تلاميذ يسرقون 110 مليون من محفظة أستاذهم بباتنة

En fait, reste-t-il encore de l'éducation chez nous? Pour ne pas généraliser, l'enseignant n'est plus enseignant et vice versa, l'élève n'est plus élève.

إلى سي لحسن معاد 7
(( دعوة شر لحقته من زوجته ))المربي الذي يقرض مبلغ 110 ملايين لشراء سيارة لا يستحق أن يربي جيلا صالحا كونه لا يحسن التربية أصلا ( رايو فالس )

يا حصرة عل بلادي مزية ما جيتش ننتمي لهاذ الجيل . نحن لازلنا نرى نتائج النضام البوتفليقي , الأولياء لايربون يجرو غير وراء لقمة العيش ليس عندهم وقت لي تربية الأبناء والبنات .

سيقولن صبيانا صغارا ثم ربما سيلام الإستاذ الذي أحضر هذا المبلغ إلى المتوسطة .هذا هو الحكم الذي ورثوه عن بوتفليقة .
المدرسة أصبحت تضم اللصوص والقتلة والمزورين والزطلانين ، تلاميذ هم عبارة عن مافيا ....

ويستهلكون المخدرات ويبيعونها داخل المؤسسات ولا أحد يتجرأ على محاربة هده الظاهرة لا المدير ولا المراقبين الرجال وأما المراقبات من النساء فهم يخافونهم خوفا رهيبا. كلام من الواقع وليس بكلام جرائد معربة خدمة لمستعمر الأمس وتدميرا لكل ما هو جزائري.

لقيتوها سبة باش تقولو بلي استاد مرفه بل هي حرب و دعاية الغرض منها التشهير و اساءة للاستاذ بانه غني و ربما المبلغ مسلفو من شخص كي يشتري سيارة. ل تحكمو عاى استاد لان راتبه لا يسمح له بتكويين 110 مليون. الحسود يبقى حسود حتى يموت. جواب لصاحب التعليق التاني سي فلان

من المفروض نعاقب الأستاذ على خروجه من القسم و ترك التلاميذ وحدهم لأن في حالة مغادرة الأستاذ القسم لاي سبب كان يخلفه المساعد التربوي و هذا من مهامه و من واجبات الأستاذ بقائه في القسم لاعطاء الحق الكامل للتلميذ ( واحدة من التصرفات التي تسببت في انحطاط التعليم)
إلى صاحب التعليق أيام السبعينات و الثمنينات التلميذ كان مربي احسن تربية و المعلم كان المثل الأعلى و القدوة الحسنة على منصته تحية خالصة و عرفان للمعلم و المعلمة تلك الحقبة الذهبية

اكدلي على محفظته المنتفخة هههه 110 مبلغ منتفخ ?

كيف يخرج الاستاذ من القسم و يترك التلاميذ لوحدهم في القسم دون مرافقة راشد قد يقول قائل ربما لطارئ حتى و ان كان الامر طارئ لا يترك التلاميذ بل يتم تبليغ الاستشارة بهذا الطارئ لكي تنتدب مساعد او مشرف لمرافقة و ليس حراسة التلاميذ الى غاية عودة الاستاذ هذا ما ينص عليه نظام الجماعة التربوية لكن في زمن النقابات الحرة و الانتدابات و الاضرابات و الدروس الخصوصية و البزناسية تاع السيارات كل شيئ جائز مثل بيع الملابس و الاواني و العطور و حتى تصفيف الشعر في المدارس تاع بن بوزيد و بن غبريط

هي ليست سرقة بالمفهوم العام المجرد إنما درس تطبيقى للدروس النظرية التي لقنت لهم إثناء الدروس الخصوصية وقت إضراب الأساتذة

من المفروض التحقيق مع الأستاذ على مصدر هذه الأموال ، قد يكون سرقها من زوجته أوحصيلة دروس خصوصية وقت إضرابهم (( أستاذ غبي غير مؤهل للتدريس ))

هل هذه التصرفات كانت موجودة في السبعينيات ، والثمانينيات ، وحتى التسعينيات .
هذه التصرفات انتشرت مع بداية 2003 ، ومازالت مستمرة، وستستمر إن لم يوضع حد لها بقوانين صارمة ، وقانون خاص يعيد للمربي مكانته ، ودوره ، كما كان في السبعينيات من القرن الماضي .
* وهل تعرفون من هو الخاسر الأكبر من هذه التصرفات ؟
ج : إنه الدولة الجزائرية كلها ، مادامت المدرسة هي اللبنة الأساسية لتقدم ، أو تأخر الدول .