تقرير أسود عن الوضعية الوبائية بجامعة جيجل

الحل بأيديكم ولا تنتظروا شيئا من أحد، لا من النقابات ولا من السياسين هم على كلمة واحدة، ممكن أن تقع 10 وفيات قبل أخذ قرار إيفاد لجنة

التقرير في محله شكرا لهم على فضح الحقائق، كل يوم نعاني من عدم توفر ظروف العمل والحقرة المنتهجة من هذا المدير علينا كأعوان أمن، يعرف غلق الأبواب و الحراسة على السيارات، ونائبه الي علق في التليق رقم 3 ، استحي شوية، ولا تكذب ...، وليحب يتحقق يجي يشوف بعينيه.

الوضعية كارثية ولا تبشر بالخير، رغم أني أختلف معهم ، لكن كلمة حق يجب أن تقال التقرير صادق، الدخول من باب واحد كارثة وزد على ذلك التعقيم الدوري والتنظيف كارثة، ربي يجعل الخير، أرى بالغلق مرة أخرى الجامعات.

التقرير فيه كثير من المغالطات لا اساس لها من الصحة، كل الاصابات للاساتذة و العمال كانت خارج الجامعة، كل المصابين يحالون على عطلة اجبارية و للحجر المطلوب، لا يوجد اي استاذ جاء للحراسة و هو مصاب ، هذا افتراء ، اما الابواب فلقد اغلقت منذ اكثر من 10 أشهر لدواعي امنية ، لماذا يتم ذكر الموضوع الان؟
اللجنة المحلية لمحاربة و متابعة الوباء تقوم بعمل جبار للقضاء على النقائص المسجلة هنا و هناك، كان على الصحافية الاستماع للمكلف بالعلام على مستوى الخلية المحلية قبل نشر المغالطات

انا استاذ بجامعة جيجل وأكذب تماما ماجاء في هذا التقرير وهو عار من الصحة ومبالغ فيه وأن الامتحانات والمناقشات تتم بسلاسة والحالات التي ممكن تم تسجيلها لم ثؤثر على سيرورة العملية وأن هذا التقرير له أهداف غير بريئة.

مجرد كلام فارغ لا اساس من الصحة مصدره اناس انتهازيون هدفهم نشر البلبة