سيدة شابة تذبح زوجها من الوريد إلى الوريد

إلى موح
صحيح ماذهبت إليه ومعك إلى حد كبير .

أكيد أتكون اتوحشاتو وقضت يوما كاملا في أنتظاره بشغف عله يسقيها بكلمة حنانبة مرفوقة بابتسامه ثم كل شيء ممكن , لكنه رحمه الله جاء متعبا ونام ( من الحب ماقتل ) مهما يكن فقد أزهقت المجنونة المجرمة روح إنسان بريء وعليه تستحق عقوبة مشددة وهي الإعدام وفق نصوص قانون العقوبات الجزائريي

يا من تسمي نفسك وسيك، الظاهر أنك امرأة و (نص طياب)

شكرا اخي او ابني وسيم ربي يباركلك في صحتك وعقلك وكثر من امثالك.

زواج الفايسبوك

ربما تكون جريمة شرف

في رايك يا عقبة من يتعرض للخداع ??
هل هو الشخص الطيب المستقيم ام الخبيث
ببساطة الشخص الطيب لانه يحسن الظن بغيره فلا يرقبه كالذئب و لا يحاول مثلما نقول يتغدى به قبل ان يتعشى به الاخر اي هو شخص نية
اذن ليس نفاقا اجتماعيا ,يوجد اشخاص ربما ذكاؤهم و فطنتهم تتعدى غالبية الادميين لكنهم يميلون للجانب الاحسن في الخصال كالتواضع و الصبر و الصدق .
رحم الله الشخص المغدور , كما اتى في المقال اغمد عينيه و نام اي اعطى ثقة في وحش كاسر يخفي باطنه بظاهر ادميي انثوي
اما انت يا وسيم ,البشر ليسوا سواسية في البدن و الغرائز , ان كنت تدافع عن جنسك من الاناث فهناك اناث تحب العنف في الجماع و تعشق الاذلال

ليست الذكورية هي من تجعل من الذكر رجلا فقد يكون كبشا .

ماتضمنه تعليق سليم رقم 2 جد منطقي وسليم وقبل الحكم عليه يتعين القراءة الهادئة المتأنية , أصبحت أحكم آليا على التعليقات المنطقة بالأحمر على أنها جيدة قبل حتى الأطلاع عليها ( من طبيعة المنافقون والجهلة التسرع في الحكم بالسلب على الأفكار التي لايفهمونها أو تلك التي تتجاوز مستواهم الفكري السطحي )

جاء في المقال أن ( الإشاعات التي قذفتها منصات التواصل الاجتماعي ومحيط الحي الذي وقعت فيه الجريمة، يؤكد على أن الضحية معروفة بأخلاقها وطيبتها لدى العام والخاص وبالتزامه بالصلاة وبحسن العشرة لجيرانه وهدوئه ) ويبقى النفاق الأجتماعي مصمم على فرض أطنابه ، أيعقل أن يقتل شخص يتمتع بهذه الصفات بهذه البشاعة ؟؟ حتى المجنون لا يقدم على من يحسه بالطيبة والحنان " المجتمع منافق .

ولمادا تظهر الندم وهي تعلم ان لا عدالة حقيقية سوف تعاقبها ...هي تعلم ان ستقبع في السجن فقط ولن يطبق عليها الاعدام وسوف تستفيد من ظروف التخفيف ...اظن ان المجرم الحقيقي هي القوانين المطبقة في عدالتنا على القاتل لمادا الشعب لا يطالب في جمعة مليونية بالتطبيق الفوري للاعدام حفاظا على ارواح ابنائهم ام انهم مشغولون بالباءات والرايات

الكثير من الحوادث ليس لها علاقة بالأخلاق، بل بانعدام الثقافة الجنسية والكبت الجنسي لدى الشباب الجزائري في مجتمعنا المريض، حيث ما إن يتزوج حتى يفرغ كل مكبوتاته بطريقة خاطئة وكأنه ينتقم من كل سنوات الحرمان في مجتمع الكبت خاصة مع انعدام الثقافة الجنسية، عدم فهم نفسية المرأة ومعاملتها بعنف خاصة العنف الجنسي مثل الاغتصاب الزوجي الذي لا يعترف به مجتمعنا ولا يعرفه أصلا قد يؤدي إلى تحول المرأة من الجنس اللطيف للجنس المرعب، فالمرأة اذا انتهكت كرامتها قد تتحول فجأة لكائن انتقامي، الثورة السياسية لن تنجح إذا لم تصاحبها ثورة جنسية، هذه هي الحقيقة التي لا يتكلم عنها أحد في مجتمع الطابوهات

المرأة تطالب بالحرية حتى تتمكن من هذا التصرف .....