-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

جمعية العلماء تحذر من مخططات التفرقة والتخوين

جمعية العلماء تحذر من مخططات التفرقة والتخوين
أرشيف
رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عبد الرزاق قسّوم

دعت جمعية علماء المسلمين الجزائريين، إلى توحيد صفوفهم بعيدا عن التفرقة والتشكيك والتخوين، محذرة في نفس الوقت مما وصفته استهدافا للقيم الوطنية من قبل دعاة التغريب والانفصال.

ووجهت جمعية علماء المسلمين نداء إلى الأمة، السبت، دعت من خلاله الجزائريين إلى توحيد صفوفهم، خاصة أن البلاد اليوم، تواجه مخططات التخريب على حد تعبيرها، ونبهت الجمعية في بيان لها من خطورة الوضع في ظل وجود ما وصفته قوى هدفها الاستبداد والتسلط.

وحسب رئيس الجمعية عبد الرزاق قسوم، فإن العدو يتربص بالجزائر وإن مخططاته ليس لها من وسيلة إلا وسيلة الفرقة وتصدع الصفوف، الأمر الذي يستوجب – حسبه -التحرك لحماية الثوابت الوطنية بعيدا عن التخوين والتشكيك بين أبناء الوطن الواحد.
س.ع

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • الواضح الصريح

    ماكان مادخلك ، إطمئن ، ماكان لاتفرقة ولا هم يحزنون ، أنتم التوابل المسيئة

  • حقائق موثقة

    لا يحق لجمعية كانت تتغنى بالجزائر الفرنسية لعقود من الزمن أن تقدم لنا دروسا في كيفية المحافظة على الجزائر الواحدة الموحدة ويكفي قراءة أرشيف جرائد الجمعية خلال الفترة الاستعمارية لندرك نفاق هؤلاء ... : أم هالكم أن يكون من أبناء الجزائر الفرنسوية .... نبشركم بأن الجزائر المفطورة بمبادئ الاسلام والمتغذية بمبادئ فرنسا أنجبت وتنجب رجالا تفتخر بهم فرنسا ... غايتنا النبيلة هي تثقيف الشعب الجزائري المرتبط بفرنسا ورفع مستواه الى ما يليق بسمعة فرنسا ... جريدة الشريعة 17 جويلية 1933

  • جزائري حر

    يصدق عليه القول: صمت دهرا ونطق كفرا. العلم الغائب طول العام ولا يحل مشكل واحد من مشكل الإنسان عليه أن يرحل وأما ان يحل مشاكل صاحبه فقط فعليه أن يحتفظ بعلمه لنفسه ولا يعطينا دروسا في كيفية الحقيقة. وما دنب الحقيقة إن كانت حقيقة فالدنب دنب من سكت عن قولها في حينها وأما أن تكون من الخونة فنحن نعرف لمادا خان الخونة فلو خانو لأجل مبدأ صحيح لأعدرناهم واما ان يصروا على الخيانة قفازة فهدا العلم لا وجود له إلا في مخيلة اليهود الإسرائيليين.