زي مدرسي موحد لإزالة الفوارق الاجتماعية

شيء جميل ، ونرجوا أن يعمم اللباس الموحد ، لكن ملاحظة : ربطة العنق كارثة في المدارس ، إضافة إلى رمزيتها الخفية السيئة.

إلى كل من يرى أن اللباس الموحد بوجهة نظر سلبية ويذهب في ذلك بعيدا في حالة التلميذ الاجتماعية فلابد أن يدرك أن الله خلق الغني والفقير وان كانت فكرة اللباس تعالج جزء من ذلك فهي إذن إيجابية والأمور الأخرى تعالج بعلاجات أخرى منها صندوق مساعدات يساهم به أعضاء الجماعة التربوية أساتذة ومؤطرين وحتى التلاميذ لفائدة المعوزين لاداعي لاستعراض عضلاتكم وقدموا البدائل اذا كان لديكم البديل؟؟؟(أغلب التلاميذ بعقولهم الصغيرة يلتفتون كثيراالمظهر الخارجي ويتاثرون به لدرجة كبيرة وينعكس عادة سلبا على تحصيلهم الدراسي ) .....يا حبذا أيضا لو يفرض على الأساتذة لباس موحد سورتو هذوك الصغار الي مايبغوش يلبسو المازر ويجو ي

رد على صنهاجي قويدر
تعرفو غير الانتقد الهدام ٠ وهل لباس الإحرام في الحج الذي يمحي الفوارق صناعة ماركسية شيوعية ياهذا؟ اقعد في الواقع و المعقول واترك السينريوهات الخرافية

ايضا يجب الاعتراف ان درجة الحرارة خاصة بوقت الظهيرة وما بعدها مرتفعة !!... انا بالشمال خفت على ابني فلماذا لا تفكرون بابنائنا ايضا بالجنوب ؟؟؟!!!!
حرارة اجزم انها مناسبة لافتتاحهم السنة الدراسية
اتمنى التوفيق للجميع وان نفكر كانسان فقط

اللباس غير مهم.. بالازرق والوردي ايضا هم ورود جميلة ... اكبادنا تمشي على ارضنا الطيبة. .
المهم جداً : هو **المعاملة الحسنة** والابتسامة ذات النية الحسنة البريئة.. حب الخير للنفس وللجميع..
مساعدة بعضنا البعض ليدرس ابنائنا جميعا في طمئنينة وثقة دون شعور بالنقص من ناحية الماديات و المعنويات. ..
ايضا (حاولو عليهم من ناحية ضخ الكثير من المفاهيم) التي تستدعي منهم تساؤلات معمقة لانها غير مبسطة حسب سنهم وطريقة تفكيرهم..
القسم الذي يقسمونه مرتين باليوم ذهابا وايابا اجده يفقد قيمة الوقفة الوطنية المبتغاة
كما اني لاحظت كثرة الادوات مع قلة الاستيعاب وعدم التحكم في النطق السليم باللغة الفصحى

اذا بقات العصابة لا شرعية السراقة في الحكم صعيبة على الزوالي عمرو مايلبس الكرفاطة وعمرو ما يشبع كرشه الخونة صنعو الفقراء في المجتمع ثم يتصدقو ن عليهم من لحيته بخرله

أخرط أخرط حتى يقولوا صح مثل السلفين يتركون الفرض ويتشدقون بالسنة هدا المثل ينطبق على من جاء بالفكرة وعلى من كتب هدا المقال ؟ أدهبوا للشئ الصحيح في حياة التلميد لا في اللباس .العلاقة مع المعلم ،القسم ،الأكل ،النقل،التحصيل ،المعاملات ،التعامل،اللعب،الصدق ،العنف اللفضي والجسدي ......هدا هو الدي يجب البحث فيه لا في اللباس on a mars du prestige de l' fln depuis 1962

هده البدلة مستوحاة من الوحي أو أملتها عليكم أيديولوجية معينة كانت أمك تلبس "لكرافاطا" ثم صنعتلك واحدة كي دخلت للمدرسة ،خدوا العبرة من شعوب لها جدور وأصول وثقافة مثلا الشعب الأيراني ؟أين هو الآن من التطور العلمي والثقافي والأخلاقي ؟من الصعب على من يتبنى ثقافة الغير أن يبني أمة ؟الله لا يربح عبد الرحمن فارس وصديقه ديقول وابناء بلده من الأربيين والأسرائلين ؟لهم الحق بالحفاظ على ثقافتهم ولكن ليس لهم الحق أن يفرظوها علينا ؟ادا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يفرض ثقافته بدون غلو " استسمحك ياشابي بتصرفي في شعرك"

الله الجليل خلقنا مختلفين
حتى التوائم تختلف
انشروا ثقافة التسامح وقبول الاختلاف
اما محو الاختلاف فهو كمن يشرب ماء البحر

