-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أطلقت استبيانا لمعرفة توجهاتهم

حمس “تستفتي” المواطنين حول الرئاسيات

حمس “تستفتي” المواطنين حول الرئاسيات
ح.م

أعلنت حركة مجتمع السلم، الأحد، عن شروعها في استبيان الكتروني بشان رئاسيات 2019، موجه للمناضلين والمتعاطفين والمواطنين لمعرفة توجهاتهم إزاء هذا الموعد.
ونشرت الحركة بيان جاء فيه “إعتبارا لأهمية معرفة رأي المواطن والمناضل والمتعاطف في بناء المواقف واتخاذ القرارات.. تقدم لك حركة مجتمع السلم – حمس- هذا الاستبيان من أجل معرفة رأيك في عديد القضايا المتعلقة بالوطن والمجتمع والحركة وهي مهتمة جدا برأيك”.
وأضاف “لذلك ندعوك للإجابة على هذه الأسئلة إسهاما منك في توجيه الحركة لخدمة الوطن و المواطن”.
وتضمن الاستبيان أسئلة متنوعة بعضها شخصية حول المشاركين فيه وأخرى تخص توجهات المواطنين عشية هذا الموعد الانتخابي.
وتريد الحركة من خلال هذا الاستبيان معرفة موقف المشاركين فيه من طريقة تعاملها مع الاقتراع الرئاسي، سواء بالمشاركة عن طريق مرشحها آو دعم مرشح توافقي وحتى المقاطعة في حال تأكد خيار العهدة الخامسة.

https://www.facebook.com/HmsDz/photos/a.118908684859089/1834305266652747/?type=3&__xts__%5B0%5D=68.ARDfCV2cEcPqQ7zAwE7upB4mK078bAoSz8QQ87hpwNO-THYZxUht3ILIpgG9JaHvmAm7Rt9g6onZi8PHAMyMHxf_kMOg0zyXddFVfiCksAsXZ7UiX3LGZlll2rIV7PDXjIitBidrc-NjjO4M1sk9ajP8PLQqTB_IGEmx5eo1Yg0-z0sDsGRwTw&__tn__=-R

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
14
  • عن الاسلاميين

    الناس يريدون في الحكم كفاءات مبدعة تتحمل المسؤولية ، و ليس ثعلبا مخادعا يدعي الورع ، و لا دمى بكاءة لا تتوقف عن الشكوى و النحيب و ادعاء المظلومية ، عندما يرفض الاسلاميون بعدم تقبل المختلفين عقائديا فذلك لأنهم يعتبرون الجزائريين غير المسلمين أعداء و ليس شركاء في وطن ، و صراعهم مع الشعب ليس اختلافا سياسيا و انما تناقض وجودي .
    الاحزاب السياسية تنويعات فكرية و سياسية في المجتمع بينما الجماعات الدينية أعداء و أغراب من خارج المجتمع

  • حقارة مزدوجة

    حين تنكشف خدع النصاب لا يبقى له سوى اللجوء للعنف، و حين تعجز الحيلة عن الوصول الى موضوع الرغبة و اللأطماع فانه يتم المرور الى العنف، و حينما يعجز المهوس عن الاقناع فانه يلجأ للاغتصاب .
    الاسلام السياسي انحراف اجرامي ينكمش صاغرا على مضض ، لكنه سرعان ما يطفو على السطح ساعة الحقيقة، التنافس الديمقراطي المدني هو بمثابة مؤسسة اعادة التربية و تصحيح السلوك للاسلام السياسي و التي يقضي فيها مدة ثم يخرج دون تحسن، ان التظاهر بالدين هو في حد ذاته نوع من المسكنة و تسول الاندماج عبر قناع الأخلاق و الدروشة،هو سلاح عديمي المواهب و الكفاءات و مع المظلومية السياسية تصير أنانية مضاعفة و حقارة مزدوجة

