سجين من ولاية تيزي وزو يفوز بالمرتبة الأولى في حفظ وتجويد القرآن

بيتعلم مهنة ماصون أفضل له ( يمكن إيعيش بها ) وأحسن من حفظ 60 حزبا .

حكومة تدخل المحابيس في الاسلام ومقابل هدا آلاف مؤلفة تخرج من الدين والاخلاق في الجامعات والثانويات والشوارع .وكأن مديرية السجون جمهورية و باقي الجزائر جمهورية أخرى.أي أنها لا توجد سياسة وقائية تحول دون تفسخ الاغلبية بل تترك حتى إدا زاغت وأنحرفت فرحنا وأقمنا المهرجانات إدا تاب منها فرد واحد.غريب غريب

كل الإرهابيين الذين أعلنوا علينا الحرب خلال تسعينيات القرن الماضي حفظوا القرآن ويتقنون تجويده فلماذا إذن تحاولون تحويل مجرم الى ملاك لأنه فقط حفظ القرآن أو تفنن في تجويده ومن يدري أن يكون هذا المجرم مجرم مضاعف بعد مغادرته السجن ومن يدري أن يرتكب جريمة أخرى أقل خطورة من جرمه الأول بعد 24 ساعة من إطلاق سراحه كما حدث ذلك مرارا لمجرمين من نوعه

المجرم مجرم ولو حفظ 60 حزبا في رمشة عين فتوقفوا إذن عن التلاعب بعقول المغفلين ثم البلاد تحتاج الى مهندسين وأطباء وأساتذة... أكفاء طبعا ولا تحتاج الى مشعوذين وجهاديين ودراويش وخاصة وعددهم يقدر بالملايين في هذا البلد

إذا كانت السباقات كلها على هذا النمط إكثر خيرهم ( لا خير ينتظر منها أي من هذه السباقت )

تيزي وزو دائمة السباقة و الرائدة في كل المجالات

اللهم فك اسرهم و اهديهم لطريق الخير و الرزق الحلال

يعمل ( الحالمون بتاسيس الدولة الإسلاماوية باستعمال الدين أي مملكة الإرهاب والإجرام الدولي ) وهم عادة المنافقون وأساتذة الدجل والشعوذة المتفننين في تحريض القصر والمغفلين على تفضيل حفظ القرآن واحده على حساب الدراسة العلمية ويحاولون التشهر لكل من هب ودب ممن حفض للبعض من القرآن وكأنه معجزة إلاهية وويحاولون نفاقا إظهارة في صورة ملاك ( كثير هم الأمراء الذين أجرموا في حق الأبرياء قتلا ذبحا وتخريبا لأموال الذين قضي في حقهم بالإعدام ممن حفظ القرآن وأكثر الناس تظاهرا بالتدين )