حبس أربعة أشخاص في حادثة اقتحام مكتب مدير مستشفى عين مليلة

نحن لسنا في غابة على الذي قاموا به هؤلاء و نشكر العدالة

سياسة اللاعقاب في الجزائر مند 20 سنة افعل ما تشاء متي تشاء الفوضى عمت في المجتمع الفوضى في كل الميادين البناء الاسواق المرور ...........................................

سلك منها خالد روابحية مدير سابق بمستشفى عاليا صالح بتبسة تالي راو خرجوه بالكف و الكوتبي هو و مدير الصحة منجي مسطوري

لإي اوكرانيا قاموا برمي برلماني في حاوية للقمامة
ولم يتحرك القانون ضدهم لانهم كانوا على حق
الان في الجزائر يتم فقط تعنيف موظف فيستدعى الفاعلون الى المحكمة

\ أشوكر من نوع خاص // يتظاهرون بالتدين والنفاق ويقومون بأفعال إجرامية # الدخول إلى المكتب يستوجب أخلاقيا الإستئذان بدلا من الأقتحام # أبقالهم إحاوزو الأطباء والممرضين ويحلون محلهم ( ولاو أشوكر يجريو وراء سيارة الشرطة مثل les voyoux شيء محير

( إخلال خطير بالامن والنظام العام ) الأفعال التي قام بها هؤلاء المجرمون توصف بجناية تكوين جمعية أشرار تصل عقوبتها إلى 20 عام سجن نافذ .

مليحلهم هاذ الجهال إن شاء الله أقصى عقوبة ، لكي لا تنتشر الفوضى بمثل هؤلاء الرعاء
يوجد عدة طرق سلمية للإحتجاج و تقديم الشكوى لكن ليست بهذه الطريقة التشهيرية أكثر من أن تكون نافعة

هكذا اصبحت البلاد تميع والعنف سيد الموقف،مع ان هناك تجاوزات خطيرة من مسيري المستشفيات الجزائرية والعلاج المجاني مكسب كبير للبلاد لكن حوله الانتهازيين الى ملكية خاصة.هناك اطباء منحرفون وكذلك ممرضون يعتدون على المرضى وهناك صعاليك الليل الذين يجدون ضالتهم في السرقات والاعتداء على المرضى.هناك كلام بذيئ يسمع من الجميع وحتى عائلات هناك تخريب لمؤسسات.تدخل الشرطة يكون متاخرا واحيانا القضاء يسرح المتهمون بعد تحقيق روتيني مما خلق حالة تردي معممة في مستشفياتنا.الفساد والتسيب واكثر من ذلك التمييع بولغ فيه.الكل يتصرف بعقلية التخريب والاعتداءات خاصة ليلا.هيبة الدولة تكون عبر العدالة وتظافر الجهود.

الشعب الجزائري لو وجد هناك عدالة، لو وجد نظاما، بل لو وجد بلدا كسائر البلدان لترك مؤسسات الدولة تقوم بواجباتها ويبقى هو مرتاح البال ينتظر حقوقه، لكن لما رأى رؤوس العصابة يخيل إليه أنها في السجن، في حين ثقافة العصابة معشعشة في الادارة والبنوك والمطارات والموانئ والقطاع الامني عندها تجرأ هذا الشعب بأن يأخذ حقوقه بأيديه، لكن تشاء نثانة العصابة إلا أن تعاقب كل من يتجرأ على منافستها الحكم واتخاذ القرار، فتوظف نثانتها في القضاء بالتيليفون وتسجن كل من يتجرأ موضحة للجميع أنها مجرد نثانة وفضلات لرؤوس العصابة، فالادارة هي العصابة، والقضاء هو العصابة والبوطي هو الحل.

لن تكون و لن تقوم العدالة في الجزائر ، لقد استفحل المرض و الفساد في العدالة و في الجزائر و في جميع الميادين، هناك مثل جزائري يقول: ضربني و بكى سبقني و شتكى . كان بالأحرى على العدالة فتح تحقيق معمق على موصلت إليه الصحة و المستشفيات، إلى أن أصبحت حياة الجزائري رخيصة جدا. فكان على القاضي قبول الدعوة التي قدمها مدير المستشفى لكن كان عليه أيضا ادعاه السجن .

حذاري من الناس الذين يريدون استخدام الحراك مطية لنشر الفوضى ولاقتراف أعمال غير اخلاقية مثل طرد مدير المستشفى من عمله. حراك الشعب سلمي وراقي ولا مكان فيه للبلطجية.

D'abord sévir contre le quatuor, ensuite soumettre le service hospitalier à un examen en vue de punir les mauvais gestionnaires.

يعني راكم تقولوا لنا:
خلوا الجزائر تخلى
خلوا نساكم يموتوا في المستشفيات
خلوا بقايا العصابة يستولون على الادارة
اسكتوا وموتوا في صمت
الله يمسخ كل فاسد مفسد في هذا البلد، وخاصة في القضاء الجزائر
لما نقولوا الله يمسخ، فخافوا من دعاوي الشر، ياو تخرج فيكم وفي ولادكم والتبهدايل في نساكم والفضائح في ولادكم، والمصائب حتى لمماتكم

لكن وكيل الجمهورية اخدم خدمتوا ما تلحقش قاع للمواطنين, تخلف فكري محير.

يسمى الدعوى كيما راها المدير يعث في الارض فساد لاحسيب لارقيب وشعب شكى لدولة خلاتوا مادرتلوا ولوا وكي دخلوا الشعب وطردوه تم إقافهم في وقة وجيز على اساس هيبة الدولة وكي سرق ونهب وارواح ناس ماعندوش اهمية لخلق الله هذي نورمال فهذا يشرف الدولة كان على الدولة توقيف المدير وحبسه وفتح تحقيق معمق وحبس كل من كان يحميه وإنذار من تدخلوا بعد كل شيء الاحتقان الذي جرى من الشعب سببه الاول والآخر الدولة او الاحرى مسؤولين قاموبالتغطية على هذا المجرم في منصب مدير للتلاعب بالصحة الشعب وحياتهم شعب فقط إعتدى بعد لم يجد اذان صاغية منكم فعلى يتحمل مسِؤولية تقاعس في اداء واجبه ربي يهدينا ويهديكم