-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بسبب شكاوى المكتتبين

“حماية المستهلك” تقاضي مؤسستي عدل والترقوي

“حماية المستهلك” تقاضي مؤسستي عدل والترقوي
أرشيف

أعلنت جمعية حماية المستهلك، الجمعة، رفع دعوى قضائية ضد وكالتي عدل والترقوي بسبب ما أسمته ممارسات تعسفية كان المكتتبون ضحية لها مثل الحرمان من التعويض عن التأخير.
وجاء في بيان للمنظمة أنها تعلن “قرارها برفع دعوى قضائية ضد كل من المؤسستين (عدل والترقوي) المعنيتين من أجل المطالبة بوضع عقود لفائدة كل مكتتب وبالشروط القانونية مع إلغاء كافة الشروط التعسفية المفروضة حاليا”.
وأضافت أن القرار جاء “نزولا عند طلب المئات من المواطنين الذين طالبوا المنظمة بالتدخل في قضية برنامج عدل و الترقوي العمومي”.
ويقول مسؤولو المنظمة، أن كل محاولاتهم للتواصل مع مسؤولي المؤسستين لطرح انشغالات المكتتبين باءت بالفشل.
وحسب الجمعية فإن التجاوزات المسلجة تتعلق بـ “حرمان المكتتب من حقه في التعويض عن التأخير وفرض غرامات على المطالبين بالفسخ وغيرها من الممارسات التعسفية”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • Nadia

    Je suis contre les charges qu'on paie chaque mois , pourquoi je paie les charges de l'ascenseur dont je ne l'utilise pas alors que j'habite au premier étage , j'espère que l l'AADL revoie tout ce là , sinon çà sera de l'arnaque

  • said 70

    ان وكالة عدل لم تلتزم بالعقد الذي فرضته على المكتتب بالرغم من انها هي التي صاغته فلا خدمات ولا صيانة ولا مراقبة جل موظيفيها لا يلتحقون بمناصب عملهم(يقومون بعمل تاني) وان التحقوا لا يقومون بشيئ اما عن حراس العما رات فحدث ولا حرج فعلى طوال السنة هم في عطل مدفوعة الاجر المهم هو ان وكالة تسيير العمارات التابعة لعدل نعتبرها اكبر سارق وكاذب عرفته الجزائر قبحهم واذلهم الله

  • مار بالجوار

    يمكن فقط المطالبة بتسريع وتيرة الانجاز و توزيع السكنات اما اللجوء الى الى العدالة فالمعركة في نظري خاسرة مسبقا لأسباب كثيرة من أهمها العقد الموقع بين المستفيد و الوكالة لا يتضمن مدة محددة للتسليم و في الجريدة الرسمية للمستفيد الانسحاب من الصيغة او في حالة الاقصاء لعدم استيفاء الشروط فانه يخصم مما دفعه عشرة بالمائة وهذا معلوم مسبقا و الاهم ان فارق السعر الكبير في السوق العقاري يحتم على المواطن المغلوب على امره تحمل التأخير الزمني المجحف لأنه لا خيار ملموس اخر أمامه و كذلك المقاضاة لا تتم عبر استمارات النت بل بصفة شخصية أو عن طريق وكالة قانونية من المتقاضين ، فرجاءا لا تبيعوا الوهم للناس.