-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
النشرة الرياضية | الثلاثاء 24 نوفمبر 2020

عنتر يحيى يبارك الإقالة، مليون زائر في كأس العالم 2022، الشارع لم يعد يقدم المواهب وأخبار أخرى

الشروق الرياضي
  • 1239
  • 1
عنتر يحيى يبارك الإقالة، مليون زائر في كأس العالم 2022، الشارع لم يعد يقدم المواهب وأخبار أخرى
ح.م

عنتر يحيى يبارك الإقالة

قال مناجير اتحاد العاصمة عنتر يحيى، الثلاثاء، أنه مع قرار ادارة الاتحاد بإقالة المدرب الفرنسي تشيكوليني الذي ارتكب خطأ فادحا بعدم صعوده لمنصة التتويج ونال، جزاءه، وأضاف “أن الدولة الجزائرية خط أحمر لا يمكن تجاوزه”. وأشار أنه بصدد تكوين فريق مستقبلي ولا يبيع الأحلام مثلما يروج له البعض، وعن خسارة لقاء السوبر، قال الدولي السابق: “خسارة أول مباراة ليست نهاية العالم واتركونا نعمل، واعتبر ان المدرب الجديد بن عريبي يمتلك خبرة 20 عاما وهذه هي فرصته”.

حضور مليون زائر في كأس العالم 2022

أكدت فاطمة النعيمي المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال في اللجنة العليا للمشاريع والإرث المسؤولة عن تنظيم مونديال قطر 2022 أنه تزامنًا مع بدء العد التنازلي لانطلاق صافرة بداية المونديال أن أزمة فيروس كورونا دفعت اللجنة العليا لتوسيع منصاتها الإعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي بأكثر من لغة وعدم الاقتصار فقط على العربية والانجليزية، وأوضحت النعيمي أن قرب قطر الجغرافي من دول كبيرة مثل الصين والهند وتركيا والتي لا تبعد سوى ساعات بسيطة سيسهل كثيرًا من عملية السفر للمشجعين للقدوم وحضور مباريات المونديال، ولذلك نحن نتوقع حضور ما يقارب من مليون زائر لمتابعة مباريات البطولة.

وداد تلمسان
خزينة الفريق تنتعش بدخول 2.5 مليار سنتيم

ق. ر
تدعمت خزينة وداد تلمسان بإعانة مالية بقيمة مليارين ونصف سنتيم، من طرف السلطات المحلية ما سمح للصاعد الجديد إلى الرابطة الأولى من تجاوز ولو مؤقتا الأزمة التي دخل فيها بعد إضراب لاعبيه مؤخرا للمطالبة بتسوية مستحقاتهم المالية.
وكان والي تلمسان قد وعد بهذه الإعانة منذ أكثر من شهر، لكن بعض الإجراءات الإدارية عطلت دخول الأموال في الحساب البنكي للنادي ما تسبب في قلق اللاعبين وتذمرهم، ليقرروا مقاطعة التدريبات لمدة ثلاثة أيام، وفق نفس المصدر، وسمح انتعاش خزينة “الزيانيين” بصب أجور شهرين لفائدة اللاعبين، سواء منهم القدامى، الذين لم يتقاضوا مستحقاتهم منذ مارس المنصرم، أو الجدد القادمين إلى النادي خلال فترة التحويلات الصيفية، كما أشير إليه.
وأضاف ذات المصدر، بأن الوداد، الذي يعود إلى الرابطة الأولى بعدما غادرها عام 2013، ينتظر الحصول، خلال الأيام المقبلة، على الشطر الأول من الإعانة المالية للمؤسسة الوطنية للجيو فيزياء والمقدر بنحو 20 مليون دج، وذلك في إطار العقد الإشهاري الذي أبرمه الطرفان منذ بضعة أسابيع والمقدرة قيمته الإجمالية بنحو 50 مليون دج.
وسمحت تسوية الوضعية المالية للاعبين، ولو جزئيا، بوقف أشبال المدرب عزيز عباس لإضرابهم عن التدريبات، حيث استأنفوا العمل تحضيرا للجولة الأولى من البطولة، حيث سيتنقلون إلى قسنطينة لمواجهة الشباب المحلي الجمعة المقبلة.
وقبل ذلك، لا تزال إدارة الوداد في سباق مع الزمن لأجل تأهيل لاعبيها الجدد، حيث تعذر عليها لحد الآن الحصول على إجازاتهم بسبب ديونها تجاه لاعبين سابقين لجؤوا إلى لجنة المنازعات للحصول على مستحقاتهم المالية.