لو مازالت بن غبريط وزيرة لمنعت هذا بحجة أن هذا يخالف قواعد المدرسة ... هههه

بادرة طيبة وحضارية، لقد اقترحت هذا منذ أكثر من عقد من الزمن وعلى هذه الجريدة بالذات بعد ما شاهدت فوائد هذا الزي ومنافعه ليس في محو الفوارق بين التلاميذ فحسب، بل في انعاش الأقتصاد الوطني في شق إنتاج الألبسة والأحذية والاكسسوارات وتسويقها، لقد قلت حينها، إن اعتماد الزيد الموحد للتلاميذ سينعش الصناعات النسيحية الوطنية، ويوفر الآلاف من مناصب العمل ويدر أموالا كثيرة على الاقتصاد والدولة والسوق، فتصوروا معي حوالي 10 ملايين من التلاميذ في المرحلة الابتدائية وحدها كل تلميد يشتري قميصا وسروالا وحذاء على الاقل، ثم إن اللجوء إلى اللباس الموحد سيخلص العائلات من عبئ شراء الالبسة المستورة الغالية جدا، خاصة

توحيد اللباس فكرة ماركسية شيوعية لن تقضي على الفوارق الاجتماعية فشتان بين من يتغدى لحما ويتعشى لحما وبين من يبيت على الطوى ، لا لاستصغار العقول يا كبار البطون

مبادرة جميلة جدا لأزالة الفوارق الجتماعية لدى الاطفال الصغار,,,,,سبحان الله تجد دائما بعض التعليقات فيها مسامير القصعة,, يالطيف

هذ العفسة نهار تكون الشرعية الشعبية في الجزائر القنون على الجميع

شيء جميل ... لو استبدلو القميص ببولو ( polo) ... رابطة العنق لا تدخل ضمن شروط السلامة للالبسة المدرسية لانها قد تتحول الى وسيلة, اداة للخنق خاصة اثناء اللعب لان يتجاذبون ويركضون يتخاصمون ويندفعون ويتدافعون ...

جواب لادم سحنون
هذه الملابس اتخيطها حتى امراة قاعدة في الدار فما بالك الخياط المحترف ٠في الثماننيات ، شاركنا فيمسابقة وطنية للاناشيد الوطنية بنفس اللباس وقامت بانجازه ام احدى البنات ٠فكف عن فبركة سيناريوهات

الزي الموحد يمكنه المساهمة في اخفاء الفوارق الاجتماعية التي ستظهر بمظاهر اخرى لكنه بطريقة اخرى سيلزم الاولياء على اقتنائه و يصبح عبءا اضافيا عليهم مثله مثل المآزر الموحدة التي تثقل ميزانية بعض الاولياء كل دخول مدرسي .اذن كفاكم من الفلسفة الظاهرية لانه بوجود مآزر موحدة تكفي للتقليل من حدة الفوارق الاجتماعية اذا كان هذا هذفكم يا اعضاء جمعيات اولياء التلاميذ الذين نعرفوكم جيدا .هناك امور اخرى اولى بالمناقشة والدفاع عنها كثمن الكتب وثقل الحقيبة المدرسية ونوعية الخدمة التعليمية المقدمة و محتوى البرامج و الاكتضاض و نوعية الطاولات المدرسية مقارنة بصحة اولادكم ووووو

يالمزوق من برا كيف حالك من داخل
ياريت تقومون بتعليم وتكوين ابنائنا بما يجعلهم مستقبلا في مستوى التحديات التكنولوجية والتطور العلمي الرهيب الذي تعرفه الدول الغربية والصين واليابان ..اما شكل اللباس فيأتي في الدرجة التالية إن كان بهذه الاهمية التي تتكلمون عنها

كلّ تلميذ يحتاج إلى بذلتين جديدتين كلّ سنة مدى تمدرسه... مشروع فاشل... قضيّة إستيراد و تهريب أموال, فمن وراءها؟

ما نريد معرفته, من إستورد هذه الملابس؟

مبادرة جد حسنة.
شكرا جزيلا لأصحاب هذه الفكرة.
كثير هي الدول المتطورة التي سلكت هذا السلوك و الأكيد بعد دراسة معمقة.
ليس عيب أن نستفيد من التجارب الناجحة عند غيرنا من الأمم.
كل العيب في التخلف.

بارك الله في الذين ساهموا في هذه المبادة، إن شاء الله تتبناها وزارة التربية لتعمم على جميع مدارس الوطن، هكذا هم الجزائريون لمّا يتحرّروا.

يجب تعميمها عبر كامل القطر الجزائري لإزالة الفوارق الاجتماعية بين التلاميذ في المدارس.

فكرة جميلة أشم رائحة عطر صيني "مستورد"

N'importe quoi, je ne comprend pas cette désorientation de l'esprit algérien.
''On ne cesse d'être colonisé qu'en cessant d'être colonisable,"
Citation de Malek ben Nab

مشهد جميل جدا روعة اتمنى ان هذه المبادرة تعم جميع المؤسسات التربوية بأطوارها الثلاث