جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
الدستور الجديد سينص علي ان الجزائر دولة مستقلة حرة جمهورية -الجزائر جمهورية منذ الملك ماسينيسا - ديموقراطية -وهي كذلك منذ الملك صيفاقس الامازيغي - تحترم وتضم كل الاديان والاعراق والاجناس بلا تمييز عنصري ولا غدر ولا خيانة ولا جهوية ولا احتقار للاخر ولا تفرقة ولا شقاق الجميع في خدمة البلاد وتطورها وتقدمها .
الجزائر ليست بحاجة لافكار ولا لفلسفة سامة كالتي ادت الي مقتل 220000 لاجزائري بريئ ابان العشرية السوداء .
الجزائر بحاجة ماسة وملحة لاستثمارات خارجية وداخلية وبرامج للخروج من ازمتها .
تحيا الجزائر جيشا وشعبا وحكومة .
أكتبوها في الدستور، " الوطن للأغنياء و الوطنية للفقراء "" و زيدوا عليها أني لما رأيتها في ماي 1987 احمر وجهها و طأطأت رأسها فطلبتها للزواج و أنها اليوم حمرت لي وجهي و جعلتني مطأطئ الرأس من الخوف منها ....
المشكلة هي تخلف الجزائر المزمن وليست الدستور
للخروج من الأزمة الاقتصادية ومن ثم من التخلف: الدخول في" اقتصاد حرب " لمدة 10- 15 سنة أساسه الشعب العامل والتقشف والانغلاق وتنظيم النسل وتنظيف المحيط بإدارة تكنوقراطيين (مع احترام التوازن الجهوي ونوع من "الأتوقراطية") في إطار الجمهورية الثانية.
الحلول الأخرى : خطب رنانة وشعارات جوفاء.
نقطة الحريات الفردية و الجماعية راني نشم فيها قارصة، عندي احساس باللي الملحدين و العلمانيين راح يكون لهم دور فيها كحرية فردية و الزواف كحرية جماعية. الله يستر