  • خاء

    الاسلامي هم لصوص ينهبون متاع الدنيا و هم متخفون في لباس الدين و الزهد ، و النفاق هو العين التي تحرس لهم الطريق و تبعد عنهم اهتمام العابرين، الاسلاميون لا يعطون الا ليأخذوا ، و ما لهفهم على السلطة الا كلهف الخارج من سجن طويل على عذراء فاتنة ، لهفهم عليها دائم الالتهاب لا يطفأ سعاره ، لأنه قائم على الفنتازم و ليس على العطش الطبيعي، فرغبتهم بها كرغبة الذئب ممزوجة بالخطف و الغيلة و الغدر و تقديس موضوع الشهوة ، و بالتالي فتنازلهم عما ينالوه من الدنيا سابع المستحيلات و ان أعطوا فهذا لكي يأخذوا أكثر ، لأن قيم الايثار و الانسانية لا تجد سبيلا الى جوفهم

  • حاء

    الاسلاميون يستغلون الدين كطريق ملتف الى الدنيا ، هو التفاف حولها لاستعصاء نيلها ، و متى ما حققها الاسلاميون ينسون طريقهم الملتفة و تحريماتهم السابقة ، و بعدها اما ان يزيحوا عنهم الجلباب الديني مرة واحدة ( و يخرجوا طاي طاي ) و اما ان يستمروا في تبرير تقلباتهم بما يسمى النفاق الديني كخطاب او كسلوك، الجنة الحقيقية عند الاسلاميين هي المتع الأرضية ، أما الجنة الأخرى فهي مجرد فخ ينصبونه للآخرين ، و كلما زاد خشوع الاسلاميين يزيد ولعهم بالدنيا ، و كلما توضحت دمغة السجود في جباههم يزداد لهفهم على دنانير التجارة و الكسب .

  • جيم

    و بالتالي فمن يطلب من الاسلاميين الايثار و التنازل عن السلطة فهو كمن يطلب الشفقة من الجوارح أو تأجيل الوليمة من الضبع المتضور جوعا ،مقدسهم هو الدنيا و حواسهم طمع و جشع و شره و وحشية و افتراس و غيلة و انانية و غرائز عمياء مدمرة

  • تاء

    المقدس الحقيقي عند الاسلامييين هو الدينا و الماديات ، و هدفهم الحقيقي هو السلطة و المال و النساء، لكن حبهم مرضي فهم يسعون الى الشبق بالعفة ، و يسعون الى الثراء بالقناعة ، و يسعون للغرق في الماديات بالزهد ، الدنيا بالنسبة للسوي حاجة طبيعية لكنها بالنسبة لهم غاية مقدسة يسعون اليها بشكل أناني متوحش مسعور ،الدنيا بالنسبة للاسلاميين مثل المال للبخيل الذي يختلف في حبه للمال عن بقية البشر، الدنيا لهم بمثابة الدين بالنسبة للسوي ، الاسلاميون وحدهم يقتتلون من أجل السلطة و المتاع الدنيوي و يسفكون أنهارا من الدماء و يأتون كل انواع الجرائم و يحرقون البلدان و يدمرون القيم اكثر من الآخرين

  • باء

    مطالبة الاسلامي بالايثار من أجل العدو كمطالبة عبدة العجل الذهبي الاهتمام بالروحانيات و المثاليات و التحلي بالقيم الانسانية، ادذا كان الانتماء الحزبي بصفة عامة يضعف الانتماء الوطني فان التحزب الاسلاموي يضعفه مرتين ،أولهما لمصلحة الحزب السياسوية المتعلقة بالمقاعد ، و الثانية لمصلحته العقدية التي لا تؤمن بالوطن من الاساس ،و تعتبر المخالفين أعداء و تحتكر الحق و تلجأ للمظلومية و تحول المعادلة السياسية من حكم و معارضة الى أخيار و أشرار
    الاسلامون عبيد الدنيا و طلاب فتاتها، و تظاهرهم بالحرمان تحول الى هوس بالدنيا و سعي مسعور نحوها مهما تظاهروا بالتسامي عن المرغوب و التعالي عن موضوع الشهوة

