جمعة موحدة لمواجهة “تسونامي” الخلع

ya rien de religion, certain avocats par manque d'argent ils conseillent les femmes d'aller vers les tribunaux pour faire de l'argent..ils font des fautes dans leur requette pour etre rejeter dans la forme afin de faire payer les gens le double..
une fois chez un avocat je lui avait dit '' tiens le double et ne fait pas de faute..Il a commencé a rire et m'avait fait une autre erreurs pas une faute..je lui dit tu es un avocat ou un charlatan?? Va investir dans les poulet de chaire c'est mieux pour toi et pour les autres tu feras de l'argent et en plus tachba3 poulet roti hh

هل يعقل يا سادة أن أستاذة جامعية أو قاضية أو محامية تضرب "ضربا غير مبرح" لأنها اختلفت مع زوجها لمجرد أن العصمة بيده و لمجرد أن هناك آية جاءت في سياق و زمن كانت فيه المرأة عموما لا تلعب إلا الدور البيولوجي. لقد فهم الأحناف منذ البداية أن الوصاية على المرأة منافية للمنطق و الفطرة فقالوا بعدم وجوب وجود الولي في زواجها. و اليوم و بعد 14 عشر قرنا و بعد كل ما شهده العالم من تطور و ما قدمته المرأة من إنجازات في كافة مجالات الحياة ما زلنا متمسكين بالفقه المالكي المتحجر لندعو إلى التراجع عما تحقق من رقي و العودة إلى حين كانت فيه المرأة توضع في خانة الكلاب و الحمير تنقطع الصلاة بها. هل من عاقل؟!

ليسمح لي الأئمة المستشهد بآرائهم و جل المعلقين بأن أول لهم إن فكركم مسطح تبسيطي إلى حد التفاهة، لأن المشكل ليس في نسبة الخلع و لا في الطلاق لأن ذلك نتيجة و ليس سبب و من السذاجة و الغباء بأن تخلع المرأة زوجها لمجرد أنها تحب رجلا آخر مع الإقرار بوجود مثل هذه الحالات بصورة نادرة. المشكل الحقيقى هو في كون المجتمع الإسلامي الذكوري الذي لا يرى في المرأة إلا وعاء جنسيا و خادمة للرجل لم يستطع أن يستوعب أن المرأة التي كان هذا دورها في الماضي قد تعلمت و ترقت إلى درجة إنسان كامل الملكات و الإمكانيات لم تعد تقبل أن تبقى تابعا و إنما شريكا كامل الشراكة لا يمكن قمعه و قهره باستغلال تفسيرات عفى عنها الزمن

الخطبة لم ولن تنفع بشيء مجرد مضيعة للوقت
مسألة انقاذ الزواج هو انقاذ لانهيار المجتمع والدولة خصوصا نسبة الطلاق المرتفعة وهي اعلى من الخلع من سنوات

يجب تخصيص لجان اصلاح ذات البين تكون موجودة بكل المحاكم او مجالس القضاء عبر 48 ولاية
فيها مختصين من علم الاجتماع والنفس والقانون والشرع وكذا مسير او حكم لجلسة الصلح
ومن ينوب عن الزوج والزوجة في طرح مشكلتهما
( وان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من اهله وحكما من اهلها ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما )

الناس تبحث عن حلول اما بعض المحامين و معلقين هنا مثل ابليس
شياطين انس يشتغلون ليل نهار لنشر افكار تحريضية تخلق عدائية بين الرجل والمرأة

Pourquoi ils ne font rien pour les hommes qui jettent leurs femmes dans la rue ? toujours à considérer que la femme ne sait pas réagir

