جماعة ياسف سعدي خوّنت مجاهدين وشوّهت الثورة!

27 و 28 ربي يحفظك ويخليك نمرة tigresse ووردة جزائرية أصيلة متجددة النبات والنمو والتورد .

نظرة الزغيم غير كل النظرات ، على أيت أحمد الوطني العظيم ألف رحمة .

ليستفيدوا من الوضع المستقبلي و الذي طال امده .لقد شوهتم صورة الثورة و الثوار لدى الاجيال الجديدة فلم نعد نثق باحد .شوهتم الرموز التي تربينا عليها بشهادات لا نعلم مدى صحتها من زيفها .اتقوا ربكم في هذه الاجيال التي اختلطت لديها كل المفاهيم فلم يعودوا يثقوا باحد .حتى صرنا نخاف ان نصحو يوما لنسمع انه لم تكن هناك ثورة من الاساس وان فرنسا اعطت الاستقلال لهذا البلد بعد ان استنفذت خيراته أو وضعت مخططا يمكنها من استغلاله الى الابد .اشخاص مستفيدون على طول الخط فاما عملاء لفرنسا او وطنيون قادرون على التلون باي لون و لبس اي قناع .و شعب ضاع في ترهاتكم .حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ضيع حق مواطن من هذا ال

فهمنا ان الجزائر تحررت بفضل كفاح الشرفاء و الوطنيين لكنني اراهن ان هؤلاء الشرفاء منهم من استشهد و هو ينتظر جزاءه عند ربه وقد ارتاح واحبه الله من ارى وضع هذا البلد الذي اخلص له يوما ما .ومن لم يستشهد و جاهد في سبيل الله لم يسع الى لقب ولا الى منحة ولا الى اي امتياز وهم موجودون ويعيشون بيننا يحتسبون مافعلوا واجبا اجره عند الله.لكن اغلبية من يتقاذفون يوميا الاتهامات لم يكونوا مجاهدين يوما وانما كانوا موظفين لدى فرنسا يستفيدون بوظيفة و يعلمون ابناءهم في مدارس الفرنسيين و يستغلون كل الامتيازات و بمجرد بزوغ بوادر الاستقلال دخلوا صفوف المجاهدين والثوار باالاساليب نفسها التي تستعمل الان ليستفيدوا من

كم كنت احبك يا ايها المجاهد البطل كنت اتمنى ان تكون رئيسا للجزائر يا دا حسين
و لكن الحمد لله رحلت من هذه الدنيا نظيف اليدين رحمة الله عليك و الله يسكنك جنة الخلد
تحياتي لاخوتنا في منطقة القبائل و عاشت الجزائر واحدة موحدة

الذين كانوا يعملون في المؤسسات الفرنسية علنية و يخدون الثورة سرا وخفية هم المجاهدون حقا اما الاخرين ففيهم وفيهم

الأرشيف هوهو الذي يكشف من خدم الثورة ومن وقف ضدها أما ادعاء اختراق لاكوست فهذا أمر يحتاج إلى دليل موثق لا إلى كلام عبر الهواء

الدين ماتوا بل قتلوا امرهم عند الله سواء اتهموا بالعمالة لفرنسا ظلما وعدوانا ام قتلوا غدرا .تكلموا لنا عن الخونة الموجودون حاليا على الساحة وما فعلوا ويفعلونه بارض الشهداء الكثير منهم يعيش في فرنسا والكثير منهم هم الخطر الاكبر على الجزائر هل يعقل ان وزير المجاهدين السابق يعيش ويسكن في فرنسا وغيره كثيرون ...من خونة ومجاهدون مزيفون ومرتازقة اكلوا البلد وما فيها وانت تتحدث عن شهداء قتلوا رحمهم الله نحن نعيش الحاضر والماضي يبقى للتاريخ ...
.

dieu vous punira ya ould kablia,vous avez seulement tuer les bon gens avec trahison et ruse,vous avez tuer les politiciens et les bon moujahidine en anonyme pour que vous restiez toujour dans la place ou vous êtes maintenant ,vous avez peur d'un changement et vous léquidez physiquement les gen,s,comme un de sécurité chez nous de mon village en menacant que l'etat si tu lui fait pas de mal elle te fera rien si tu lui fait elle te fra du tort(alors il voulez dire l'équidation