  • تكملة

    العالم الغربي حر و مسؤول في نفس الوق بينما العالم الشرقي عبد و مسير
    المسؤولية هي ام التطور اذا كنت مسؤولا عن وطني فلا بد ان اعثر على احسن الطرق لاغنائه و اغناء الجماعة التي هي الوطن حيث اعيش
    القدرية الشرقية لم تنتج سوى الكسل و البلادة و اللامبالاة و الاتكالية و اللامسؤولية ، فالشخص غير مسؤول لا يقدر الحياة البشرية لاأن الله الخاصة أمرته باعدامها
    فالديموقراطية غريبة عنا و نستعملها بمكر البدو لنستمر في كراهيتنا للانسان
    اذا لم ننتبه لهذا الامر لاستعادة مركزيتنا في ثقافتنا فلا وطن دون مواطنين فسنكون كمن يهدر الماء في الرمضاء

  • بين الشرقي و الغربي

    لا تنجح الانتخابات في العالم الاسلامي لأنهم شرقيون عبيد و ليس بمواطنون ,أسماؤهم تقطر عبودية عبد الجبار عبد النبي عبد القهار .
    الاغريقيون الاوائل ميزوا بسرعة بين نمطي التفكير الغربي و الشرقي ، الغربي حيث الانسان هو مركز الكون و الوطن هم المواطنون و كل مايدور بحياة هذا المواطن لا يمكن ان يكون منفصلا عنه ، بينما الشرقي حيث ينتقل مركز الكون الى الله الذي يستبد بحياة الرعايا و يفرض عليهم تصديق كل ما صدر عنه و الامتثال لتشريعاته دون نقاش
    الوطن الشرقي لا يتمثل في المواطنين و انما في فكرة غيبية من عالم الغيب ، أما العالم الغربي فهو حر و مسؤول في نفس الوقت بينما العالم الشرقي عبد و مسير

  • عبدالقادر الجزائـــري

    "حركة حمس " في بداية التعددية الحزبية كان ُيطلق عليها اسم [ حركة jus والشواء ] وهي كذلك ومازالت ...فلا تصدقوها فلا مصداقية لها ، وهي من أعطت الشرعية لهذه العصابة التي تتحكم فينا بالحديد والنار والتي أهلكت الحرث والنسل ...

  • انيس

    الجزائر فيها 2 زوج حزاب صحاح وجال مبادء FIS +FFS وفقط

  • المولودي

    حماس هذه يصدق عليها المثل الذي يقول " يهودي صريح خير من عربي لاعب الاديان " حيث أنها مرة في المعارضة و مرة في التحلف الحكومي و مرة تعلف و تسب الملة و تدخل الانتخابات و هي متأكدة أنها سوف تكون مزورة ولما تفشل تتهم الشعب بالامتناع عن المشاركة . الغريب أن الفساد طال كل شيء و اصبحنا لا نفرق بين الموالات والمعارضة حيث أن المعارضة تلهف من أجل الفوز بالفتات الذي ترمي به السلطة إليهم أثناء كل عملية انتخابية إن الشعب يعلم يقينا أن الكل يريد أن يعلف و لا أحد يفكر فيه

  • مجبر على التعليق - بعد القراءة

    مزالكم شادين فلزرق ................... عالم افتراضي لا نملك منه الا الصفحة التي تفتح امامنا

  • سيد احمد بلالة

    الشعب طحان خواف يجري على بطنه وفرجه سيمشي مع العهدة الخامسة لانه لا ثقة فيه خاصة النساء الواتي منحت لهن امتيازات ومناصب لم تكن تحلمن بها ابدا حتى في المنام ..وعلى كل حال هده مباتدرة جيدة حتى نرى ميولات بقايا الشعب ..العريان