-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
نيويورك تايمز منتقدة السياسات الإسرائيلية:

حان وقت كسر الصمت حول فلسطين

الشروق أونلاين
  • 1520
  • 5
حان وقت كسر الصمت حول فلسطين
نيويورك تايمز
مقر صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية

انتقدت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، السياسات الإسرائيلية ضد فلسطين، وذلك في مقال بعنوان “حان وقت كسر الصمت حول فلسطين”.

وفي المقال، الذي نشرته الصحيفة، الأحد، حثت المحامية والناشطة الحقوقية الأمريكية ميشيل ألكسندر، المجتمع الدولي على “التحدث بشجاعة ضد الظلم الخطير في العصر الحديث، مثلما فعل مارتن لوثر كينغ، ضد الحرب في فيتنام”.

وأضافت ألكسندر، “يجب أن ندين تصرفات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية: انتهاكاتها الصارخة للقانون الدولي، استمرار احتلال الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة، وهدم المنازل ومصادرة الأراضي”.

وتابعت “يجب أن نسلط الضوء على معاملة إسرائيل للفلسطينيين عند نقاط التفتيش، وعمليات التفتيش الروتينية لمنازلهم، والقيود المفروضة على تحركاتهم، وصعوبة الحصول على السكن اللائق والمدارس والغذاء والمستشفيات والمياه النظيفة، وهي أزمات تمثل مشاهد الحياة اليومية لأغلبية الفلسطينيين”.

وشدد المقال على أهمية إدانة انتهاكات “إسرائيل” لحقوق الإنسان في فلسطين.

كما اعترفت الناشطة الأمريكية أنها صمتت طويلاً عن واحدة من أبرز قضايا العصر الحديث، وهي القضية الفلسطينية.

وأقرت بأنها “ليست الوحيدة التي اختارت أن تصمت، فحتى وقت قريب، ظل الكونغرس الأمريكي برمته صامتاً بخصوص كابوس انتهاكات حقوق الإنسان التي يقوم بها الجانب الإسرائيلي في فلسطين”، حسب المقال ذاته.

وقد عملت ألكسندر كأستاذة في العديد من الجامعات، بما في ذلك كلية الحقوق في جامعة ستانفورد، بصفتها أستاذة مساعدة في القانون، كما أنها أدارت أقسام الحقوق المدنية.

ووفقاً لنيويورك تايمز، انضمت إلى الصحيفة في 2018.

وقبل أكثر من 50 عاماً، تحدى مارتن لوثر كينغ، ناصحيه وأعلن معارضته لحرب فيتنام.

ومارتن لوثر كينغ الابن، (من مواليد 15 جانفي 1929، وتم اغتياله في 4 أفريل 1968)، كان زعيماً أمريكياً من أصول إفريقية، وناشط سياسي إنساني، من المطالبين بإنهاء التمييز العنصري.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
5
  • خالد

    لقد قالت helen thomas و هي يهودية الأصل و رئيسة مكتب قرابة 50 سنة ب white house لوكالة UPI أن على إسرائيل مغادرة الأراضي المحتلة بينما يعترف عرب الخليج المتصهينيين بدولة الكيان الصهيوني.

  • b200

    je pense la palestine n'a que la france pour introduire la notion des droits de l'homme..les etats uis et les autres pays c'est surtout les interets si la palestine etait riche en petrole y'aura ni israel i palestine les interets passent en priorité comme on le dit ''SAND AAND DEATH

  • b200

    C'est normal cet auteur est noir et les noir aux etats unis ont ue refrence comme martin luther king..mais chez les europeens y'avait une reference dans leur histoire des hommes qui combataient pour des valeurs..il n yavait que soit des riche soit des conqurents..a part les français qui ont une ancienne reference dans la sainteté beaucoup plus accées sur la mesirorcorde que le combat contre l'injustice bien que les revolutionnaire français ont acquits cet qualité liberté egalité fraternite ..mais aux etats unis la chose etait fondé sur l'argent

  • b200

    الأرض أصبحت ملئ بالمنافقين و المنافقات
    (70) وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (

    (66) الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ۚ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ ۗ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67)

  • abu

    هذه الجريدة الامريكية أكثر واقعية وأكثر شجاعة من كل الحكام العرب وجنرالاتهم أجمعين.....