سحب جواز سفر رجل أعمال بسبب شبهات فساد واستدعاء 3 ولاة بباتنة

للعلم ان رجل الاعمال هذا كان عاملا في البريد و في غضون مدة قصيرة اصبح من ذوي الثراء الفاحش ولاعجب فقد فتح مسيرته الفاسدة باختلاس من اليريد المهم انتم كصحافة يجب عليكم التركيز على هاأولائي اللصوص حتى تتم محاسبتهم محاسسبة دقيفة

رجل الاعمال هذا عاث في المال العام فساد فمن موظف في البريد الى الثراء الفاحش و هذا كله من اموال الشعب وعلى عاتقه يجب ان يحاسب على اول اختلاس له من البريد الىاليوم 280مليار غير الفم ليقولها

الحكاياث بين الناس وخاصة المقاولين يتحدون اشياء خرافيةبشأن الوالي السابق لي قبل صيودة هو ورئيس المجلس الشعبي الولائي (ربما لا يزال في منصبه) لو تكون الارادة حقيقية فإن أبسط ملف يفضح كوارث لا تصدق. كيف أن الناس العاديين يعرفون عن الفساد أكثر من المعنيين؟

الوالي بوعزقي والمقاولين ذوي القوة القاهرة من أصدقائه والصفقات الوهمية الغير قانونية بجامعة فسديس بباتنة هي حديث الشارع الباتني منذ سنوات ولا أحد تجرأ على فتح الموضوع بسبب الحصانة التي أضفتها العصابة الوطنية على الفاسدين " آلاف الملايير ؟ "( تحقيق بسيط يوضح المبالغ الضخمة التي تم العبث بها والآشغال الخيالية التي تضمنتها الصفقات والنمجزة وهميا )

المصالح المكلفة بتسليم المشاريع على مستوى الوطن تشترط نسبة 30 في المئة من قيمة المشروع وتسلم فورا أي في أول دفعة من قيمة الصفقة ولذلك أصبحت كل أشغال المشاريع المنجزة مغشوشة ومنقوصة ومعرضة للهدم والتلف بسرعة حيث ( وصل الأمر بتقليل كمية الأسمنت والحديد ) حي حملة بباتنة وهو اكبر الأحياء سكنا سيبرهن يوما على كوارث الفساد العام ، نسبة الرشوة المشروطة من البنوك لتسليم القروض للمواطن البسيط لا تقل على 10 في المئة كما أشار رم 2 بما فيها المسلمة في إطار لونساج . تلك هي " سنة الفساد الحميدة المسننة في عهد العصابات بسبب جهل الشعب العام " الشعب خاصو غير باصبور الحج والعمرة وكثرة الحشيش لل.........

بولاية تبسة كان هناك مدير لبنك لقبه قاسي هو فاسد كبير كان يطلب نسبة 10% عن كل قرض.نرجو التحقيق حوله فقد كون عقارات و ممتلكات و كل العامة يعرفون قصص طلبه للرشاو

رجل أعمال واحد!!!!؟؟؟؟ " الفساد الذي ضرب كل مؤسسات الدولة بباتنة أساسه المقاولون ورجال المال والأعمال الفاسدة ، هم - المقاولون ورجال الأعمال ؟ - المتحكمون في ذمم معظم المسؤولين من ذوي الذمم الفاسدة على مستوى الولاية لمدة 20 عاما (مراقبة بسيطة للأشغال المنجزة على ورق سواء المتعلقة بالبنايات او أشغال الطرق تكشف أمورا جدخطيرة ) لايوجد على مستوى الولاية أعيانا يتمتعون بفكر وأخلاق وروح وطنية وكفاءة إنما مقاولون ورجال أعمال لا يحملون سوى بطونا منتفخة وما عليها مجهزين بسلاح المشكر المقدس وياليت محتوياته من عرق جبينهم إنما من أموال الشعب المنهوبة .