-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
سوق انتقالات اللاعبين

“فارس” غير مرتاح وأهله قلقون.. ماذا يحدث؟ 

علي بهلولي
  • 2570
  • 1
“فارس” غير مرتاح وأهله قلقون.. ماذا يحدث؟ 
ح.م

لا يشعر اللاعب الدولي الجزائري محمد فارس بِالإرتياح، فيما أبدى أهله قلقا شديدا على وضعيته ومستقبله الكروي الإحترافي.

وجاء تماطل إدارة نادي لازيو الإيطالي في إمضاء عقد الإنضمام، وراء شعور محمد فارس بِعدم الإرتياح، وأيضا قلق أهله.

وكان محمد فارس قد أجرى في الأيّام القليلة الماضية فَحْصَين طبّيَين “روتينيَين” بِالعاصمة الإيطالية روما، تمهيدا لِانضمامه إلى فريق لازيو.

واتّصل أهل مدافع “الخضر” بـ “المناجير” الشهير مينو رايولا، وطلبوا منه الضغط على إدارة نادي لازيو لِإبرام عقد محمد فارس، أو تركه يعود إلى فريقه سبال الإيطالي.

ومعلوم أن “المناجير” الإيطالي مينو رايولا (يملك أيضا الجنسية الهولندية) مدير أعمال محمد فارس، وأيضا النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (فريق الميلان)، وغيرهما.

وذكرت تقارير صحفية إيطالية صادرة، السبت، أن فحوى تماطل إدارة لازيو في إبرام عقد محمد فارس، تفسيره أن مسؤولي نادي “النسور” ينتظرون إيجاد فريق ينتدب لاعبهم الإسباني جوني رودريغيز (29 سنة/ مدّة العقد تنقضي صيف 2023)، ثم يمرّون إلى ترسيم جلب الدولي الجزائري. عِلما أن ستار سوق الإنتقالات يُسدل في الخامس من أكتوبر المُقبل.

ويرتبط المدافع محمد فارس (24 سنة) مع نادي سبال الإيطالي بِعقدٍ، تنقضي مدّته صيف 2022.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • متعافي التأهيل

    فارس لدى إجتيازه الفحص الطبي،كان يبدو مرتاح و مستعد لخوض تجربته الإحترافية الجديدة مع لازيو روما، أضن أن أهله خائفون من أن يغلق الميركاتو في ٥ أكتوبر القادم و الصفقة بين سيبال و لازيو روما لا تتم بسبب تعقيدات إدارية، فيضطر فارس اللعب في القسم التاني مع سيبال، بدل أن يأخد أحد العروض الأخرى الكثيرة المتوفرة له.
    التعقيدات على ما أعتقد تخص إلى جانب بيع اللاعب الإسباني، مسألة ضبط الإتفاق حول إعارة لازيو روما لاعبين لسيبال و أن يبقى فريق لازيو يتكفل بأجورهم، حيث يتم إيجاد الصيغة القانونية لتدوينها في العقد.
    ليس كما حدث ليوسف بلايلي مع أهلي جدة و بلماضي غاضب، كما جاء في المقال يوجه للمعني بالأمر.