زيتوني: الجزائر مازالت تزعج

هههه الهزيلة وزير يهدر علا حادتة وفيديو قديم هاد الفيديو قديم وقع في ليل باتكالي في مونديال 2014

زيتوني: الجزائر مازالت تزعج ... مثل هذه التصريحات أكل عليها الدهر وشرب وكأنك تحدثنا عن يابان إفريقيا أو المانيا أروبا.. والحقيقة أن الجزائر دولة أضحوكة كيف لا حين ننفق 1200 مليار في 20 سنة دون أن نتمكن من الخروج من التبعية للمحروقات بنسبة تصل الى 98 ب 100 كيف لا لبلد لا يصدر خارج المحروقات سوى 600 مليون حولار سنويا في أحسن الأحوال كيف لا حين يعيش يفضل شبابنا المبيت في العراء في باريس من العودة لبلدهم كيف لا لبلد مدرسته منكوبة ومستشفياته مريضة وطرقاته مهترئة والمخدرات تزوره بالأطنان والطرقات تغلق في وجه المارة وأنتم تتفرجون والعنف بأنواعه تجاوز الخطوط الحمر... يا وزير

التنديد والاستنكار لا يفيدان يجب المعاملة بالمثل فرنسا اللعينة تهينكم كل مرة وانتم تنددون نددوا ...انتم المسؤولون الدين اوصلتم ارض الشهداء الى ما هي عليه الان من بؤس وشقاء انتم من تحجون كل يوم الى فرنسا المقيتة للاستجمام والتحواس وتنددون ..الشعب الجزائري معظمه يكره فرنسا وما ياتي من عندها الا ابناء الاقدام السوداء والكولون الجدد ....ندد واستنكر ولن ينفعك دلك الست بن شهيد ولم تاخدك العزة والانفة ...اجب

واش من تاريخ ابقى....كان تاريخ وكانت العزة وكانت القيمة.....وذهب كل شيئ ولم يبق غير السخرية منكم

الجزائر مازالت تزعج بماذا ؟! بتاريخها وماضيها . الذين صنعوا هذا الماضي ومجد الجزائر اختاروا جنة الفردوس... وقال زيتوني : لو نحسن كيف نزرع الأمل . ذلك هو المشكل في جزائر الاستقلال . الأمل مفقود ، ولا يرى شبابنا الا مستقبلا غامضا .. أسودا قاتما . يجب أن نزرع الأمل في أبنائنا بالأفعال وليس بالأقوال ... اننا نعيش على العبارة : لو...... لو.....لو,,,,,............................!!!!!!!!!!!!!!!!! فالى متى ؟!

CELUI QUI CONTINUE A HUMILIER L ALGERIE C EST PLUTOT CE REGIME INCOMPETENT , ILLIGITIME ET COLONIALE , IL N YAS AUCUNE DIFFERENCE ENTRE CE REGIME ET LE REGIME COLONIALE FRANCAIS

TU A UNE GRANDE GUEULE COMME AMAR SAIDANI ET L ANCIEN MINISTRE DES MOUJAHIDINNES, TOUT LES DEUX ONT INSULTER LA FRANCE JOURS ET NUITS ET APRES ILS SONT PARTIS VIVRE EN FRANCE , C EST VOUS LA HONTE DE L ALGERIE ET CROYEZ CA NE VAS PAS DURER.

أنتم من تهينون الجزائر وتمرغون أنفها في وحل فرنسا وتدفعون البلاد لترضخ لها سياسةً ولسانُا وثقافةً فمن يهون على نفسه يهون في أعين الغير نتذكر في وقت بومدين رحمه الله ورغم ما يقال عن حقبة حكمه كانت الجزائر مهابة الجانب وكان رد فعلها قوي ولهذا لم يتجرأ أحد على المساس بها ولو رمزيا كحرق العلم والآن يستحيل أن يدافع فرنكوفيلي لا يحب لا العربية ولا الأمازيغية عن الجزائر التي ضحى من أجل استقلالها ترابا ولسانا ملايين الشهداء لأنه يعالج بباريس وأبناؤه يدرسون بها وزوجته تسرح شعرها بها وكلهم يتكلمون ويتلذذون بلغتها التي كنا نظن أننا تخلصنا منها في 1962.

ذوي العقول المتحجرة هم أول من داس على العلم....