رقم قياسي جديد لإصابات كورونا بـ 494 حالة

قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
... اتركوا الناس في حالها .. الاعمار بيد الله ... ما مات احد ناقص عمر ..
لكل اجل كتاب.. لوكانت المساجد مفتوحة لرفع الله عن المسلمين هذا الوباء ..

في كاليفورنيا امس انه وصل عدد الحالات الى 30000 وعدد المتوفين 7000, ونحن وصلنا إلى 20000 حالة بدون حساب حلات السكاني ويقولوا لنا انه يوجد إلا 1018 متوفين، اما المنظومة الصحية في الجزائر افضل بكثير من امريكا اما راهم يكذبون علينا.

كوارديولا يشيد بمحرز

هذا درس من الله لكل من يخرج عن تعاليم الاسلام و لا يريد التوبة ، ، كل مخابر و علماء العالم لم يتمكنوا من ايجاد العلاج لهذا الوباء الذي انتجته اسرائيل و امريكا ، و انقلب السحر على الساحر ،، الشدة ان شاء الله ستزول و الله يرحم الشهداء و يدخلهم جناته الفسيحة

هل تم تمديد الحجر الصحي ام لا؟ لان الحجر الصحي السا ري المفعول حاليا ينتهي يوم 13 جويلية

لأغراض لا يعلمها إلا الله سيستمرون بهذا التصعيد إلى أن ينتهي فصل الصيف

سيناريوا برازيل کل العالم احتوت علی الکورونا الا جزاٸر نحاول اقناع شعب جاهل بوجود الکورونا

شعوب العالم تحطم الأرقام القياسية في الألعاب الأولمبية....اما نحنا تحطم الأرقام القياسية في نهب الأموال والكورونا....في بحر الاسبوع الماضي كان مقال بالجريدة وخص رقما لمبلغ منهوب من طرف احد((( ماعالي )))سالت احد معارفي وهو محاسب في المهنة ان ينطق لي بتلك الرقم، فقال والله لم أعرف هذا الرقم

المتسبّب الرئيسي في ارتفاع عدد الإصابات بهذا الوباء هو المواطن الذي لا يحترم أدنى شروط الوقاية .

انا راني كل يوم نشوف فيدوات لمستشفيات. حالة كارثية.هدا وزير ما يشوفش. والله الجزائر تقدر تخرج من الازمة بسهولة.. مكاش ارادة حقيقية. هدا الوزير والله ما يستاهل يكون وزير. يشوف في الشغب كأنهم اغبياء. سبحان الله

للأسف نحن الآن ندفع ثمن استهزاءنا الأعمى
الاستهتار و السخرية من الفيروس ?
قال إبن خلدون في مقدمته العظيمة
إذا رأيت الناس تكثر الكلام المضحك وقت الكوارث فأعلم أنٌ الفقر قد اقبع عليهم و هم قوم بهم غفلة و استعباد و مهانة
كمن يساق للموت و هو مخمور !!!

وأوضحوا أن الفيروس أدى إلى مشكلات صحية عديدة لمرضى عاينوهم، مثل أمراض الكلى والتهابات العمود الفقري والسكتات الدماغية، والوهن المزمن، وفق ما ذكر موقع "سكاي نيوز". كما حذروا من أن بعض المرضى قد "لا يتعافون أبدا" من "كورونا "، مشيرين إلى أن جميع الفئات العمرية معرضة للإصابة

حذر أطباء في إيطاليا، التي كانت من بؤر فيروس كورونا الرئيسية في العالم، من تداعيات أكبر بكثير مما يعتقد البعض للمرض، على أجسام المصابين على المدى الطويل، التي قد تطال المتعافين أيضا.
وقال الأطباء في منطقة لومبارديا، شمالي إيطاليا، إن "كوفيد-19" ليس مجرد مرض يتسبب بالتهاب رئوي، لكنه من الممكن أن يكون قاتلا ويعصف بالجسم كله.

عندنا في ولاية سكيكدة سجلنا اليوم 3 وفيات و 400 حالة مشتبه فيها و الغاشي اويدور ..رجال .. شيوخ ... شباب ... النساء بأطفالهن .. مراكز البريد ومحيطها مند الصباح ممتلئة عن اخرها أغلبيتهم الساحقة لايرتدون الكمامات بما فيه الموظفات ... المحلات نفس الشئ .. والوالي الحاضر الغائب سمح بفتح قاعات الانترنت ... شاحنة الحماية المدنية المسكينة كعادتها تجوب الشوارع يطلب سائقها عبر مكبر الصوت توخي الحذر وارتداء الكمامة .. لكن لا حياة لمن تنادي ... اعتقد مناعة القطيع هو الحل لي يموت يموت والي ينجو ينجو .. هذا هو الشعب نتاعنا يعشق لعكيس والتغنانت .. كما تكونوا يولى عليكم .. غاضوني الاطباء والممرضين برك