عبر تقنية التواصل المرئي عن بعد
انعقاد الجمعية العامة العادية لـ”الكاف” في الـ11 من ديسمبر

ع. ع
تجرى الجمعية العامة العادية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) في الـ11 من شهر ديسمبر المقبل عبر تقنية التواصل المرئي عن بعد بسبب فيروس كورونا المستجد، حسبما أعلنت عنه الهيئة الإفريقية.
وكتبت “الكاف” في بيان أرسل للاتحاديات الأعضاء: “تبعا لمنشورنا المؤرخ في 12 أكتوبر 2020 والمتعلق بالاستدعاء الخاص بأشغال الجمعية العامة للكاف المبرمجة في 11 ديسمبر بأديس بابا (إثيوبيا)، نعلمكم أن اللجنة الاستعجالية للهيئة الإفريقية قررت تنظيم هذا الموعد عبر تقنية التواصل المرئي عن بعد في التاريخ المحدد سابقا. هذا القرار جاء بعد وصايا المديرية الطبية للكاف بالاعتماد على إحصائيات تطور انتشار فيروس كورونا”.
وحسب نفس المصدر، حق التصويت سيجرى على كل النقاط المطلوبة عبر البريد الالكتروني يرسل للأمانة العامة لدى الهيئة القارية، وستجرى الأشغال في غياب الرئيس الملغاشي أحمد أحمد الموقف لمدة خمس سنوات من قبل الاتحادية الدولية للعبة إلى جانب غرامة مالية بـ200 ألف فرنك سويسري (حوالي 185 ألف يورو) بعد أن أثبتت تحقيقات لجنة القيم المستقلة ارتكابه مخالفات مالية وإدارية.
وستكون الجمعية العامة العادية متبوعة بجمعية عامة انتخابية في الـ12 شهر مارس بالرباط (المغرب)، وكان أحمد أحمد قد أعلن في الأسابيع الفارطة عن ترشحه لعهدة ثانية على رأس الهيكل القاري من أجل ضمان الاستقرار في الكاف حسب حد قوله.
وعقب هذه العقوبة، تبقى أربع شخصيات فقط في سباق انتخابات رئاسة الهيئة الإفريقية، ويتعلق الأمر بأحمد يحيى (موريتانيا)، جاك أنوما (كوت ديفوار)، باتريس موتسيبي (جنوب إفريقيا) – اوغستان سنغور (السنغال)، وستكشف الكاف عن قائمة المترشحين في 11 من شهر جانفي 2021.

“الماتيكو” تفقد لاعبي الكرة معالم الملعب الحقيقية
الشارع لم يعد يقدم المواهب الخارقة في لعبة كرة القدم

