ضربةٌ موجعة لجبهة التحرير.. أي مستقبل للأفلان؟

لو ساند حزب جبهة التحرير الوطني(وأنا من مناضليه) السيد تبون لحصل على صوته (السيد تبون)فقط... لأننا لا نثق فيمن تساند القيادة الحالية...

ولكنها مامورة

الأفلان يملك خيارين لا ثالث لهما : المتحف أو المزبلة

بالله عليكم كيف تمد أموال الشعب لفنانة ساقطة مثل ليلى علوي عن طريق شيك بكل بساطة و هل هذه الفنانة محتاجة أموال؟؛ لو كانت أموالك الخاصة تحسب ألف حساب؛ روحو بعدو الجزائر يا خونة الشعب ؛

المتحف

هذا مآل العصابة لما يعثوا في الارض فسادا . سيتيهون و يرفضهم الشعب لانهم خانوا الامانة و خانوا عهد الشهداء.
سيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه و يسيرون على درب شهدائهم .

الآفلان والآراندي دارهم ميهوبي شاش أقديم لهذاك "لا كري"وامحى بيه تاريخهما المسود والمكتوب بيلكريو أنتاع الراص . " تعازيني الحارة لبلعياط "

المسالة لم تعد تتعلق بمساندة ميهوبي او غيره, لما يتبنى الشعب مسالة التغيير، فهذا يعني ان الافلان امام خيارين الاول اما ان تتغير الجبهة باعادة الترتيبات للبيت الافلاني من الداخل بما يتماشى و متطلبات الشعب و الا فالخيار الثاني و هو غير المرغوب فيه، ان ترفض الجبهة اي تغيير و ترفض اي ترتيبات جديدة و هذا يعني ان الجبهة، انتهت، المسالة الجبهوية اليوم لا تقتصر عى النضال او المساندة بقدر ما تقتصر على مراجعة ذاتية، دقيقة، شاملة و جادة.

أكثر شيء فضحته الانتخابات الأخيرة أن ما كان يعرف بالأحزاب الثقيلة (FLN + RND) أن ثقلها كان مستنداً 100 % على التزوير منذ الـ 62 و أكبر دليل على ذلك أن مرشح الأرندي كان مدعوماً بالأفلان و رغم ذلك حل في المرتبة الرابعة !

بهذه النتائج نتاكد بان اكبر مزور وفاسد وسارق ومخرب البلاد والعباد
في الجزائر هم مسؤولوا جبهة التحرير ويليهم الارندي ...

هدا فيلم قديم شوفو غيرو..........أصلا الافلان والرندو زيتنا في دقيقنا كلهم لديهم مصلحة واحدة وهي البقاء في السلطة الى الأبد , فقط هي مراوغة من طرف الأفلان الدي أصبح منبود من طرف غالبية الشعب الجزائري, لايهام الناس أنا تبون الرئيس الجديد غير تابع االافلان وان الممارسات القديمة (بومدين افلان....شادلي افلان......زروال افلان......بوضياف افلان.... بوتفليقة أفلان) قد أنتهت..........يعني شكون المناضل الوفي والقديم للافلان و للسلطة تبون ولا ميهوبي ؟؟

ومهما عبث العابثون الذين تداولوا على المسؤوليات في حزب جبهة التحرير الوطني، منذ رحيل الزعيم هواري بومدين رحمه الله وعظمائ السياسة وعلئ راسهم السيدعبد الحميد مهري رحمه الله، فان حزب جبهة التحرير الوطني تبقئ مدرسة تاريخية للوطنية والتحرر والنضال. والذين يطالبون بوضعها في المتحف هم كما يقول المثال حق اريد به باطل.والجزائريون من اجل تغيير حالهم واحوالهم، لابد ان يغيروا ما بانفسهم، خدمة لوطنهم وشعبهم، في اي موقع كانوا، وليس وضع موسساتهم التاريخية، في المتحف،المؤسسات التاريخية سليلة نضال الشعب الجزائري عبر العصور، يجب الاستحفاظ بها وصيانتها، لان اهمالها، هي خدمة مجانية للعدو التاريخي فرنسا...

