-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

عمرو خالد “يتبرأ” من إعلان “دجاج الجنة”!

الشروق
  • 1963
  • 10
عمرو خالد “يتبرأ” من إعلان “دجاج الجنة”!
أرشيف
عمرو خالد

تبرأ الداعية المصري عمرو خالد، من إعلانه لإحدى شركات الدواجن قائلاً: “أنا آسف أنا خانني التعبير والبعض فهم أني أستغل الدين للترويج للموضوع، وهذا لم يحدث”.

وأضاف عمرو خالد: “أنا أخطأت وأتحمل مسؤولية الخطإ كاملة، بقى لي 20 سنة بشتغل والفترة دي فيها إنجازات وأخطاء لأني بشر أصيب وأخطئ، والله أعلم بنيتي”، داعياً: “اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس”.

واختتم عمرو خالد، حديثه، قائلاً: “أشكر كل من قدم لي الدعم وأحسن الظن بي خلال الفترة الأخيرة”.

يُذكر أن عمرو خالد تعرض لحملة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهور إعلانه الذي تحول سريعاً إلى “دجاج الجنة” على الإنترنت، واتهامه باستغلال الدين للترويج لمنتجات إحدى شركات الدواجن.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
10
  • جلال

    المشكل في االأذناب الأمعة الذين ينقادون لكلامهم وتخاريفهم إنقياد الشاة لذبحها وسلخها بدون تفكير ولا روية ولا فحص ولا تمحيص لما يقولون ولا تنويع لمصادر الخبر والإفتاء بل عندهم هؤلاء هم جهابذة و علماء ربانيون وفلتة زمانهم وعندما تحث الشباب على البحث والقراءة وطلب العلم ولو بالصين وأن لا يخون فكره وحريته يتهافتون عليك بوضع علامة (لا يعجبني) على مقالاتك وربما ضربوك لو كنت أمامهم لأنك أهنت مقدسا بشرا عندهم فكيف لعاقل أن يدع أناس آخرين يفكرون مكانه والعيب ليس أن يأخذ بها ولكن في مدى صدقها من كذبها أو صوابها من خطائها,فعلى الإنسان أن يتبين ولكن لا حياة لمن تنادي

  • الحق

    هل لاحظتم غباء هذا الرويبضة الذي يعتقد نفسه ذكي (غبي من يعتقد نفسه ذكي على الآخرين) .
    خلال اعتذاره عن الدعاية للفراخ ... هو في الحقيقة يعمل دعاية أخرى للشركة .... لانه يقول ان الشركة هي شركة ***خيرية*** .... واضح انه نسي قول هذا في اول اعلان فأنتج اعلان آخر للتصحيح و ليس الإعتذار .

  • منير

    يا عمرو ، أحسبت انه يمكنك إلغاء الفيديو بدمعتين كذابتين من دموعك ، مثلما فعلت في الحج السنة الماضية ؟ عموماً خلاص يا عمرو ، راحت عليك وانكشفت وسقط القناع ، ولن تستطيع أبداً أن تعود إلى ما كنت عليه عند العوام السذج الذين اغتروا بك وصدقوك في السابق .

  • سفيان

    غلط بالحج وغلط بالسفر لاسرائيل وغلط بتجارة بشهر رمضان و اسم الله
    *** لا يلدغ مؤمن من جحرمرتين ***
    عمرو خالد لدغ على الأقل 3 ثلاث مرات !!!!!!!!

  • سفيان

    يا عمرو خالد أنت وأمثالك تستغلون الدين وجعلتم الدعوة حرفة تأخذون الملايين من ورائها. أخذت أجرك كاملا من المنتجين وتنتظر أجر من الله يوم القيامة؟! فرق كبير بين التجارة مع الله والتجارة بأيات الله وهذا الكلام لكل رويبضات الفضائيات الذين يلهون الناس بالحديث عن الأمور المعلومة عند العامة مع تحريفها ويتجنبون الحديث عن القضايا الهامة التي تخص هذه الأمة مثل قضية فلسطين وظلم الحكام و ... أنتم ببغاوات ترددون بمنتهى الغباء قصص ألفتموها من خيالكم وما قرأتموه في كتب التراث حتى وإن كان كاذب يناقض سماحة الإسلام وتشوهونه بتزاحمكم على الفضائيات لأنكم لستم مفكرين بل مرتزقة.

  • جمال

    سبحان الله ، أخبرتنا هذه الآية فعلاً بما تُكنّ صدروهم وما تخفي قلوبهم ، إذاً هم يفترون على الله الكذب على علم منهم و الهدف هو متاع الدنيا الفانية .
    تأملوا معي كيف بدأت الآية بالحديث عن الثمن (ثَمَنًا قَلِيلًا) ، وانتهت بالحديث عن العلم (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ، و بالفعل أول شيء ينكره هؤلاء هو قبضهم لثمن هذه الفتاوى ، و عندما يتهمهم أحد بذلك يغضبون أكثر فأكثر ... و أكثر شيء يخفونه هو أنهم يكذبون ، بل يؤكدون و يحلفون بالله أنهم على الحق و أنهم صادقون و هم يعلمون أنهم كاذبون .... سبحان الله .

  • جمال

    دائماً الذي يصدر الفتاوى الباطلة يكون هدفه المال وقبض ثمن هذه الفتاوى ولذلك بدأت الآية الكريمة بهذا الأمر لأنه مفتاح الفتنة: (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا)... فمهما كان الثمن فهو قليل لأنه زائل ولن يبارك الله فيه لأنهم عاهدوا الله والناس على الصدق وقول الحق ثم نكثوا هذا العهد وقبضوا ثمن ذلك في الخفاء
    ربما يقول قائل إن هذا الشخص اجتهد فأخطأ فله أجر وليس عليه ذنب، ولذلك أوضح لنا الله أن قولهم هذا كذب وافتراء على الله وهم يعلمون ذلك ولكنهم يزورون الحقيقة، ولذلك ختم الآية بقوله: (وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)...

  • جمال

    يقول تعالى: إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم (77) وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون (78) [آل عمران: 77- 78].

  • شكري

    كم من علماء المسلمين اليوم يحرّف الحقائق ويصدر الفتاوى ويضلّ الناس بعلم أو بغير علم، وذلك مقابل المال أو الشهرة أو قليل من السلطة... وكم من الفتاوى بدأت تظهر اليوم على عكس السنوات الماضية، وعندما نرجع لخلفية هذا العالم أو ذاك نجده قد قبض المال مقابل هذه الفتاوى بطريقة أو بأخرى. حيث نجد صاحب الفتوى ينال من الشهرة والمال بقدر خدمته لأعداء الإسلام، ونجد المواقع الإلحادية والعلمانية هي أول من ينشر ويروّج لهذه الفتاوى ليقولوا للناس: انظروا هذا هو الإسلام!!

  • عمرو

    يقول تعالى : فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون - من سورة المائدة -
    قال أهل التفسير : لا تأكلوا السحت على كتابي وكل من كتم حكم الله الذي أنزله في كتابه وجعله حكما بين عباده فأخفاه وحكم بغيره ، فهو كاليهود.
    هذا التفسير يعم كل من فعل فعل اليهود فكتم حكم الله أو أخذ عليه رشوة ... لأن العبرة بعمموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو مقرر في علم الأصول .