ب. ع
مرّ زمن طويل، من دون أن تجود ملاعب الكرة الجزائرية بلاعب موهوب جاء من الشارع مباشرة، كما في زمن لالماس وبلومي وماجر إلى غاية دزيري، عندما كانت الكرة الجزائرية تزدحم بطائفة كبيرة من لاعبين يُمتعون الجمهور بفنياتهم ومراوغاهم المذهلة، وهي نتاج لعبهم الدائم في الأزقة الضيقة وفي سطوح العمارات وحتى في فناء المدرسة والمنازل.
ولن ينسى عالم الكرة الجزائرية عبد الله قنون وعلي بلحسن وعبد المجيد كروكرو وعبد القادر مزياني، من الذين كانوا إذا أمسكوا بالكرة لا يتخلون عنها، حتى ولو أحيطوا بخمسة مدافعين، بتقنيات خارقة للعادة، كانت تجعل الأنصار لا يتنقلون إلى الملعب من أجل فوز أنديتهم فقط، وإنما من أجل الاستمتاع بالمستوى الفني البديع لهؤلاء، وغالبيتهم لم يلعبوا طويلا مع المنتخب الوطني، وكانوا يسمون بلاعبي الزنقة أو لاعبي الأندية، الذين يفتقرون للثقافة التكتيكية وقوتهم تكمن في إيجاد الحل لكل الوضعيات بأنفسهم من دون العودة إلى المدرب وفلسفته التكتيكية.
لقد كان عبد الله قنون لاعب نصر حسين داي لوحده من قاد فريقه للتتويج بكأس الجزائر سنة 1979 عندما حوّلت النصرية هزيمتها إلى انتصار بهدفين من آيت الحسين وماجر، ولكن المحرك الرئيسي للفريق هو عبد الله قنون، خاصة بعد تسجيل الهدف الثاني حيث أبدع بالمراوغات في صفوف المنافس شبيبة القبائل وأفقدهم تركيزهم وأعصابهم، تماما كما كان يفعل اللاعب الراحل عيسى دراوي الذي تعلم الكرة في شوارع بلدية الحروش بولاية سكيكدة.
ويبقى الهدف الرابع الذي سجله الراحل ونجم الموك عبد المجيد كروكرو في مرمى بوهروم حارس عرين شباب قسنطينة في الذاكرة، حيث أخذ كرة من حارس “الموك” وراوغ خمسة لاعبين بطريقة فنية نادرة ثم راوغ حارس الشباب وسجل هدفا بديعا بالعقب، الذين يذكرون تتويج شبيبة القبائل بأول لقب قاري للأندية البكلة سنة 1981 أمام فيتا كلوب، يدركون بأن صانع التتويج هو الجناح الأيمن علي بلحسن، الفنان الذي لم ينعم باللعب للخضر، ويقول المدرب الراحل سعيد عمارة بأنه هو من تدخل وأوقف طوفان الإبداع في لخضر بلومي عندما لاحظ بأن اللاعب نسي تسجيل الأهداف وتمرير الكرة لزملائه بعد أن صار مبدعا إلى درجة لا يتصورها العقل، وتبقى دحرجة الراحل حسان لالماس للكرة في ملعب العناصر، صورة طبق الأصل لما كان يقوم به في أزقة العاصمة الضيقة.
كل هذه الألعاب الساحرة انتهت من ملاعبنا، وافتقد الجمهور للسحرة الذين كانوا يفرضون عليه التوجه إلى الملعب بعد أن أدمن ألعابهم، وصار لاعبو الكرة في الجزائر مجرّد رياضيين مستنسخين يشبهون بعضهم البعض، وما زاد في ضياع اللاعب الفنان هو انقراض لعب الكرة في الحارات والأزقة وانتقلت الممارسة إلى ميادين الماتيكو الصغيرة التي أفقدت اللاعبين معالم الملاعب الحقيقية ويمكن تصور حال لاعب كرة شارك في خمسين مباراة أو أكثر في أرضية ماتيكو الصغيرة، ثم توجه للعب مباراة في الملعب القانوني لكرة القدم، وبالتأكد لن يجد معالمه مهما حاول.
لا أحد يفهم لماذا تقوم السلطات الجزائرية في آلاف الأحياء بإنجاز ملاعب الماتيكو، وهي ملاعب مستغلة بالكامل للعب كرة القدم، والغريب أن بعض الفرق التي نشأت في الماتيكو، تلعب دورات ومنافسات من أجل الألقاب والكؤوس، ولم يحدث وأن تم استغلال الماتيكو للعب كرة اليد مثلا، ومن غير المنطقي أن تطالب الدولة من الشباب الجزائري ومن الأطفال تعلّم وممارسة كل الرياضات وهي تنجز له ملاعب لكرة القدم فقط، بل إنها ملاعب لا تصلح للعب الكرة، ومن تربى فيها نسي معالم ملاعب الكرة، وفشل مشواره الكروي.
يعرف عشاق كرة القدم بأن نجوم البرازيل مارسوا اللعبة وتعلموا فنياتها على شواطئ البحر وفوق الرمال، ويعلمون أيضا بأن الفنيات الساحرة للاعبي الكرة الجزائرية في الزمن السابق، كانت من مكاسب الشارع، ولعب الكرة لأجل المقصيات وألعاب الكعب والمراوغات وحراس المرمى المغامرين بارتماءاتهم، وإذا كان البرازيليون قد حافظوا على عاداتهم الكروية في شواطئ البحر، فإن الجزائر مرشحة لتفقد فناني الكرة بعد أن أضاعت على نفسها الملاعب المفتوحة التي تسمح لعب الكرة حتى في مساحة واحد متر مربع.