لو كان الرئيس تبون يريد الإصلاح حقيقة عليه ان يحل هذين الحزبين واحالتهم على التقاعد لانهم عاثوا في الأرض فسادا و خدموا فرنسا و مصالحهم أكثر من خدمتهم للشعب

انه يمكنه تقديم حل لمشاكل وطنه، يطلب من الشعب تزكيته كمترشح حر خارج نطاق هذه الاحزاب، لانه يعلم علم اليقين، قيمتها الحقيقية عند عامة الشعب.
ودون شك ان هذه الاحزاب، يجب ان تستوعب، الدروس والامتحانات التي يعطيها اياها الشعب ويخضعها لها،في كل مرت وان لم تلتزم بالاصل، الذي هو الضمير والاخلاق، في الممارسة النضالية والسياسية، فان الشعب سيقبرها الئ الابد.

ان المرض الذي ينخر العمل النضالي والسياسي في الجزائر منذ 1979،استفحل بدخول المصالح الشخصية للافراد والجماعات (الوبيات)، هذه الاخيرة التي لم تعد تمارس النضال والسياسة، تحت رادع الضمير،فمارست الاستنساخ القيم وانتهجت بخبث عقيدة الاقصاء ضد كل النزهائ.وبذالك فتح المجال واسعا للتزييف، فلم يتردد احد في استعمال الوطنية او الدين او الشرعية التاريخة،من اجل الوصول الى الكرسي،والشعار الئ الداش ادئ،
وبذالك عظمت الاحزاب بمختلف مشاربها، في هياكلها،وكبر عدد المناظمين فيها.والنتيجة انها لم تستطع انتاج زعامات فيها، قادرة علئ رفع التحديات بتقديم برامج في مستوئ التحديات الوطنية. فاصبح كل من لديه يقين بانه

الافلان ساند ميهوبي لكن مرشحه الفعلي فاز. كل ما حصل مناورة مفضوحة لكي لا تزيد السلطة من كره الناس لتبون بسبب مقتهم للحزب. تبون عضو في اللجنة المركزية للافلان و تربى في احضانه و احضان السلطة. لم يتغير شيء للأسف.

مناورة أفلانية نجحت بإمتياز إنها الحنكة و التجربة في إدارة الصراعات فأوصلت إبنها البار إلى قصر المرادية بأقل تكلفة التضحية بالراندو وإستغلال غبائنا والأيام بيننا.

تعليم مريض ما ينتج الا مجتمع مريض وبلد مريض لا اكثر ولا أقل

L'HISTOIRE DU FLN S'ARRÊTE LE 05/07/1962 APRÈS QUE CE DERNIER A RÉALISÉ LE VOEU DE MILLIONS D'ALGÉRIENS DE RETROUVER L'INDÉPENDANCE DE LEUR PAYS DEPUIS 132 ANS DE COLONISATION FRANÇAISE, DONC CHERS HISTORIENS SI VOUS DEVEZ UN JOUR ÉCRIRE (REECRIRE) L'HISTOIRE DU FLN DANS LES LIVRES, IL NE FAUT PAS TENIR COMPTE DE LA PÉRIODE DU 05/07/1962 AU 22/02/2019

ميهوبي ليس ممثل جبهة التحرير أنا من جبهة التحرير وعمري ما كنت مناضلا ولا عضوا في هدا الحزب الدي كنت أعلم أنه مسروق ولكنني أفتخر بجبهة التحري اللي الحركى وأبناؤهم يكرهوها لأنها تدكرهم بماضي أبائهم .

اطلب من تبون والشعب حل ،،fln و Rnd هما الجمرة الخبيثة في الجزائر.

على الرئيس الجديد إذا كان يريد أن ينجح في مهامه ، أي المهام التي أوكله الشعب بها . هو حل كل اأحزاب بدون إستثنأ وخاصة أحزاب الموالات وحل كل المجالس المنتخبة ، وإعادت إنشأ احزاب جديدة وكل من يريد إنشاء حزب فهناك شروط أساسية وهما منع إستعمال رموز الثورة ، ومنع إستعمال الإسلام . لأن هذه الرموز كل من يستعملها أويستعمل الإسلام فإنه يربح تعاطف الشعب معه . لأن الشعب هذه الرموز يحترمها ويقدم لها كل الإحترام والتقدير ،

