-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
توزع في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر المقبل

جائزة آسيا جبار تحدد 10 أكتوبر آخر أجل لاستقبال الترشيحات

زهية منصر
  • 327
  • 1
جائزة آسيا جبار تحدد 10 أكتوبر آخر أجل لاستقبال الترشيحات
أرشيف

أعلنت لجنة جائزة آسيا جبار عن تحديد تاريخ استقبال الأعمال المرشحة للدورة الرابعة بتاريخ 10 أكتوبر المقبل، حيث أعلنت المؤسسة الوطنية للاتصال والنشر والإشهار (لاناب) في بيان لها أن لجنة تنظيم الجائزة المكونة من ممثلي لاناب والمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية (ايناغ)، قامت خلال اجتماعها بضبط المشاركة وتحديد التواريخ المتعلقة بتنصيب لجنة التحكيم وإيداع الملفات وحفل توزيع الجائزة.

وأضاف البيان أنه على الراغبين في ترشيح أعمالهم عليهم إيداع 10 نسخ من كل عمل مرشح في المديرية العامة للاناب (50 شارع خليفة بوخالفة الجزائر) وايناغ (ص.ب رقم 75 المنطقة الصناعية بالرغاية”. وكشف البيان أن توزيع الجائزة سيتم خلال حفل يقام في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر المقبل.

والجدير بالذكر أن الجائزة التي تحمل اسم الكاتبة الكبيرة آسيا جبار أطلقت في 2015 وتوجت في طبعتها الأولى كل من عبد الوهاب عيساوي بجائزة اللغة العربية عن روايته “سييرا دي مورتي”، فيما نال رشيد بوخروب جائزة الأمازيغية عن عمله “تيسليت نوغانيم”، فيما حاز أمين آيت الهادي جائزة الفرنسية عن نصه “ما بعد الفجر”.

 توجت الطبعة الأخيرة 2017 كل من مرزاق بقطاش عن عمله “المطر يكتب سيرته”، فيما عادت جائزة الأمازيغية لمصطفى زعروري عن “ذواغي ذ اسيريم إيو” (هذا أملي)، وفي الفرنسية للروائي الراحل نورالدين  سعدي عن “Boulevard de l’Abime” .(شارع الهاوية)

وكانت طبعة 2016 قد عرفت لغطا كبيرا بعد أن تسربت أخبار من لجنة التحكيم تؤكد أنها تعرضت للضغط من قبل وزير الاتصال السابق لفرض اسم الفائز.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • جزائري حر

    وعلاه مهتمين بهده المخلوقة. هل عملت عملا حسنا أستفادت منه البشرية أو حلت بعض مشاكل البشرية. أم أن الداب يشجع الداب . أمزلتم في عهد ألف ليلة وليلة. ألا تلاحظون ا أوروبا القدرة حين هجمت على غرناطة مادا فعلت. أول شيئ قامت به هو إنتقاء للكتب. الكت العلمية أحتفظت بهم وأما كتب الشطيح والرديح حرقتهم مثل ما فعلت إنجلترا حين أصبحت لا تشجع على الشعر وما يشبه والخرطي. الطعازين هادو