رحيل ولد عباس.. قرار مفاجىء ينهي عامين من الخرجات المثيرة للجدل!

ولد عباس اولا مجاهد - ثانيا طبيب - ثالثا تقلد عدة مناصب وزارية - رابعا كان في الحرب على
العراق كان يعالج الجرحى العراقيين ، من كان من المسؤولين الجزائريين فعل هذا - احترمون
الرجال - ولد عباس رجل مرح - متواضع في مكان التواضع - وصارم في المواقف التي تحتاج الصرامة
لو عرفتم ولد عباس عن قرب لأحببتم اخلاقه ، وشخصيته - الله يشفيه ، هو رجل كريم .

مركيل طلبت من بوحي صاحب اليايورت
في الملتقى الاخير للاحتفال بنهاية الحرب العالمية الاولى
ان يبلغ سيادة جمال ولد عباس ان نحبسوا البوليتك لانه
اصبح خطر حقيقي على صحتهم ، وان يلتحق بها في اقرب وقت
في اليمانية للزواج في المدرسة التي درسا بها ايام زمان،
يوم كان الحب حبا،، وان الجزائر اصبحت خطيرة عليك
يا بوحي لا تنسى هذه امانة في عنقك الى يوم الدين
ولا ينس ان ياتينا بشكارة ياسمين والباكور تاع تلمسان الحنونة
وكذلك كتاب مروعة الجسد للمستغانمي العبقرية
الى اللقاء ! يا محبوبي

بعد شهر على علق البرلمان بالسلاسل - خرج الدكتور صغيرا من النافذة . يمكن انقوولوا اذنوب المجاهد بوحجة او ذنوب الفقاقير الذي قرض علهم السراق بالبرلمان واستمرارية الحزب الواحد .

لم يجرئ أحد من قبل على القول .
كما يقال عندما تسقط البقرة....................؟