جمعية المستهلك: أغلب آلات الوزن في الجزائر غير دقيقة

المشكل في المطففين وليس في الميزان،،، والله المستعان،،، يجب نترباوا قاع...

الكثير لا يعلم ان أجهزة القياس يجب أن تخضع على الأقل كل سنة لعملية ضبط.مثال ذلك أجهزة الرادار التي عند الشرطة و الدرك لم تخضع للمراقبة و الضبط منذ سنوات و سنوات.صديق لي كان يمشي بسرعة 115 و الرادار قالولو راك تمشي 127.و هو متأكد من نفسو و كي كبرت الحكاية لقا بلي مصالح الدرك عمرهم و لا سمعو بحاجة اسمها étalonnage .و هذا فيه تضييع لحقوق السائقين

نسمع العجاءب عندنا. يعني ليس هناك ديوان. اول من يتابع قانونيا هو الديوان.
لما ذا خلق؟دوره متابعة الموازين حتى في الماء و الكهرباء و الغاز و محطات الوقود. و الموانئ و الحبوب لان سنلغاز تبيع الغاز و الكهرباء و العداد يكون مختوم من طرف مصالح الديوان. كل سنة يخضع العداد الى تحاليل. و المراقب يضع عليه ختم السنة.
اما الشعب يقوم بالمراقبة اولا ليس اهل لهاذا العمل لانه يتطلب دبلوم جامعي و ثانيا قانونيا لا يسمح له بمس اي عداد.
قولو الله يهدي الجزاءر و خلاص. اصبح كل واحد خبير كل واحد مستورد كا واحد مصنع. كل واحد والي رءيس بلدية صحفي. و الجامعيون مهمشين في البطالة

وهل يتعض تجارنا الطماعون الجشعون انهم يععلمون علم اليقين بان الات الوزن هذه تخطئ وغير دقيقة ورغم ذلك لا يهمهم لامر مادامت الارباح تدخل خزينتهم كل يوم
تجارنا لا يهمهم امر الفقراء والمساكين والمعوزين انما يهمهم جمع الاموال وفقط علي حساب المستضعفون في الارض
حسبنا الله ونعم الوكيل في المسؤولين والتجار علي السواء
تجارنا لا اخلاق لهم ولا انسانية ولا رحمة ولا مبادئ -الا من رحم ربي-