توقيف 979 “عدوّ” لقوت الجزائريين وصحتهم في عزة المحنة

عزة الأزمة ؟ لا أعزها الله . صححوا العنوان . نقول عز الأزمة لا عزة الأزمة

لوكان تديرو مزية وتزيدو تفتحو تحقيق معمق لمخالفة شروط التوظيف وتشغيل بن عميس والعفس على قوانين الجمهورية ,في شركة الجزائرية القطرية للصلب AQS بولاية جيجل

هؤلاء الموقوفين أو المجرمين لا يمثلون الا الشيء القليل من المجرمين المنتشرين على مستوى 48 ولاية و 1541 بلدية وفي كل القطاعات : في التجارة وفي الادارة وفي المصالح الصحية وفي المؤسسات التعليمية وفي مصالح الأمن وفي الجمارك وفي المؤسسات الاقتصادية .. الخ وليعلم الجزائري أن الاجرام بأنواعة والفساد والغش والتحايل .. في مجتمعنا تحول الى ثقافة بل الى ظاهرة مقبولة بين صفوف المجتمع الى درجة أننا نصف كل متخلق ومؤدب وخجول ... بالأبله في حين نعبر عن المجرمين بكلمة
" شَاطَرْ أو قَافَزْ " وبالتالي فمن يظن بأن العصابة في بلادنا هي بالعشرات أو بالمئات ومكانهم سجن الحراش فهو ساذج حقا

الإعدام

رغم ما نشاهده و نثمنه من هبّات خيرية عبر الوطن في محنتها ، إلاّ أنني أدعو الجهات المختصة للحذر من مسثثمري هذه الفرص للتموقع في المستقبل -السياسي، الإداري و المالي-من خلال التطوع و التبرع من أرباب مال و تنظيمات جمعوية و أفراد بدعم من رسميين محليين و إعلام. و هذا إسقاطًا على الماضي القريب المصالحة الوطنية،فيضنات باب الواد، زلزال بومرداس فأصبح كثير من المتطوعين و المتبرعين بعد إنجلائها أرباب مال، مسؤولين إداريين، سياسيين. و هؤلاء أخطر من النوع الأول لأنهم من صنيعتهم.

هذا يدل على أن صاحب المصنع، جمع ثرته من الخداع و الغش، ربما كان مضاربا في سوق الجملة و يبيع المواد التالفة و حقق ربحا بالغش سمح له بافتتاح مصنع، سؤال وجيه، لماذا تصادر مثلا سيارات المهربين مع سلعهم و لا يصادر هذا المصنع؟؟؟ بلادنا مبنية على الغش و الفساد، و المفسدين كثر في مختلف المستويات، من مستورد كأس بلاستيكي و من تحويل اراضي فلاحية الى عقارات سكنية و من مختلسين و مهربين و غشاشين و محتكرين، انهم اسوء من أصحاب المخامر.

إلى المدعو عبد الله
مشكل الخوانجية هو المرأة وإذا نجحت يطرحون الأسئلة لنشر البلبلة. هل تعرف أن تفوق البنات في جميع مراحل الدراسة واضح وضوح الشمس.
قولك " رغم ان مكانها وعملها معروفان" يعبر عن تخونيجك وانحطاط تفكيرك الذي هو بعيد كل البعد عن ديننا الحنيف.
الموضوع يتكلم عن الغش، وبالمناسبة لماذا لم تقل أن أغلبية الغشاشين هم ذكور. فيروس كورونا عابر وسيحصدا أرواح أما فيروس التخونيج ما زال يحصد تفكير بعض المغفلين وتللك الطامة الكبرى التي اجتاحت العالم الإسلامي منذ عقود

ALLAH mawch ghalate li habate achaitane wa al insane min al djana ila al ardh.

يعني درك نخرج في حراك ضد نفسي و شعب ههه

كورونا يكشف هذا شعب

سئل فيروس كورونا : هل هناك أسوأ و أقسى منك على الجزائريين ؟ فقال تجّارّهم .

وصف هؤلاء المجرمين بالعدو هو وصف اكثر من رائع

العدو الحقيقي للشعب الجزائري لا يعرفه بعد

لا اتحدث هنا عن مرض الكورونا لان الكل تحدث عنه عفانا الله منه اجمعين لان العبد ضعيف ولا يخاف الله الا وقت الشدة ولا اتحدث عن المضاربة لانها تحدث حتى عند الدول المتقدمة وهناك من هو جيعان ويحتكر المواد للزيادة في اسعارها نترك ذلك للسلطات المختصة ..اريد الحديث عن شيء حيرني الا وهو الدركيات التي يظهرن على الشاشات كلهن لهن ملازم اول 2 نجمات يتحصلن عليها عند دخولهن الى التكنات بينما رجال الدرك احسنهم يتحصل على مساعد اول جودان شاف وذلك بعد عدة سنوات وبعد جهد جهيد فكيف يتم ذلك افيدونا لان المراة في بلادنا اصبحت تتميز عن الرجل في كل الميادين رغم ان مكانها وعملها معروفان

بارك الله في الساهرين على مصلحة المواطن ، ولعنة الله على من غش المسلمين . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من غشّنا فليس منا .

صح النوم هذا وين فقتوا بيهم .. كاين اللي يغلقوا الكاراجات ويغشوا او يقلدوا السلع وكاين اللي يخبي السلع ويحتكرها .. وكاين اللي يغلق الكاراج ويخدم اونوار باش يتهرب من الضرائب .. هذه الضاهرة الخطيرة انتشرت منذ اعوام ومنذ تولي بوتفليقة الله يلعنه حكم البلاد