التاريخ يكتب كاملا غير منقوص بسلبياته و إجابياته لكل الذين ساهموا في إنجاح الثورة . نحن هنا بالأوراس لازلنا لحد الساعة لم نفهم لماذا إستمرت الثورة عندنا من بدايتها في أول نوفمبر 54 واشتدت بقوة عندنا و ضل البطل مصطفى بن بوالعيد يقاوم طغيان الإستعمار الفرنسي لوحده لمدة 08 أشهر في حين بقيت الولايات الأخرى صامتة خلال هذه الفترة في باقي الجزائر أي لغاية 20أوت 1955 عند قيام البطل زيغود يوسف بما سمي بالهجوم الشمال القسنطيني

LE MAL...G. ..CEST UNE INVONTION DES RENVERCEURES. PERSONNE NA ENTONDU PARLER DE CE NOM. PENDANT LES 7 ANNEES DE GUERRE

3AMI SALEH EL MISRAOUI MOUDJAHED DE LA WILLAYA IL ETE AVEC SI AZZEDINNNN. A AL KATIBA AZZOUBAIRIA. IL NOUS A RACCOMPTE QUE YOUCEF SAADOU A VENDU ALI LA POINTE ET LES TROIS AUTRES. ....ET LES FRANCÇAIS ONT LUI PROMIS QUIL SERA LINTOUCHABLE PENDANT TOUTE SA VIE. ...LES VRAIS SONT TOUS TUES APRES LINDIPENDANCE ET LE REST EST TUE PENDANT LES ANNEES ROUGES COMME LE HERRO CHEIKH SLIMANE DE BENI WERTILENN

كل هؤلاء الجماعات استغلوا ثورة الشعب ودماء الشهداء في الثراء والنصب والنهب والاختيال من1962 الى الآن.............موعدكم الحساب يوم ترى الناس سكارى وماهم بسكارى ولكن عذاب الله شديد......

الشعب، يريد ، الدورة الثانية من الاستقلال..

كم انت كبيرة يا جزائر و ما اكبر من كانوا السبب في حريتك بعد الله سبحانه و تعالى
الى الذين يريدون ان يتنفسو حرية اليوم و غدا ....... لكم في الجزائر ذلك فقط احترموا شهدائها

حينما لا تجد النار ما تأكل تأكل نفسها .منذ الإستقلال و الإنقلابيون يخونون بعضهم البعض بعد الإنقلاب الذي وقع على الحكومة المؤقتة . لهذا فرنسا لا تريد تمكيننا من الأرشيف ما دام هؤلاء أحياء حتى تكشف حقيقتهم .

الشباب الجزائري يتطلع الى المستقبل ، ويبحث عن منفذ للخروج من المأزق الذي آلت اليه الجزائر منذ الاستقلال ، وهي مازالت تراوح مكانها في التشغيل والتربية والتنمية والسكن .... يخرج علينا شيوخ هرموا بتصريحات تنبش في الماضي . فمتى نبقى أسرى للماضي ؟! أشعلوا لنا من فضلكم أضواء المستقبل ، أعطونا شمعة الأمل ، أمل الجزائر العزة والقوة والعيش الكريم حتى لا " يحرقوا " أولادنا الى ماوراء البحر ، لقد بلغ اليأس والقنوط في شبابنا مبلغه ... فهل تسمعون وتفهمون ؟؟؟!.....! .....! ..... !

المهم الجزائر اليوم حرة مستقله صحابة رسول الله واختلفو بينهم

هذا الرجل شهم ومجاهد محترم وبسيط. وهو واحد من الذين لم يشيتوا لبوتفليقة وترك الحكومة ورجع إلى حياته البسيطة... شهاداته صادقة ... وكم افحم برده ابو جرة سلطاني عندما تطاول عليه ... أطال الله عمره ويسر له الامور حتى يعطينا شهادات أكثر... تحياتي له رغم اني لا أعرفه ولم التق به ولست قريبا له.. والمسافة بيني وبينه آلاف الكيلومترات...
شيء من الموضوعية الاخوة المعلقون...سياط التشكيك والنقد يجب أن توجه إلى الخونة وليس الى الرجال مثل هذا الرجل....

le MALG est derieres les jours noires que vit l`algerie actuellement

هل تدرون لماذا وزارة المجاهدين المزورين لا تريد عرض فيلم (العربي بن مهيدي) ؟؟ الجواب جاء في كلام دحو ولد قابلية بقوله ((غير أن الصراعات بين بعض مسؤولي المؤسسات المنبثقة عن هذا المؤتمر (لجنة التنسيق والتنفيذ)، ما أدى إلى تصفية مهندس هذا المؤتمر، الراحل عبان رمضان.)) ... والفاهم يفهم.

