شاهد كيف أصبحت الجزائرية منى حميطوش عمدة في لندن؟

نصر الله قوما أحسنوا تقدير المرأة الجزائرية . ( بالمناسبة أضيف لم قاله الباتني رقم 2 أنه لو حدث في مجتمع يسوده حكم الإسلاميين لتم سفك دمائها في مكان عام )

الى كل الارقام لكل دولة خصائصها نحن مسلمون و ولائنا لله و للمسلمون و وفق الاسلام و يجب ان يحكمنا الاسلام و ان يتوحد كل المسلمون معا اما هم و شانهم ان اختاروا العلمانية و رموا بدينهم بعيدا و مبادئهم و خضعوا للصهيونية.
اتحداكم ان يصبح مثلا مسلما رئيسا للحكومة

اولا عمدة يطلق على حاكم مدينة كاملة اي يقابل مرتبة حاكم و انتم تعلمون ذلك لكن لتحقيق مشاهدات اكثر تقومون بحوير الكلمات...ثانيا اي شرف ان تصبح حاكما في بلد اخر هل هذا فخر للجزائر؟ انا كجزائري ارفض ان اعمل في اي عمل يدعم الدول التي تحارب المسلمين لا جندي و لا شرطي و لا حاكم و لا نائب....الولاء لله و لرسوله و المومنين هذا هو الاسلام و ليس الولاء لمن هو اقوى منا

بدلا من التصويت بالسالب الذي هو سلوك من جف قلمه وعجزت مخيلته على إقناع غيره بالأدلة والحجج عقبوا على التعاليق بموضوعية أو صوموا عن التصويت بالسالب يا معلقين وبالمناسبة أتحدى أن يقنعني ويأتيني بعكس ما جاء به تعليقي رقم 5

للمعلق 1 : vous avez mille fois raison mon amis

وهل يمكن أن يحدث العكس أي جزائري من أصول إنجليزية أو فرنسية أو إسبانية ... ومسيحي أو يهودي... العقيدة أن يصبح عمدة أو رئيس بلدية بل حتى مدير مدرسة أو رئيس جمعية ثقافية...في الجزائر لا ومليون لا لأننا نحن الجزائريين تعشعش الجهل والتطرف والنفاق ...في في عقولنا و الحقد والكراهية... في قلوبنا ونرفض كل من لسانه ليس عربيا وعقيدته ليست الإسلام وللعلم نصب منذ 4 أيام فقط وزير داخلية في إنجلترا ساجد جاويد وهو مسلم من أصولباكستانية ونفس الشيء يقال عن عمدة لندن عاصمة إنجلترا صادق خان الأفغاني الأصل والمسلم العقيدة والذي إنتخبه سكان لندن وعددهم 15 مليون نسمة في بلد المعيار هو الكفاءة وليست العقيدة

جيد

رجاءا تصحيح ما جاء في المقال. منى ليست عمدة. بل رئيسة مجلس بلدي وعمدة لندن هو صادق خان.

و الله لو كانت في الجزائر لن تفوز بالمنصب لان المسيطر هو الحزب الحاكم الواحد الاوحد و ربيبه الارندي...

LES ARABES N ACCEPTERONT JAMAIS CA ET SURTOUT LES ISLAMISTES OU EST LA TOLERANCE