-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
فيديوجرافيك

عودة الجدل حول دور الجيش في السياسة.. هل تريد الأحزاب الاحتكام إلى العسكر؟

الشروق أونلاين
  • 1533
  • 6
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
6
  • ابن ثوار حرب الجزائر الشريفة

    يوجد شرفاء في الجيش الجزائري ويحبون الخير لبلادهم فلا تشككوا في كل الناس واما لسياسيين فانظروا ماذا يوقع بسببهم ولقد مريت على التجربة مع السياسيين وهم يعملون لمصلحتهم الشخصية فقط.

  • elarabi ahmed

    هل يوجد فى الجزائر طبقة سياسية

  • مرابط أحسن

    لنكن واقعيين الجيش أليس هو حامي الدستور وحارس مسار مؤسسات الجمهورية الشرعية ضمن الشفافية والقانون منذ 1962؟ إذا كان الجواب نعم فلماذا ينفض يده الآن من مهامه الحمائية للجزائر وهي مهددة حقيقة داخليا وخارجيا بل العكس فقد آن له الأوان أن يضع حدا للمهازل والمساس المستمر بالدستور من بعض المؤسسات كالمجلس الدستوري الذي لم يقم بدوره في استقبال الترشحات للرئاسيات بل وقبل بعضها رغم مخالفتها لنصوص الدستور الصريحة الواضحة... فمن بإمكانه أن يضع حدا لهذه المسرحيات والدوس على قوانين الجمهورية ودستورها غير الجيش؟؟

  • عبد الكريم

    الجيش الوطني الشعبي مدرسة و مثال الإنضباط، إذا أفلست الطبقة السياسية فلابدة من تدخل الجيش لحماية مكتسبات الشعب الجزائري من إستقلال الجزائر و حدودهها و ثوابت الدولة الجزائرية و تغول بارونات المخدرات و الجريمة المنظمة. الجيش هو العمود الفقري و صمام أمان الشعب كيف لا و هو سليل جيش التحرير. الذي لا يستطيع أن يخدم الشعب و الجزائر يبعد و يترك الرجال تعمل و يرى مكان آخر يعبث فيه. لأن هذه الأرض طاهرة بدماء الشهداء. تحيا الجزائر الله يرحم الشهداء.

  • Alo Borto

    سرطان الفساد والعشوئية ..إفساد!
    كنا نضن بأنه وصل إلى (الركب).. أما الآن فقد تجاوز الرأس وكدنا نختنق.لهذا السبب لبد أن يتدخل الجيش الوطني الشعبي لأن الفساد في بلدنا أشبه بأحد أنواع السرطان التي تتطلب الدقة والحذر في التعامل معه وتجاوز المساحة المريضة والتخلص من جزء آمن.. تحسبًا لنجاح العملية الجراحية.

  • الوطني

    نعم على الجيش ان يعيد الحق لاهله لان الديمقراطية بدأت في 1992 وفازت افلان مهري وافافاس آيت احمد والفيس ......هذا اذا اردتم الخير للبلاد .... اما ان تستعمل الجيش ثلة من العلمانيين ضد الغالبية الشعبية فهذا هو سبب الدمار الذي نعيشه اليوم ومن يرفضون ان يعد الجيش الحقوق لاهلها هم من لا شعبية لهم ووصلو الى المناصب اليوم بفضل الجيش الذي استعمل القوة لفرض من يكرههم الشعب ... وما قاله مقري حرام عليه وما تقولونه انتم حلال ... الجيش اذا اراد ان يكون هو محمي عليح الندخل وتنظيم انتخابات شرعية لان هؤلاء الغير شرعيين المعينين اداريا لن ينظمو انتخابات شرعية ووراهم دايين للبلاد الى كارثة طال الزمن ام قصر ...