بعد إعلانه الحرب على أوكرانيا.. عشيقة بوتين السرية تعود للواجهة!
سلطت تقارير إخبارية عالمية الضوء على عشيقة بوتين السرية وأعادتها لواجهة الأحداث بعد إعلانه الحرب على أوكرانيا.
ولأن المواضيع التي تخص الرئيس الروسي أضحت الأكثر بحثا على الانترنت، فقد تناولت بعض المواقع جوانب خفية عن ثروة بوتين وعشيقته.
قصور ويخوت وحسابات في سويسرا.. كم تبلغ ثروة بوتين؟ وهل يمكن للعقوبات أن تؤذيه؟
لتخطي الحجب | https://t.co/RMdAtFrn2xhttps://t.co/3EEGiiDMfe
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 5, 2022
وذهبت صحف أخرى إلى الحديث عن الابن الخفي لبوتين من عشيقته، والذي كشفت عن وجوده صحيفة واشنطن بوست مع نهاية العام 2021.
واشنطن بوست : عشيقه بوتين السرية
لديها شقة ويعيش معها طفل هو طفل بوتين pic.twitter.com/VF6cN3lmFq— Ayda News (@AydaNews) October 3, 2021
وركزت بعض التقارير على لاعبة الجومباز ألينا كاباييفا التي أصبحت أهم سيدة في روسيا باستحواذها على قلب القيصر، فيما تساءل البعض إن كانت تدير رحى الحرب في الكواليس ومشاركة في صنع المشهد أم أنها مجرد آداة للمتعة ولا دخل لها في السياسة.
ألينا كاباييفا.. عشقها فتحولت من لاعبة جمباز إلى المرأة الأكثر نفوذاً في روسيا.. عشيقة بوتين السريةhttps://t.co/wlxDYRv0Ch pic.twitter.com/JAuCaDSYfZ
— Step Video Graph – ستيب فيديو غراف (@StepGraph) March 3, 2022
عشيقة بوتين تتقاضى هذا المبلغ الخيالي!
وكانت صحيفة “التايمز” البريطانية، قد نشرت تقريرا عام 2020، قالت فيه إن عشيقة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تتقاضى راتبا خياليا، ما أثار ضجة كبرى حول العالم.
وأضاف التقرير إن العشيقة تحصل على راتب سنوي ضخم في ظل الوظيفة التي تشغلها، حيث يفوق راتبها ما يحصل عليه مسؤولون بارزون في شركات روسية عملاقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن بطلة الجمباز السابقة إلينا كاباييفا، البالغة من العمر 37 عاماً، والتي تعيش علاقة عاطفية مع الرئيس الروسي، أصبحت منذ العام 2014 مديرة للمجموعة الوطنية للإعلام”.
وأضاف التقرير إن الشابة “حصلت على راتب سنوي يصل إلى 785 مليون روبل روسي، أي ما يعادل 7.7 مليون دولار في السنة”.
وأكد أن راتب كاباييفا، التي عادة ما يُشار إليها بوصفها “السيدة الأولى السرية في روسيا”، يعتبر 7 أضعاف راتب المسؤولين الكبار في شركة “غازبروم” الروسية العملاقة التابعة للحكومة، وذلك بعد تسريب ملفات لضرائب بعض المسؤولين الروس البارزين لعام 2018، ولم تعلّق الشابة او مكتب الرئاسة الروسية على التقرير الذي احدث غضبا كبيرا بين الروس.
وأشار التقرير إلى أن “الكرملين يتعرض لانتقادات واسعة بأنه يوزع عقوداً حكومية مربحة ومناصب ذات رواتب عالية لأشخاص لهم صلات وثيقة بالنخب السياسية”، وهذه التقارير المسربة تؤكد هذا الأمر.
المصدر: وكالات