-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
إثر قضية تسميم العميل سكريبال

دبلوماسيون روس طردتهم بريطانيا يغادرون سفارتهم في لندن

بدأ دبلوماسيون طُردوا من السفارة الروسية في لندن مغادرة المبنى مع عائلاتهم، الثلاثاء، بموجب قرار الحكومة البريطانية إثر قضية الجاسوس الروسي السابق، كما أوردت وكالة فرانس برس.

وكانت بريطانيا أعلنت طرد 23 دبلوماسياً روسياً على خلفية هجوم بغاز للأعصاب استهدف العميل الروسي المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته يوليا في مدينة سالزبري الإنكليزية في الرابع من مارس الجاري.

ولدى خروجهم من السفارة الواقعة في منطقة فخمة وسط لندن، تعانق هؤلاء أثناء وقوفهم مع أمتعتهم خارج المبنى، حسب مصور فرانس برس.

وشوهد بعضهم يحملون ناقلات للحيوانات الأليفة لدى توجههم إلى ثلاث سيارات وعدة مركبات أخرى.

ولوح الأشخاص الذين تجمعوا خارج مبنى السفارة إليهم فيما غادرت المركبات التي تحمل لوحات دبلوماسية. وشوهدت العائلات تلوح من خلف نوافذ العربة التي تقلهم فيما التقط الأطفال في الداخل صوراً بهواتفهم النقالة، وفقاً لفرانس برس.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • samir

    إنهم جواسيس روس يغادرون إنجلترا إلى بلدهم روسيا
    و سوف يغادر الجواسيس الإنجليز روسيا متجهين إلى إنجلترا

  • عزوز

    أعيش في شمال لندن، أقسم بالله لا اشعر بنفسي أنني في بلد أوروبي، فالمنطقة عبارة عن مستوطنة يهودية كبرى، ويعامل فيها المسلمون وخاصة العرب على أنهم فلسطينيون تحت الإحتلال الصهيوني، فكل مؤسسات الدولة من البلدية إلى مراكز الشغل إلى مراكز التسوق والشركات، والبنوك كلها ملكا لليهود والصهاينة، أقاموا شبكات تآمر وتخابر بينهم وإذا ما تفقوا على تكسير شخص فعلوها بكل اريحية دون أدنى تدخل من السلطات البريطانية التي تخاف اليهود أكثر مما نخاف نحن المسلمون المؤمنون الله وعذاب جهنم. ملة الكفر واحدة.

  • المنعتق

    روسيا أجمل بكثير من إصطبل العبيد المسماة بريطانيا، أعيش فيها منذ عشرين سنة، وحاولت الفرار منها عدة مرات وفشلت في ذلك، بما في ذلك عودتي إلى الجزائر حيث رفض طلبي للعودة إلى عملي السابق، وإلا لما بقيت فيها ثانية، من لم يذق طعم العيشة الضنكة، فليسأل الصادقين ممن يعيشون في الإصطبل البريطاني، أقسم بالله لن تجد واحدا سعيدا في هذا البلد، كل الشركات تستنزفك حتى تطل على العظم، فيكن دخلك ما يكن، كلما كبر دخلك زادت همومك والفواتير والمفاجأت من طرف الجميع، كل المؤسسات والشركات البريطانية محمية بقوة القانون، إلا المواطن البسيط الكادح، فإنه عرضة للجميع، وأينما يولي وجهه لا يجد إلا الإحتقار والإزدراء