ظهور حالة إصابة بالطاعون في الصين

الطاعون (بالفرنسية: La peste)‏ هي رواية بقلم الكاتب ألبير كامو، نُشرت عام 1947، وتروي قصة طاعون يكتسح مدينة وهران الفرنسية الجزائرية. تطرح الرواية عددًا من الأسئلة المتعلقة بطبيعة القدر والحالة البشرية. تساعد كافة شخصيات الكتاب، المشتملة على أطباء ومصطافين ولاجئين، في إظهار تأثيرات الطاعون على العامة

و حكومتنا ما زالت تتعامل مع هذا البلد الديكثاتور الذي يضطهد الاقلية المسلمة و يأتي منه شتا انواع الأمراض.

Krl you الحقيقة انها عكس ما تقول، اي ان الصين تريد ان تستعطف اناس حتى يفكروا مثلك وكأن الصين هي المستهدفة والضحية من هذه الامراض والاوبئة حتى تتقبل البلدان والشعوب هيمنتها على العالم عوض مجابهتها. ولهاذا فامثالك هم ضحايا سياساتها، فلو نفترض ان المسؤولين يفكرون مثلك بأن الصين ضحية لمؤامرات فسوف يفتحون لها ابوابالتدخلات والامتيازات وووو.. وهاذا فقط تعاطفا معها، اذا لا يجب ان ننخدع بسياسات الصين.

كل الامراض و الفيروسات اصبحت تظهر في الصين في حين ان جل هذه الامراض مهدها الاول اوربا. هذا ان دل على شيء انما يدل على وحود حرب بيولوجيه تستهدف الصين كقوة اقتصادية وضعا الغرب بين اعينهم.ينشرون لفيروسات في الاراضي الصينيه حتى يتخذوها ذريعة لضرب الصين كما ضربوا من قبل العراق باسم الاسلحه النوويه .

لوكان يطلقو عليهمم قنبلة هيروشيما يتهنا لعالم منهم ومن امراضهم اكلين الطومبات والخفافيش والقوارض

مشكل الجزئر ساتعتمد على هذه دولة , الثى رجعت مصدر فيروسات وأمراض .