الفريق سيواجه اليوم شباب عين تيموشنت وديا
إدارة بلعباس تفتح تحقيقا للكشف عن المحرضين على الإضراب

دريس. س
قرّرت إدارة نادي إتحاد بلعباس، وبطلب من المدير العام عباس مرسلي، فتح تحقيق للكشف عن العناصر التي حرضت على الإضراب الأخير، ومن ثم مقاطعة التدريبات لأزيد من أسبوع، وذلك عشية انطلاق الموسم الكروي الجديد، حيث أكد مرسلي أن مقاطعة التدريبات كان مدبر له من طرف بعض العناصر داخل الفريق، وسيتم الكشف عن أسمائهم وفضحهم قريبا لتورطهم في محاولة ضرب استقرار النادي.
وكان اللاعبون قرروا مقاطعة التدريبات والدخول في إضراب مفتوح، بسبب عدم تلقيهم مستحقاتهم المالية منذ مدة، حيث أدى ذلك إلى إلغاء المباراة الودية التي برمجها الطاقم الفني، بقيادة المدرب اليامين بوغرارة أمام مولودية وهران، علما أن إدارة النادي كانت قد وعدت كافة اللاعبين بتسوية مستحقاتهم قبل انطلاق الموسم الجديد بأسبوع واحد، وهو الأمر الذي لم يتجسد على أرض الواقع.
يحدث هذا في الوقت الذي وعد فيه المدير العام عباس مرسلي كافة اللاعبين بإيجاد حلّ لمشكل المستحقات بحر الأسبوع المقبل، وذلك فور تدعم خزينة النادي بالأموال الكافية للقيام بذلك، كما قدم المدير العام، خلال اجتماعه باللاعبين والطاقم الفني، شرحا مفصلا للأسباب الحقيقية التي حالت دون منح اللاعبين أموالهم في الآجال المحددة، كاشفا لهم عن مخلفات التجميد المستمر على الإعانات المالية التي خصصتها بلدية سيدي بلعباس، وكذا المجلس الولائي للنادي، والمقدرة بـ 50 مليون دينار، فضلا عن عدم استفادة الفريق من عقود التمويل من المؤسسة الوطنية لتوزيع المنتجات النفطية “نفطال” لحد الساعة، وهي كل أمور أخلطت حسابات النادي، الأمر الذي جعل اللاعبين يعلقون الإضراب الذي شرعوا فيه الأربعاء المنقضي ويقررون العودة إلى التدريبات الأحد، على أن يواجه الفريق اليوم وديا شباب عين تيموشنت.
جدير ذكره، أن مواجهة اتحاد بلعباس أمام مولودية الجزائر المقررة في افتتاح البطولة، على ملعب الأول تم تأجيلها إلى تاريخ لاحق بسبب مشاركة النادي العاصمي في الدور التمهيدي من رابطة أبطال إفريقيا، وهو الأمر الذي جعل بوغرارة يبرمج مباراة ودية بتاريخ 28 من الشهر الجاري تحضيرا لمباراة الجولة الثانية أمام أهلي برج بوعريريج على ملعب الأخير.