سبب فشل ميهوبي هو مساندة الأفلان له ولقد نجا تبون من ذلك فلو سانده الأفلان كان سيفشل

الارناندي هو الجبهة رقم 2 لان مناضليه يتبادلون الادوار واينما مالت الكفة والتغماس هم معها ..خسارة ميهوبي هي ضربة قاضيه لبلعياط الذي ما زال يعيط رغم انه باغ من الكبر عتيا وما زال يطمع في المسؤولية ورئاسة الجبهة كل شيء انتهى روح ريح وكمل ايامك انت وجميع الذيناصورات التي تخرج من تالرماد القطار فاتكم وهذا جيل جديد غير جيلكم افهموا ..الجبهة والاراندي لنتهيا واضمحلا ولن يبقى منهما الا الاسم وما فعلوه في الجزائر نسيت كل الاحزاب تلاشت واندثرت حتى الاحزاب الاسشلامية او التي تتاجر بالاسلام ما يتفع غير الصح

من وجهة نظري أظن بلا شك بأنها مناورة من تخطيط النظام وشريكه الأفلان لاضفاء نوع من الشرعية على الانتخابات بمعنى أنه مند عقود كان الأفلان يدعم المترشح الذي بقدرة قادر يفوز دوما بالانتخابات لكن هذه المرة الوضع مختلف فتعمدوا دعم ميهوبي لإيجاد تلك الشرعية الانتخابية التي يطالب به الشعب و ذر الرماد في العيون وهم يعلمون علم اليقين بأن تبون هو من سيفوز بل أكثر من هذا أظنهم تعمدوا دعم ميهوبي لكي لا يفوز أصلا لأن مرشح الأفلان منبوذ من غالبية الشعب و النسبة المتحصل عليها خير دليل

il n'ya que les risidus de la france qui detestent lfln....vivi le FLN

هذه خطة شيطانية، ساندت ميهوبي حتى الناس تصوت على تبون، تواطؤ واضح و محاولة فاشلة للضحك على الدقون

حزب يحمل اسم عميروش بن مهيدي يساند حزب أويحي وميهوبي ريفكا...

من محاسن الحراك ، أنه أنهى العصر الذهبي للأفلان و الأرندي ، و أحزاب الموالاة ،

فخامة الشعب يعلم اليوم أن هذه الأحزاب كانت تطبل وتمجد في الذين كانوا يستنزفون ثروات البلاد بل وتضفي عليهم طابع الشرعية الثورية فلا الأفلان ولا الأراندي ولا أي حزب يستطيع أن يعدد أفضاله على المرحلة الجديدة التي صنعها رجال يؤمنون بنكران الذات، ونحن المواطنيين نعلم علم يقين بأن الذي زج بالعصابة في السجن وحاكمهم ومازال يلاحقهم هم الوطنيون الأوفياء لدماء الشهداء وهم موجودين في الجيش وفي العدالة وفي الاعلام وفي كل مكان فألف تحية لهؤلاء الرجال الذين تعتز البلاد بمثلهم وتفخر لأنهم نزهاء وغيورين على بلادهم وقبل كل ذلك شرفاء وأيديهم نظيفة ولا رقي ولا نهضة للجزائر إلا على أيديهم

600000 صوت لحزبين كانوا يزعمان انزلهم الاغلبية
هذه حقيقة احزاب النولات و منذ سنين الا ان الادارة و بتزويرها الفتحش كانت توصلهم الى 1200000
على تلوزراء الجدد منع هذين الحزبين من التموبل كما كان يفعل فى الماضى و تنزع منهم الحزب دولة
لا تموين اليهم و العش يتفركت جزاء لما فعلوا به للشعب

المكتب السياسي لجبهة التحرير غير شرعي، وضعيف
وليس له حرية إتخاذ القرار، لذلك لابد أن ينقرض أما الجبهة فإن شعبيتها لازالت فمتىعاد الحزب للأخيار
من أبناء الوطن عاد للإكتساح

تخلاص عليكم مال . خدمو بيكم سنوات و اليوم رماوكم في مزبلة التاريخ .

لا أفلان ولا رند ندعو لهما بالانقراض عزما عاجلا بإذن الله ودم الشهداء الذي خاناه وثقة الشعب التي لعبوا بها ونهب البلاد وعبادة الكادر هي التي حطمتهم وستحطمهما بلا رجعة بحول الله وقوته.