يقترح رجال الدين فتح باب التعدد على مصراعيه لحل التفكك الذي يطال الرابطة الزوجية الأحادية ، ما هذه التفسيرات التبسيطية لحل مشاكل ارتفاع معدلات الطلاق و الخلع ؟؟
المشكلة تكمن في تفكك و انحلال رابطة الزواج الأحادي فكيف تقترحون لها فتح باب التعدد على مصراعيه ؟ كيف تعالجون الداء بأحد مسبباته الرئيسية ؟؟؟

ce n´est pas forcement les hommes algerienns qui devienent ju jour au lendemais impotent, mais peut etre que les femmes algeriennes sortent souvent et bavardent souvent entre elles et regardent baucoup de filmes turque et egyptien , je croi quíl a une solution cést dáller au pays musulmant pauvre telle que le bangladech, la on peut avoir une femme ,merre qui resemblerai á nos merres c´est ce que cherche les jeunes, pour les algeriennes elles peuvent se chercher des turque ou egyptiens allah ysahel.

1) الأنترنيت يعكس حقيقة من يستخدمه ، فمن كان خيرا بطبعه سيستخدمه للأمور الخيرية و من كان سيئا بطبعه سيستخدمه للأمور السيئة كارتكاب الجرائم الالكترونية .
2) ادمان الفتيات على المسلسلات الرومانسية سببه الحرمان و الافتقار الى الاشباع العاطفي في حياتهن العائلية ، و الانسان دائما يبحث عما ينقصه و يفتقر اليه ، فمن ينقصها العطف ستبحث عنه في العوالم الوردية الخيالية التي تشبعها المسلسلات الرومانسية .
الزوجة التي تجد الاشباع العاطفي عند رجلها لا تبحث عنه خارجا ، من يريد الحفاظ على امرأته فعليه أن يعي بأن المرأة ليست فقط جسدا غرضه الانجاب و تأمين المتعة للرجال و انما هي أيضا روحا تواقة للعواطف .

كيف تهولون و تستعظمون نسبة ( 13.000) من حالات الخلع بينما استصغرتم نسبة الطلاق الذي بلغت ( 65.637 ) و هي كما تلاحظون انها نسبة رهيبة و تتفوق بأضعاف مضاعفة على نسبة الخلع ؟؟

وتحصيل سكنات مع أنهم يسكنون في بيوت للوزارة بجانب المساجد ولا يدفعون فلس واحد من كهرباء وغاز وماء والكراء! ولهذا لا يستطيعون مخالفة قرارات الوزارة خوفا من تضييع المزايا! أئمة مونج مونج!

الأئمة يتحركون بقرارات فوقية كالعادة وفي الوقت الضائع! والخلع موجود منذ تقنينه من طرف فخامته وإصلاحات الأسرة! وأنا لست ضد حقوق الزوجة لأن الإسلام أعطاها حقوقها ولكن العلمانيون جاؤو بقوانين الأسرة الغربية العلمانية التي تجعل العصمة في يد الزوجة والغرب نفسه يعاني من معدلات طلاق رهيبة جدا حتى قلّ الزواج وانتشرت علاقات صديق وصديقة وقنّنوها على أساس الزواج حتى لا تضيع حقوقالمرأة وأطفال الزنى!
لولا خوف العلمانيين واليهود من انتشار الإسلام لطبّقوا الشريعة الاسلامية لعلمهم أنها الحل لمشاكل البشر والعالم، فكيف لبلدان مسلمة تتبع الغرب الذي يجلب الخراب للبشرية؟ لنا ديننا ولهم دينهم فلماذا نُطبق قوانينهم

العجز الجنسي لدى الرجال ظاهرة استفحلت بصورة كبيرة السنوات الأخيرة بالمجتمع الجزائري، و للتأكد من ذلك ما عليكم إلا ولوج قاعة الأحوال الشخصية بالمحاكم للإطلاع على أهم أسباب الطلاق، فستكتشفون حكايات مؤثرة لزوجات تعرضن للخديعة من رجال عاجزين جنسيا، أما أخريات فضحّين بأمومتهن وحتى أنوثتهن مُرغمات، وقررن البقاء مع أزواجهن العاجزين، مُخفيات سرّهن حتى عن عائلاتهن ، منهن من تجد نفسها مُهانة من عائلة الزوج العاجز التي تعايرها بـ”العاقر ”، وتحرِّض ابنها على تطليقها و الزواج بأخرى، أما هي وتحت توسّل زوجها الأناني الذي يطلب منها التستر على سره ، فتجد نفسها مرغمة على تحمل الاهانات اليومية.