اتحاد بسكرة
إصابة مختار وبوكاروم وعدم تأهيل الجدد يقلق بوعكاز

إسلام. ب
شكلت إصابة المهاجم هشام مختار والمدافع بوكاروم قلقاً كبيراً لدى الجهاز الفني لاتحاد بسكرة بقيادة التونسي معز بوعكاز قبل المواجهة المرتقبة أمام شبيبة سكيكدة هذا السبت، برسم جولة الافتتاح لبطولة القسم الأول المحترف.
وأكد طبيب الفريق أنه منعهما من المشاركة في تدريبات الفريق، بعد أن أصيبا بتمزق في أربطة الكاحل خلال تربص العاصمة في اللقاء الودي ضد جمعية الشلف، مضيفاً أن مشاركتهما مستبعدة، وكان فريق الاتحاد قد أجرى تدريباته بتعداد شبه مكتمل، كما عبر المدرب التونسي عن تخوفه الشديد من عدم تأهيل الجدد، بحكم أن الرئيس فارس بن عيسى عجز على تسوية مستحقات القدامى المقدرة بمليار و600 مليون سنتيم قبل بداية البطولة نظير تأهيل المستقدمين الجدد.

شبيبة سكيكدة
إفتيسان يراهن على العودة بنتيجة إيجابية من بسكرة

إسلام. ب
قال يونس إفتيسان مدرب شبيبة سكيكدة إن فريقه سيتنقل هذا السبت إلى بسكرة من أجل العودة بنتيجة ايجابية، مشيرا إلى أن الاستعدادات للمباراة الافتتاحية في الموسم تسير بشكل جيد، بعد أن وفرت إدارة النادي كل الإمكانيات اللوجيستية.
وقال إفتيسان لـ”الشروق” بهذا الخصوص: “رئيس الفريق لم يقصّر ومتواجد معنا بشكل مستمر وواقف عند كل صغيرة وكبيرة والأجواء بشكل عام تبشر بالخير وفقط نتمنى أن نوفق في لقاء الافتتاح ضد بسكرة”، وهو اللقاء الذي سيكون منقولا عبر إحدى قنوات التلفزيون العمومي على الساعة الثالثة، ما يمكن أنصار الشبيبة بالتعرف على فريقهم الذي يلعب أول لقاء رسمي في بطولة القسم الأول المحترف لهذا الموسم.
إلى ذلك، أكد إفتيسان جاهزية فريقه وقال: “أطمئن الجميع أن استعداداتنا للبطولة تسير بشكل جيد، معتمدين في ذلك على ما يتمتع به لاعبونا من إمكانيات وخبرات كبيرة اكتسبوها في المواسم السابقة مع نواديهم”، وتابع: “هناك شعور كبير بالمسؤولية يسيطر على الجميع إدارة ولاعبين، الجميع مطالب بتشريف ألوان الفريق بشكل خاص، لا سيما أننا وفقنا الموسم الماضي في تحقيق الصعود عن جدارة مما يؤكد أننا نستحق التواجد مع الكبار”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • حماده

    ليس الماتيكو هو السبب الرئيسي بل هو الهاتف النقال الذي هو الشغل الشاغل للأطفال والشباب والمراهقين والكهول وحتى الرضع حيث أصبح الشباب يلعبون كرة القدم ولكن داخل الهاتف الكترونيا وفي الخيال وحتى اللعب التقليدية انقرضت بسبب الهاتف ,
    ولا أريد أن أتكلم عن العلم والدراسة والحساب الذهني الذي قضى عليه النقال