غضبٌ شعبي واسع على عرض فيلم جزائري بالكيان الصهيوني

فلم الرسالة أعجبكم ؟؟ شعب يرفض مواجهة الوقع المعاش ويقاد بالدجل والخرافات , كائنات لاتستحق الأحترام

((عدو الجزائريين ليس اليهود إنما عصابة الفساد التي كانت تتحكم في مصيره ونشرت الجهل والنهب والفساد في الجزائر )) طبيعة الفتن والنميمة وحب الأقتتال جعلت بعض المنافقين والمرضى نفسيا من عديمي الأصل والهوية -(( لقطاء العالم المتخلف فكريا ))-يجعلون الشعب الجزائري يشعر أن المنظمات الفلسطينية هي التي تتحكم في مصيره ويعيش حالة من العداء والكراهية لليهود دون مقتض رغم أن التاريخ لم يسجل عداء بين الشعبين.

هذا الفلم لا يمت للجزائر بصلة حيث ان الممثلين أغلبهم من تونس و جرى تصوير الفلم بأرض تونسية و هو فلم اباحي ... كيف يكون فلما جزائريا؟؟؟؟

اشكك في جنسية هاته المراة التي باعت ضميرها ووطنها بعرض من دنيا قليل ربما لانها مخرجة فاشلة والاكيد انها لا تحسب على الشعب الجزائري الأبي الذي يرفض كل أنواع التطبيع والمداهنة للكيان الصهيوني. عاشت فلسطين حرة مستقلة.

مع فلسطين ، حتى نهاية المعركة

أطلب من الرئيس تبون أن يسحب منها الجنسية الجزائرية

هذا فيلم فرنسي من تمويل صهيوني وانتاجه من فرنسا وهذه المخرجة رعية فرنسية تقيم في فرنسا باعت ضميرها للشيطان لانها مخرجة فاشلة ارادت ان تشهر بنفسها عبر زيارة الكيان الصهيوني لترويج بفيلمها الفسق والفاحشة والرذيلة والسفور ...لا تعطوا شأن لها

منين هذه المخلوقة ومن اي ولاية في الحقيقة هي ليست جزائرية هي من المسيحيين اليونانيين او البانيين او فرنسنيين هربت من الحروب الصليبية واستقرت في الجزائر بين المسلمين المتسامحين حيث لا يظلم عندهم احد واليوم شبعت كروشهم بين المسلمين وارادو فرض دينهم وايديولوجياتهم الفاسقة الفاسدة التي فشلت وستفشل ولن تنجح الى قيام الساعة اية ايديولوجية غير الاسلام في الجزائر .....ولما فشلت مهرجان فني بالكيان الصهيونيمهرجان فني بالكيان الصهيونيايديولوجيتها هي ومن يشجعها هاهي تتنتقم بهذا الفيلم الفاسق والانبطاح للصهاينة ابناء جلدتها الحقيقيين

حتى يفهمنا اخواننا ذوي التوجه الغربي:
نحن لا نريد أن نحجر على رغبات الناس، لا نريد أن نتفرد بنوع ثقافي دون غيره، ولا نريد أن نحول الجزائر لبلد يرفض الرأي الآخر، لكن بخصوص هذا الفيلم فلقد تجاوز كل الحدود، ولم يترك ولا فرصة لاستدراكه وادخاله في صف المنتوج الجزائري، فضلا أنه دعى للتطبيع مباشرة مع الصهاينة
كان للاعلام أن يسكت عنه ولا يشهر به، ففي ذلك دعوة لمشاهدته، وسترون أنه صار يتصدر ترندات التويتر.
لسنا أغبياء حتى لا نعرف أن سياسة الاشهار تزيد في الشعبية، وسياسة الاستنكار أيضا تزيد في الشعبية.
لهذا يا شروق، الله يخليكم: لا تتكلموا عن مثل هذه المواضيع.

في مثل هذه الحالات وجب على وزارة الثقافة التدخل بنشر بيان توضيحي بأن هذا الفيلم لا يمثل الجزائر دولة وشعبا لا من قريب ولا من بعيد رغم ان مخرجته وممثليه جزائريون لكن هذا لا يعني انه فيلم جزائري ويمثل الجزائر وقد يكون فيلما يمثل اي بلد آخر يمثل فيه جزائريون ويتحدث عن الجزائر ويوجد افلاما كثيرة مماثلة ففصل الكلمة الحاسمة بخصوص هذه الحالة بيد وزارة الثقافة تصدر بيان الامر واضح لا تصدر بيان الامر واضح كذلك دون ان ننسى معاقبة الفاعلة

الحل سهل تجريدها من الجنسية الجزائرية فقط