ربراب وماكرون يناقشان مشروع “إيفكون” بأردين الفرنسية

للمعلق 1 : 1- الجزائريين لا يستحقون رجال من هذا االطرار كيف لا والرجل إستقبل إستقبال الكبار في إيطاليا وكينيا والبرازيل والسودان .. في وقت يطارد ويعرقل في بلده
2 - هو يقول ويكرر ليل نهار ويطالب بأن ترفع العراقيل على إستثماراته ليوفر الملايين من مناصب الشغل لكن لا حياء لمن تنادي
3 - هو تحدى مرارا المسؤولين الجزائريين الذين يعرقلون إستثماراته ليخرجوا للعلن ليوضحوا لنا أسباب ذلك لكن هؤلاء صاموا عن الكلام مما يطرح عدة تسائلات
4 - تحدى الوزير السابق للصناعة بوشوارب على المباشر ودعاه الى مناظرة تلفزيونية لكن الوزير رفض وهنا تطرح عدة نقاط إستفهام

نطالب بفتح السوق أمام الاستثمار الخارجي لكسر الاحتكار المفروض من طرف جماعة السكر والزيت على السوق الوطنية (((افتح السوق الجزائري وسترى كيف سيتحول العالم نحو السوق الجزائري)))

vendu bravo Toufik tu a creer un monstre ou est la cour des comptes

vendu ou est la cour des compte un simple comptable

لازم تشاند العهدة و يدخلك السعيد شريك

لا يهمنا

حكام الجزائر لايريدونها متطورة يريدونها متأخرة والله أعلم لماذا

ماكرون هو caporal "العولمة" و من معه هم جنود العولمة. قال chomsky " من يملك المال يملك الحكومات و من يملك الغذاء يملك الشعوب" .

كل شيئ في الاقتصاد الجزائري بالمقلوب ربراب في الجزائر محاصر و في فرنسا يستقبل في الاليزي من طرف ماكرون وهذا ليس من أجل زرقة عيون ربراب ولكن لحوالي 10 ملايير دولار التي يمتلكها . الحكومة الجزائرية لا تستقبل سوي ذالك المنتدي المتحول من الاقتصاد الي المهاترات النقابية و الدجل و الكلام الفارغ وما يعاب علي الحكومة انها لا تتفاعل مع كل أرباب العمل بنفس الاهتمام المبالغ فيه مع الافسيو المتحول و كنفدرالية سعيدة نغزة رغم جلبها للمستثمرين الجادين وقابلتها الحكومة بجفاء منقطع النظير .
و الحكومة الجزائرية لها دور أساسي في نفور و عدم مجيئ المستثمرين الاجانب و اضخت تشكل عائق اساسي في الاستثمار

وكان ربراب قد أوضح شهر نوفمبر الفارط، وأن أن مشروع “إيفكون” بأردين الفرنسية، كان مقررا له منذ البداية وفي الأصل أن يكون بالجزائر، غير أن تجميد بعض المعدات الخاصة بالمشروع، ومنعها من دخول التراب الوطني، أجبره على نقل أجزاء من المشروع إلى الضفة الأخرى. معنى هذا أن الأمر تمّ بإيعاز من فرنسا و ما كان من عبيدها إلاّ الطاعة و التنفيذ

مال إحتكار الزيت و السكر في سنين الجمر يستغل الآن لتشغيل الفرنسيين.