“سيدي الرئيس”.. فيديو مؤثر يبكي الملايين

ما يفعله ال سعود باليمنيين اكثر واعظم مما يفعله هؤلاء الرؤساء المجرمين بالمسلمين ..

لن تسترد هذه الأمة المسلمة عزتها و كرامتها إلا بالرجوع إلى الله و الجهاد في سبيل الله.
قال الخليفةالراشد عمر ابن الخطاب : (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله).

ما هذا الذلّ؟ لماذا يتضرّع هذا الطفل لترامب؟ لماذا يتوسّل لهذا السافل، السفاح، الأهبل، المجرم؟ أيطمعون بهذا الفيديو أن يستثيروا العواطف الإنسانية عند شخص لا يعرف إلا منطق القوة و الدّم؟ كفاكم أناشيد و فيديوهات، و شمروا عن سواعدكم لتستردوا حقكم بالقوة، فهؤلاء الذئاب لن يرحموكم و لن يراعوا فيكم إلّا و لا ذمّة

لا مكان في هذا العالم للدول الضغيفة اما ان تكون او لا تكون اما بخصو ص اغنية سيدي الرئيس فهي تعبر عن الذل و الهوان الذي تعيشه الدول العربية و الاسلامية

الفيديو ماهو الا اهانة وتلميع لصور سفاحين
منذ متى نقول لدونالد ترامب سيدنا ؟ هذا الأعلان هو اعلان موجه يظهر ان هاؤلاء القتلة كبوتين و ترامب على انهم مسالمين ورحماء ؟ لارحمهم الله لا في الدنيا ولا في الأخرة .وأكثر المتأثرين من هذا الأعلان هم الأطفال الصغار الذين سيرون ان هؤلاء القادة اللذين في الفيديو هم من خيرة الناس

اتقوا الله هذا احتقارا للعرب والمسلمين حيث نسوا التضرع لله في حين يتضرعون الى الشياطين وكان ترامب ومن معه لديهم رحمة علينا وهم في آن واحد يريدون مسحنا من الدنيا

كلمة حق اريد بها باطل . هم يهدفون الى القول ان هؤلاء هم حكام وسادة العالم . والاطفال يمثلون الشعوب المستضعفة التي تستجديهم لاخذ الصدقة . اما الافطار في فلسطين فهي اشارة الى ان القدس ليست للعرب وحدهم .
للقدس رب يحميها

فيديو سيعلم الجيل القادم الخنوع و الخضوع والمسكنة بدل أن يربيهم عن الحزم و ومواجهة العدو ولو بالحجارة بدل البكاء و مد اليد

لو كان لهؤلاء ذرة احساس بوجود طفولة تتعذب في بقاع الأرض ما بقو في كراسيهم ساعة .

لن ينقضكم من الموت و الفقر الا رب العالمين اللهم فرج همهم و خذ بايديهم و سلط غضبك علی الطواغيت