جزائريات كان حلمهن بسيطا للغاية : الزواج و تأسيس أسرة و إنجاب أطفال ، لكنهن تعرضن لخداع وحشي من طرف رجال غدارين ، أنانيين ، عديمي الظمير و الاأخلاق و الانسانية ، حيث يفاجأن بأزواج عاجزين جنسيا ، والمأساوي أن هؤلاء الرجال أخفوا أمر مرضهم الذي يعلمونه عن زوجاتهم، وادّعوا لهن بعد الزواج تعرضهم لـ”ربط” أو سِحْرٍ ، لتجد الزوجات أنفسهن أمضين أشهرا مع أزواج عاجزين، فيلجأن للمحاكم التي تنصفهن بعد إظهار شهادات عذريتهن، و أخريات فضّلن البقاء مع “نصف زوج” تجنّباً للقب “المطلقة”و ، لكنها تسقط في مطب لآخر و هو لقب ( العاقر ) ان هي اختارت البقاء مع رجل عاجز جنسيا فيحرمها من تحقيق حلم الأمومة

جزائريات تزوّجن على أمل تكوين أسرة و إنجاب أطفال، فتفاجأن بأزواج عاجزين عن ممارسة وظائفهم الزوجية، و المأساوي أن هؤلاء الرجال أخفوا أمر مرضهم الذي يعلمونه عن زوجاتهم.
احدى الجزائريات تعرفت أثناء دراستها الجامعية بالعاصمة على طالب معها تزوَّجا بعد نهاية دراستهما، لتكتشف الزوجة العجز الجنسي الدائم لشريكها، حيث كان كل في مرة يتحجج بحجة ما ، إلا أنها أصرَّت عليه مرافقته لرؤية طبيب مختص، وهناك كانت الصدمة، حيث اكتشفت معاناة شريكها من عجز دائم، والغريب أن والدته على علم بالموضوع، ولكنها شعرت بالشفقة على ابنها فطلبت منها البقاء إلى جانبه، لكن الأخيرة حملت أمتعتها وعادت إلى ولايتها مطلَّقة.

هؤلاء الأئمة بعدما هدموا الأسرة الجزائرية بفتاويهم وباقحامهم الدين في السياسة الآن يتظاهرون بأنهم تنويريون، يا للعجب، يجب فصل الدين عن السياسة والتشريع تماما لأننا دفعنا ثمن غالي بسبب ذلك، يجب أن نتعلم من أخطائنا، الخلع دمر الأسرة الجزائرية والعربية، لذلك يجب الغاؤه تماما من قانون الأسرة والابقاء على الطلاق فقط وجعله بيد القاضي وليس بيد الزوج حتى لا يتعسف في استخدامه بسبب نزوة عابرة

طالبت وزارة الصحة بتوعية الرجال حول المرض لتجنب انتشاره بينهم و تأميناً لاستقرارهم النفسي مستقبلا، خاصة وأن التدخين وإدمان المخدرات واستهلاك المقويات الجنسية والعضلية من أهم مسبِّبات الضعف الجنسي، مع عدم جعل المرض “تابو” يُخشى الحديث فيه مع الأطباء، والخطير أن غالبية الرجال المصابين بالعجز الجنسي الدائم لا يتوانون عن الإقبال على الزواج مُخفين مرضهم عن الزوجات.
كثيرة هي قصص النساء اللواتي تعرضن للخديعة بعدما اكتشفن عجز أزواجهن في أول أيام الزفاف، فمنهن من تعرضت لانهيار نفسي، وأخرى طلبت الطلاق بعد أشهر من اللهث وراء زوجها لمعرفة سر عجزه ، و هذه القضايا تعج بها أروقة محاكم شؤون الأسرة .

