسا للعلاج في مستشفياتهم لكن المواطن الذي لا يجد اين يعالج تزيدوا عليه العذاب بفرض بطاقة هوية ولا بطاقة الشفاء كي يستفيد من علاج ومستشفيات اصلا عبارة عن سجون ومعتقلات المرضى تضحكوا علينا ببطاقة بيوميترية تعوض فقط doliprane بينما الدواء ندفع حتى مليون سنتيم لادوية شبه معوضة من عدمها والله تستحمرون بنا طامعين حتى في جيوب المرضى يا للكذب

A quoi sert la carte " CHIFFA" quand 75% des médicaments ne sont pas remboursés. Oui, pour traiter une hémorroide aigue, mon médecin traitant m'a prescrit 3 médicaments. Figurez vous, les trois médicaments potrtaient des vignettes rouges, ça fait dire irremboursables.