رئيس الجمهورية يترأس اجتماعا لمجلس الوزراء هذا الأحد

وكأن مجلس الوزراء همه الوحيد هو سوق السيارات

الجزائر في عالم و أنتم تعيشون في عالم آخر ، و كأن الجزائريين لا ينقصهم إلا المدارس العليا و اقتناء السيارات ..... المواطن الجزائري لا يجد قوت يومه ، و لا منزل لائق لعائلته ، فالأولى هو حل المشاكل الموجودة منذ عقود و ليس إنشاء مؤسسات جديدة على انقاض الفقر و البطالة و اللاعدالة .....

العرس في الطارف والطبل في مغنية

ça y est غاذي نخرج من زمان وتخلف . وجدو الخطة، الخوف تقعد حبر على ورق كيما ولفثونا.

على الأدمغة المهاجرة ان يدفعوا ضرائب مقابل تكاليف تعليمهم. الدكاترة وذوي المستويات العالية الذين يعملون في فرنسا وغيرها إما هم او الشركات التي تشغلهم عليهم دفع ضريبة سنوية للخزية الوطنية نظير تكاليف تعليمهم. لا يعقل الجزائر تكون وفرنسا تستفيد. من دكاترة و مهندس جاهزين.تدفع الضريقة في القنصيات او كل مرة يعود عطلة لأرض الوطن. هذا سيوقف الخريجين من هجرة الوطن للعمل في دول أجنبية. سنة جامعية تكلف حوالي 15000 دولار على الأقل دراسة مأوى واكل.

ماالفائدة من انشاء مدارس عليا في الرياضيات والعلوم وغيرها وبعد تخرج اطارتها يوظفون بأجور زهيدة تجعلهم يندمون على اليوم الذي اختاروا فيه الدراسة في هذه المدارس لأنهم بعد الجهد وسهر الليالي يجيدون أنفسهم تحت امرة مسؤولين لا مستوى لهم وفي أحسن الأحوال مسؤولين من تخصصات أدبية بمستوى رديء ، ان كان حقا يريدون للجزائر أن تتطور فعلى أصحاب القرار قلب المعادلة الحالية وذلك بتوظيف أصحاب الشهادات العلمية في المناصب السامية للدولة وسترون النتيجة في أقل من خمس سنوات ، وليس كما جاري اليوم حيث أن كل المنصب السامية يستحوذ عليها أصحاب المستويات الأدبية الرديئة والنتيجة واضحة للعيان .

ألف مقعد بيداغوجى والاستاذ لا حظ له لا مكتب محترم يملأ الوقت فى انتظار السويعات التى يدرسها ولا مخابر حقيقية تلبي حاجيات الباحثين وكذا الطلبة . والله المستعان

كلام للاستهلاك المحلي !!!

ماذا نقول لشخص ليبرر فشل الحكومة يفرح عندما ترتفع الاسعار؟ الله يهديكم.

و الزيت والبطاطا والدجاج و طوطاطيس والحليب المفقود والإختناق المروري وعدم إحترام قانون المرور و الأوساخ والمزابل في كل مكان وعصابات الباركينق في كل مكان هذه مشاكل عندها20عام والمواطن يعاني فعلى أي جديد تتكلمون ومتى يتنفس المواطن الصعداء ؟؟؟!!! هل سيبقى يعاني إلى الأبد بذون أن أنسى القدرة الشرائية !هل معقول؟ يتقاضى 18 ألف دينار و يلزمه 50 أو 60 ألف دينار لإتمام الشهر؟؟؟! وأين السكن؟وفرص العمل؟!!٠٠٠٠٠

الأفضل أن الدولة تقيم ما موجود أفضل من خلق أشياء نسير على نهج الموجود...الدولة الجديدة هي حكم الشعب غير هذا فهو ذر الرماد في العيون

بداية في الطريق الصحيح لان جل النقاط تتعلق بالعلم والبحث والتربية

تكليف الحكومة بإيجاد الآليات الملائمة للتكفل بالأطفال المصابين بالتوحد...وكأنه شي يجب أن يذكر فقط من أجل أن يذكر. الآليات معروفة : إنشاء مرزاكز خاصة بهم وتكوين الاخصائيين والمتعاملين معهم مع توفير أقسام تربيوية لأذماجهم مدرسيا مع ضرورة توفير مرافق ضل .

كل مرة يجتمعون فيها تلتهب الأسعار اكثر

حبر على ورق

بإلغاء التأشيرة للمواطنين الحاملين لجوازات السفر الدبلوماسية افهم ولا قطع حوايجك لا أعرف مواطن واحد حامل لجواز دبلوماسي

بإلغاء التأشيرة للمواطنين الحاملين لجوازات السفر الدبلوماسية ههههههه المواطنين الحقيقين هم الذين يبحثون عن بدون زيت

تخصيص حصة قدرها 15% من مجمل السيارات المستوردة للمركبات الكهربائية ... نسبة 15% لم تحققها حتى اليابان والمانيا ... أو أي دولة أخرى . أي لا وجود لأي دولة في العالم تمتلك نسبة 15% سيارة كهربائية من مجموع حظيرتها للسيارات . وبالتالي فالمطلب تعجيزي .

العاجل هو انشاء مخبر وطني عالي الفلاحة و البذور الخ.... للقضاء على التبعية للخارج

وزراء الي لازم يعطو المثل نازعين لكمامة , بينما أرقام الكورونا راهي غير تزيد . يجب فرظ الواقي و المعقمات في كل الأماكن بي غرامة مالية للمخالفين مثلما هو جاري في معظم الدول .

– ضرورة توفير كل الظروف البيداغوجية والخدماتية .... – إيجاد الآليات القانونية الكفيلة .... – إيجاد الآليات القانونية الكفيلة بتأطير خريجي هذه المدارس العليا ومحاربة ظاهرة هجرة الأدمغة.... الخ قرارات فضفاضة .. فعندما نقول : ايجاد اليات لمحاربة هجرة الأدمغة مثلا ولم نذكر الية واحدة فهذا كلام للاستهلاك المحلي لا أكثر ولا أقل ثم مثل هذه القرارات سئم منها الجزائري : محاربة البطالة . محاربة العنف . محاربة الهجرة السرية . محاربة الغش . محاربة التزوير ............ كلما سمعنا بمحاربة ظاهرة من الظواهر الا ;تفاقمت وتضاعفت !