كشفت عمادة الأطباء الجزائريين بأن 60 % من الرجال الجزائريين من ضعف جنسي مؤقت يزول بزوال أسبابه، وتشير الإحصائيات الأولية لدراسة تقوم بها الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث، بأن نسبة 75 % من الجزائريين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و60 سنة يعانون ضعفا جنسيا مؤقتا، بسبب بعض الأمراض المزمنة، على غرار السكري، الضغط الدموي والبدانة. لكن رجالا آخرين يعانون من عجز جنسي دائم، والذي تعود أسبابه حسب الدكتور رشيد حميدي، إلى الأخطاء المرتكبة أثناء الختان، انسداد الشريان، بعض الأمراض والأورام التي لها مضاعفات على الجهاز التناسلي للرجل، أورام المسالك البولية .

“طابو” الخلافات الجنسية يدخل أروقة المحاكم كثيرة هي القصص التي سمعناها حول فشل زيجات بسبب العجز الجنسي،و أغرب قصة لشابة من ولاية البليدة ارتبطت في سن صغيرة (18سنة) مع رجل يكبرها بـ 25 سنة لظروف عائلية، و زوجها لم يقم بواجبه اتجاهها منذ اليوم الأول لزواجها حيث كان يتحجج بتعبه وإرهاقه، وبعد إلحاحها لمعرفة سبب نفوره منها، حملها المسؤولية، فاتهمها بأنها مسكونة بجنّي يبعدها عنه، فاقتنعت المسكينة بكلامه وأهدرت 4 سنوات كاملة من حياتها متنقلة بين الرقاة لعلاج نفسها، و لما يئست و طلبت الطلاق رفض أهلها بشدة و خيّروها بين البقاء مع زوجها خادمة أو الطرد للشارع متحملة شتائم الناس بكلمة ( عاقر).

مشاكل المجتمع الجزائري لن تحل إلا إذا رجعت المرأة إلى بيتها و اهتمت بزوجها و أولادها ، تصوروا كم نربح من منصب شغل لو منعنا المرأة من العمل في المدرسة و المستشفى و الإدارة. لا بد أن تطهر العدالة من العنصر النسوي إذ كيف لا يستشري الخلع و 60% من القضاة نساء، لن يقضى على العزوبية و الانحلال الخلقي إلا بتحرير تعدد الزوجات و إعادة تفعيل ملك اليمين و تقنينها مع أنواع الزواج الأخرى مثل زواج المسيار. و على المستوى التنظيمي يجب نقل منازعات شؤون الأسرة إلى وزارة الشؤون الدينية و الأوقاف و استحداث محاكم شرعية واسعة الاختصاص تنعقد في المساجد.هكذا فقط نحقق الأصالة و نعود حقا إلى العصر السابع الذهبي.

كشف العديد من الصيادلة اعن الإقبال الكبير للجزائريين على المقويات الجنسية بمختلف أنواعها في مقدمتها “الفياغرا” وهو ما يدل حسبهم على ارتفاع أمراض العجز الجنسي لدى الجزائريين، وحتى باعة الأعشاب باتوا يستثمرون في الأمراض الجنسية، حيث تشهد أعشاب وعقاقير القوة الجنسية رواجا كبيرا، حيث أكد أعوان التجارة أن 60 % من الزبائن يطلبون بعض الأعشاب الطبية لعلاج المشاكل الجنسية ، بل حتى الأطباء باتوا يعتمدون لتوجيه مرضاهم لاستهلاك المقويات الجنسية بدل البحث عن الأسباب الحقيقية المؤدية للعجز الجنسي .

Ce message et pour cet Algérien dégoutté, Oui nous sommes en 2019 et on tient ce langage, malgré votre nez saviez-vous
pourquoi ?, car ce langage dont vous vous moquer , ce sont les paroles d'Allah et qui sont valable pour tout moment cela existe avant même la création de ce monde et ça restera ainsi jusqu'à la fin de du monde que vous l’accepter ou pas, c'est malgré vous. Monsieur.

