توقيف مباشر للمعتدين على مستخدمي الصحة!

ا لذين يختطفون الأطفال و يقتلونهم بدم بارد ، و مهربو المخدرات بالأطنان مرفوع عليهم القلم.

كلنا مع التعامل بصرامة مع هؤلاء والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه اهانة مستخدمي الصحة والاعتداء عليهم جسديا أو لفضيا . لكن كلام الوزير : " ... وتضمنت المذكرة “تعليمات بضرورة اللجوء تلقائيا إلى إيقاف الأشخاص الذين يرتكبون مثل هذه الأفعال، وإلى اتخاذ في شأنهم إجراءات التوقيف للنظر، وتقديمهم وجوبا أمام وكيل الجمهورية، مع تقديم التماسات صارمة، سواء أمام قضاة التحقيق أو أمام جهات الحكم، واستئناف الأوامر والأحكام المخالفة لهذه الالتماسات”.. تدخل صارخ للسلطة التنفيذية في عمل ومهام واختصاصات السلطة القضائية وهو يتنافى مع الفصل بين السلطات

على الجيش الأبيض كما لقب أن يكون في خدمة الشعب و ليس في استفزازه
و لايوجد دخان بلا نار.يجب أن يكون الاحترام متبادلا بينهما....

يجب على الشعب ان يتوعى كثيرا وان تكون لديه ثقافة موسعة لتفهم الاوضاع وان لا يتهور في مختلف المؤسسات العمومية وخاصة المستشفيات والتعدي على الاطباء والممرضين هدا امر غير مقبول فاننا نعرف وندرك قلة الامكانيات والمستلزمات الطبية ويجب تفهم الوضع ولا نقوم بتكسير والاعتداء وزيد الطين بلة وهدا هو التخلف بعينيه

ياسيادة الوزير القاضي يسمع من المتخاصمين:توجد فئة في السلك الطبي لا تستاهل المئزر الأبيض.شوهوا صورة الطب الانسانية.

لماذا لا نطرح السؤال لماذا يتم الاعتداء على مستخدمي الصحة كثيرا؟!! لانهم بكل بساطة يتعسفون و لا يقيمون المواطن و يتركون تلمرضى يصروخون و هم لا يسمعون الكثير منهم يحسب انو غير هو الي يفهم و يدير واش حاب و لا احد يحاسبه خاصة النساء تجدهم يصولون و يجولون و عند تسألهم كانك اعديتا عليهم حشا اابعض ان اتكلم على مستشفى البويرة فإنك عندما تذهب لتداوي كانك ذهبت للجحيم فيصيبك الاحباط و الحسرة و تمرض عوض ان تشفى من المعاملة ااسيئة و التشناف خاصة من الطبببات كانك تخطب فيهم تجدهم مجتمعين في مكتب و تاركين المرضى مرمين في الارض و هن يقهقهن فبنتابك الغضب و لا تعرف ماذا تفعل و اين تشتكي هذا هو سبب الاعتداءات

Laisser le personnel soignant sans protection dissuasive dans la conjoncture actuelle c'est une trahison une lâcheté

قرأت في الجريدة شخص احرق منزلا أدين بخمسة سنوات سجن بينما في دول أخرى حرق منزل تصل العقوبة إلى ٢٠ سنة ااما اهانة شرطي فتصل إلى ٢ حبس نافذ و عدم الأمتثال إلى ٣ سنوات حبس اما عندنا ٦ لشهر غير نافذة حتى في حالات العود لعدة مرات يبقى غير نافد ما تفهم والو

الوقاية خير من العلاج
ولتحقيق ذلك يجب فتح مكتب للشرطة في جميع المستشفيات

الوزير يصدر تعليمات ...الوزير يدعو .... الوزير يصدر اوامر ..... مادام لم نتخلص من هذه الالفاظ ( تعليمات ...يدعو... يامر.... ) فلن تقوم لنا قائمة .... في العربية السعودية قانون ثابت و صارم من يعتدي على المؤسسات الحكومية او اموظفيها 10 سنوات سجن و 100مليون ريال ...الدولة التي لا تستطيع حماية طبيبها او معلمها او شرطيها او اي موظف من موظفيها بكل ابسط الالفاظ ليست دولة .