“ثلاث كاميرات مسروقة” يحدث أزمة بين العراق والمغرب

المخزن لم يترك اي شيئ وان سرقه ونهبه لا كاميرات ولا ثروات الصحراء الغربية وحتى شعبه لم يسلم من السرقة والحرمان والجوع والتعديب وكل هدا حفاضا على العلويين وممتلكاتهم ولا يهمهم الشعب فانهم يعتبرونهم عبيدا لهم مملوكين لهم فان المخزن وميمي سكس لم يعد لهم وجه حقيقي امام العالم والراي العام

احتجت إسرائيل بلسان سفيرها بفرنسا على عرض وثائقي بعنوان "غزة: الشباب الأبتر" أو "Gaza, une jeunesse estropiée" ضمن سلسلة مراسل خاص "Envoyé spécial" أظهر كيف يستهدف جيش الصهاينة المحتجين السلميين ليبتر الرصاص العنقودي أعضاءهم وكيف يعانون من ذلك في حياتهم اليومية .... وها هو المغرب يقتدي بأصدقائه الصهاينة ويحتج على عرض وثائقي فضح سياساته الاحتلالية وتنكيله بالصحراويين الذين يغتصب أرضهم رغما عنهم ويحرمهم من تقرير المصير رغم أن الحسن الثاني قبل ذلك سنة 1991 وتم بموجبه وقف إطلاق النار مع البوليساريو وتم تسريح آلاف الأسرى المغاربة ولكن الماكر لن يتوب عن مكره لأن الصهاينة مستشاريه.

خالد رقم 2 المخربي حرر شمالك من الاسبان شكون هادا الملالي من بني ملال هههههههههههه

ولمادا هاد المخرب المذلول لا ينزعج من الاروبيين عندما يصورون فيلم او شريط على المغربيات في معابر العار سبته ومليليه وهم يحملون على ضهورهم الامتعه وووالركل و البصق على وجوههن من طلرف الدرك وجمارك الاسبانيه الا لعنة الله على الجبناء

دولة المخزن ماعندهاش ايمان ابدا بحري التعبير تدقق في اقل التفاضيل بخصوص الصحراء الغربية ولو حتى تضريح من محلل او فيلم او رسم حريطة او .... الح المشكل فينا نحن لو تسب الجزائر على المنابر الاعلامية او تهان لا احد يحرك ساكنا لا السلطة ولا الاعلام . كم من مرة رايت محللين في برامج تلفزيونية تهان دولتهم من محللين اخرين وتنشر اكاذيب ولا يرد حتى او يعترض

المغرب أراد أن يثبت بأن إيران هي من رشح الفيلم و ليس العراق التي أصبحت ولاية تابعة للملالي

المغرب لم يبقِ سرقاته عند ثلاث كاميرات بل تعدت سرقاته إلى خيرات شعب بكامله .
المهم هي حرب إعلامية أصبح يجيد خوضها الصحراويون و أصدقاؤهم و هي حرب لا تقل فعالية عن حرب البندقية و المدفع