توقيف طفل عذب مختلا عقليا داخل حديقة عمومية بالشريعة في تبسة

شعب منافق لا يتقنون الا الصراخ حينما يكونون بالالاف و واحد في عمره 16 سنة يجبنون أمامه، لو كنت انا لاخفيته من الوجود و ليحدث ما يحدث و لا يهمه لا ابوه و لا عائلته و لا عشره، تربية خاسرة لو ربي جيدا لما وصل إلى هذا الحد، الرجال تعرف كيف تقيم أبنائها، لو كان يعرف ان ابوه متحكم فيه لما اقدم على هذا

اي طفل هذا، بعد قراءة الخبر جيدا، اقول يجب تحويله الي اجلنايا، هذا شروق في القتل، اغلب المجرمين لم يصيروا مجرمين بين ليلة و ضحاها و انما منذ مرحلة المراهقة و يمكن من الطفولة، هذا مشروع مجرم يعتدي على الحرمات و الأشخاص و لا يحترم لا الإنسان و لا امرض و لا السن، و لا يهاب اي احد حيث يقوم بذلك في ساحة عمومية، يجب الحكم عليه بالاضغال الشاقة، الأشغال الشاقة و السجن يسمح له بالعودة إلى الطريق السوي

اي طفل لكي لا أقول لك 14 لقد تجاوز 16,هو يافع و في بعض البلدانالسن القانونية هي 16, عقوبته سهلة، ربطه في شجرة و تعذيبه مثل المريض و تغريمه و سجنه سنة كاملة مع الأشغال الشاقة،

يجب عدم التسامح مع هذا الطفل بين قوسين لانه سيقوم بجريمة مروعة في حياته في يوم من الايام او يجب عرضه على طبيب نفسي ومحاولة معرفة الاسباب التي دفعته للقيام بهذه الجريمة المروعة

الغريب في الامر يقال لشاب انه طفل 16 سنةيعمل على اسرة باكملها يستحق 10سنوات بلا تعليق

16 سنة لم يعد طفل . هذا اصبح شاب في وقت الرسول صلى الله عليه و سلم كانوا في عمر السادسة عشر يقودون جيوشها مثل اسامة ابن زيد . و نحن مازلنا نقول عن شباب أطفال لهذا شبابنا ليس لديهم أي مسؤولية لأننا تعاملهم معاملة الاطفال

طفل 16سنة؟؟؟؟؟ 16 سنة بالغ ودينيا مكلف كصوم رمضان.
الطفل هو الذي لم يبلغ بعد.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فوالله إن سبقتهم إليه لأوجعته و لعذبته كما عذبه فاتقوا الله في أنفسكم اتقوا الله في هؤلاء المساكين فإنهم و ربي طيور الجنة عند الرحمن يدخلون الجنة بغير حساب ولا عقاب فوالله من أداهم فلينتظر سخط من عند الله. 16 سنة تقولون عنه طفل قبحه الله لو كان في قلبه متقان ذرة من الإيمان لما فعل جريمته هذه فهذا مجرم أخطر من الإرهابي. إني غاضب و ربي الكعبة لا حول ولا قوة الا بالله. مجرم مجرم مجرم

وقد خلّفت هذه الحادثة حالة من الاستياء والتذمر في أوساط المواطنين الذين نددّوا بالسلوك الشاذ والعنيف لهذا الطفل، الذي قام بتعذيب كهل المختل
أسأل هؤلاء المستائين اين كانوا حين كان هذا المجرم يقترف جرمه لقد كانوا يمرون بالقرب منه وربما يضحكون من صراخ المختل مزهوين بما يرونه من فعل لو كانت هناك شهامة ورجولة لما عاث مثل هذا فسادا ىبركاونا من التنوفيق وانتم السارق تشفةه بعينيكم وتعملوا ارواحكم ماشفتوش خوفا وجبنا وقلة رجولة

الذنب يعود للوالدين لأن التربيه تلعب دور في إحترام الغير وبنسبه كبيره ربما يكون هناك طلاق بين الوالدين.

لما تذهب إلى The Voice Kids في سن 16 يقول لك راك كبير تقدم إلى The Voice
هذا ليس بي طفل , هذا Un délinquant تطبق عليه عقوبات الكبار مع أبويه.