المشكل ليس في تعسف النساء في استخدام حقهم في الخلع و انما في الإنحطاط الأخلاقي المتفشي في المجتمع فالأولى في رأيي هو وعظ الرجال و إلزامهم بالتحلي بالأخلاق الإسلامية الصحيحة و المروءة وحينها لن تلجأ النساء إلى الخلع وحتى أنهن سوف تقررن و تسلمن بحق الرجال في التعدد.

أزواج عديمي المسؤولية ما يصرفش على الزوجة و الأولاد ، يحسبها هايشة خلقت لخدمته و تلبية رغباتة الجسدية، أحسنوا معاملة زوجاتكم ما يخلعوكمش و يهربوا من جحيم الزواج من مخلوقات ما تعمر دار مع تصلح غير الرجلة الزائفة و اللسان الطويل

L'ARABE ET SURTOUT ALGÉRIEN SOIT FEMME OU HOMME IL NE FAUT PAS LA LIBERTE ? IL LE FAUT LA MISÉRÉ ,

حتى وقع الفاس على الراس
حتى تكسرت الجرة وساح زيتها
اليوم تصحى ضمائركم لتدارك فساد ولي نعمتكم الذي لم يبقى له الا القيليل ويلقى الله الذي هو سائله عن فساد الامة .
قالو اصلاح القضاء فسكت الحق ونطق الباطل
قالو اصلاح التعليم فاسشرى الجهل وانطفا نور العلم
قالو اصلاح الفلاحة ضاعت اراضي الدولة واكتسح الاسمنت الاراضي الخصبة
قالو اصلاح الصحة والمستشفيات فكثرت الامراض والوفيات
قالو اصلاح الرياضة فاصبحت تدار بالبقارة
قالو اصلاح السياسة فاصبحت تدار بالشكارة
وقالو وقالو

لما تطلق إلا القليل، فهناك خطوات أولية بين الزوجين فمثلا في حال الزوجة الناشز يبدأ شريكها بنصحها وإن لم تستجب يهجرها وإن لم تكن هناك نتيجة فيضربها ضربا غير مبرح ولكل مرحلة مدتها، فإذا لم يجد أي تغيير منها يرسل إلى حكم من أهله وحكم من أهلها يتحدثان عن المشكلة وقد يكون اللقاء مرتين أو ثلاثا،

Nous sommes et en 2019 et on tient ce langage???????

ينبغي أن تكوت الجمعة الموحدة بسبب الطلاق الذي بلغت نسبته ( 65.637 ) ألف حالة طلاق في عام واحد و ليس الخلع الذي نسبته ( 13 ألف حالة ) .

الزواج راح ينقرض فالجزاير

اصبحت المادة تطغى على كل شئ و شروط الزواج اصبح عمل الزوجة و السكن و السيارة و السفر و تاخير الانجاب و مربية الاولاد و الروضة ..... كثير من الزوجات تطلبن الخلع لتتحرر من دورها الفطري و هو إنشاء أسرة لتصبح سلعة لجني الاموال ثم تندم عندما لا ينفع ذلك

إنها واحدة من ثمرات إصلاح العدالة وتفاحة أهديتللأسرة الجزائرية وللمرأة خصوصا إلى جانب العقوبات التي أقرت بمناسبة تعديل قانون العقوبات إظهارا لتطبيق الإتفاقيات الدولية ذات الصلة بحقوق المرأة على الطريقة الجزائرية ولا شك أن تشريع المئاواة في الميرات قادم. وليمرغ الشعب الجزائري المسلم أنفه في التراب. أنشر كلمة ولا تخف

حرية المرأة انظروا ماذا فعلت

اتــركوا الدين أيها القمارجيــــة....لماذا تسييس الدين يا قمارجية...