جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
لصاحب التعليق 1 : مقارنتك غريبة والسبب أنه لا يمكن المقارنة بين أصدقاء الحياة وأعدائها
منظمة الصحة العالمية تساند من يدفع أكثر هده هي حقيقة هده المنظمة والامر لا يتعلق بفاعلية هدا الدواء أو داك
الأمر لا يعجب أمريكا لأن ديديي راوول فرنسي، لوكان أمريكيا لكانو أكدوا على فاعلية الكلوروكين بدون مروره على منظمة الصحة العالمية عفوا منظمة الصحة الأمريكية (المنظمة المنبطحة لقرارات أسيادها). التي كانت تظن بقرارها عدم جدية الكلوروكين أن العالم سيخضع لها و يتوقف عن استعماله. لكن تفاجأت بعدم استابة بعض الدول الواثقة من نفسها و بفضل الله ثم بفضل الرجال المخلصين كوزيرة الصحة بالجزائر الغير منبطحة. تراجعت عن قرارها. و إنما تريد بقارها هذا فقط المزيد من الوفيات و طول الأزمة حتى يتغاضى العالم عن قضية فلسطين، سوريا، ليبيا، اليمن.... فالمسلمين هم الضحايا و الخاسر الأكبر في هذه الأزمة المصطنعة من أعداء ا
فعلا !!! إنه طبيب حقا و حقيقة ، شيمته التواضع الشديد ، وكأنه من طينة عمر ابن الخطاب ، تراه يجلس على كرسي عادي بسيط جدا، عكس ما نراه عندنا ، حيث كبراؤنا يجلسون على أرائك لم تخطر ببال الفراعنة أيام عزهم ومجدهم ، فأريكة واحدة يفوق ثمنها باخرة التيتانيك ، فما بالك بملايين الأرائك ، حيث يفوق ثمنها جميعا ميزانيات العالم مجتمعة . فثمن أريكة واحدة يكفي لميزانية الجزائر لمدة مئةسنة . فالجهل يفعل بصاحبه ما لا يفعله به عدوه . والسلام على كل ذي عقل ولب و ضمير حيّ.