J'ai lu dans certaines sources telle que dans "La guerre d'Algérie" d'Yves courrière que Yacef Saadi était un proxénète qui entretenaient des filles de joie à la Casbah dans une maison close et il collectait la recette qu'elles lui offraienrt quotidiennement, et comme l'histoire, la vraie histoire de la guerre d'Algérie est détournée et écrite subjectivement sans aucune objectivité ni vérité, rien ne peut nous dire la réelle histoire de notre pays.

فرحاة عباس هو بفمه اعترف أنه لم ولن يرغب في الكفاح المسلح وحاول إنهاء الثورة في مهدها رفقة عبان لكنه لم ينجح وقال أن الصراع بين الباءتت الثلاثة فرض ترأسه للحكومة المؤقتة دون رغبته
وعليه اتصالاته بالعدو لم تتوقف أما من أدخلهم للثورة من مخابرات العدو عملاء مزدوجين وعليه توقفو من النبش واتركو الأبيار بغطائها وإلا سيتنكشف أكاذيب جيش فرانسا وكل من ساعدهم على تحويل النصر إلى نكسة

يا ناس خافو ربي وبركاونا من قصص الماضي وحكايات الثورة التي انتهت منذ 56 سنة، الشهداء عند ربهم يرزقون والمجاهدين اللي اخذ في الدنيا بصحتو و اللي مادا والو سيجازى في الآخرة ونفس الشيء للحركى.... يجب الآن النظر الى شباب اليوم وكيفية توفير السكن والوظيفة والعيش الكريم هذا ما يهمنا اليوم، اما عن من كان في الثورة خائنا او مجاهدا فالله وحده يعلم ولا يهمنا اليوم محاكمتهم او اتهامهم بالخيانة

Li ikoun falhoukm ou ihal famou itairoulou rassou ya anis raqm 3. Wa assalam.

مرحبا بالحقائق التاريخية ومن أفواه من عايشوها ومرحبا بتلك الصفحة الحالكة للثورة بعد أن كنا نظن أنها ثورة بيضاء ناصعة أو على الأقل هكذا علمونا وها نحن نكتشف بعد 60 عاما من الاستقلال بأن الثورة لها وعليها وهذه ليست الى بداية لحقائق سوف تزلزل الأرض تحت أقدامنا يوم تكتمل

إلى ملاحظ
لا أدري كم عمرك ولكني متيقن انك من النوع الذي صفق و هلل للنظام الذي ساقنا منذ الاستقلال الى الهاوية و هتف بحياة الذين سلطهم القدر على الجزائر ثم فجأة اكتشفوا أنهم إسلاميون و تطلعوا الى جزائر مثل أفغانستان وباتوا يدعون بالويل والثبور للنظام الذي تربوا في حضنه. وها انت الآن تتجتر مرارة اوهامك الزائفة.

هذ الكلام كنت تقولو كي كنت وزير الدخيلية ولا كل يوم اجيبولنا حكاية جديدة على الثوار والحركي العميل ياوالشعب هبلتوه باالكذب وتزوير خافو ربي

جماعة ياسف سعدي خوّنت مجاهدين وشوّهت الثورة لتغطية الوشابة و البيعة التي قام بها ضد علي لا بوانت

دحوا ولد قابلية هذا وزير الاسبق الكسول تمثل تلك العجائز العفنة التي كانت في دولب الحكم بإسم الثورة وثوار ولم يقدموا شيئ لوطنهم سوى ان قطاع التي تولها عاشت الردائة والركود والتي لم تتغير الان، والان بدأ يروي علينا الشهادات الثورية مع ان جزائر بحجمها القاري لم تكن في موعد لتطلعات الذين حرروا بلادنا من الاستعمار وعوض مكانه استعمار اخر من زواف فرنسا، شهدائنا الابرار رحمهم الله لو شاهدوا ما قدمتم منذ الاستقلال حتى الان لردوا عليكم : لم ننل الاستقلال لاجل رؤية شعب يعاني كعهد الاستعمار، والله يرحم الكلام شهيد بن بولعيد : عندما تنتهي الحرب ويرتقي الشهداء يخرج الجبناء من الأزقة ليتحدثوا عن بطولاتهم