مرشح فيمينيست والاذثاء يحصد اول الاصوات في سلات المهملات مع حزب الذي دعمه صفعة موجهة موجهة ايضا لفرنسا وجاليتها ..هنيئا لتبون

ضربةٌ موجعة لجبهة التحرير.. أي مستقبل للأفلان؟ ... لا مستقبل للأفلان ومكوناته بما أن البقرة الحلوب جفت لأن هؤلاء لا تهمهم الجزائر بقدر ما يهمهم حليبها الذي يرضعون منه منذ 57 سنة حيث أكل هؤلاء الأخضر واليابس ولم يتركوا لغيرهم سوى الفتات

( قاللك أحزاب !؟ واحد حر ساق 4 قطعان ) دعوت الشر اطرطقت في ميهوبي بفعل مساندة الراندو الآفلاني أوصاحبنا بولوذنين البكاي حال فمو أويضحك كيسمع القرآن والبندير في دار الأحرار ( واحد مضوب في أربعة أصفار = 1 )

جبعة التحرير والراندو كانوا يرتبون من الاوائل كل على حدة تباعا وبالتناوب خلال الإستحقاقات الماضية واليوم سبحان الله إجتمعوا معا ومعهم آخرون ودعموا مرشحا فاحتلوا به مرنبة قبل الاخيرة

ما فعله حزب جبهة التحرير مع ميهوبي هي إستراتجية مدروسة بدقة يريدون من خلالها ضرب الرند حتى لا يبقى في الساحة لأنه غريمه يعلم الجبهويون أن الجبهة لم تعد ذات مصداقية لا هي و لا الرند من كثرة الرعونة و إستحواذ الرعاة على المناصب الإنتخابية لذا قررت الجبهة أن تجر الرند الى طي النسيان لو كان منتخبي هذين الحزبين رجالا و زعماء ما أفسدوا اللعبة السياسية بإدخال المال الوسخ و الفاسد الى دواليب الحكم قلت رعاء لأن التربية الخلقية و المدنية و بصفة عامة ناقصين ثقافة حضرية خاضوا مع الخائضين

وعلاش الأردني شكون باك الافلان رقم 2

فيلم قديم من نظام غبي

الFLN/RND أصبح ثقافة أكثرية الشعب الجزائري ومن الصعب ان يتخلى عنها في المستقبل المنظوروأساسها :
1. القبلية( Tribalisme ) وجوهرها :التوازن الجهوي (Régionalisme ) عل المستوى المركزي والتوازن العرشي (Arouchisme) على المستوى الولائي .
2. توزيع الريع على أفراد "العصابات" بالفساد و "الغاشي" ببرامج تنموية غير فعالة .
أما السبب (آو النتيجة ؟) لذلك هو أننا شعب خامل ومسعف واتكالي ومبذر يعيش عالة على اقتصاد الريع بذهنية" جهوية "و " قبلية" و "القدرية Fatalisme" الشرقيتين .

ولن يغير تبون من الأمر شيئا
المهم ألا يصبح بوتفليقة جديدا ويكتفي بعهدتين

النتائج كشفت المستور وأظهرت أن لا وزن لgلأفلانفي الشارع وليست لها أي قاعدة شعبية أو مناضلين حقيقيين وك ل الإنتخابات السابقة كانت تفوز بها عن طريق التزوير الفاضح ...طبعا مع ابنها غير الشرعي الرندو ...يجب على الرئيس تبون حل هذين الحزبين إذا أراد الإصلاح .

تبون فاز بفضل "جيوقراطية " الFLN /RND الجزائرية .وليس بفضل الديموقراطية اليونانية وهذا ليس عيبا إذ أن "La Géocratie" هي نظام الحكم عندنا حتى قبل مقدمة ابن خلدون

ضربةٌ موجعة لجبهة التحرير.. أي مستقبل للأفلان؟ ... لا مستقبل للأفلان ومكوناته بما أن البقرة الحلوب جفت لأن هؤلاء لا تهمهم الجزائر بقدر ما يهمهم حليبها الذي يرضعون منه منذ 57 سنة حيث أكل هؤلاء الأخضر واليابس ولم يتركوا لغيرهم سوى الفتات