فرنسا تخصص 40 مليون أورو إضافية للحركى وعائلاتهم

إبانلي السيد مايقصدش الزوالية هذوك الليكانو يخدمو مع الدولة الفرنسية وقت أن كانت الجزائر تحت سلطتها للأسترزاق لإعالة أبنائهم من الشر ، إنما يقصد هؤلاء الخونة الذين كانون يخونون الشعب الجزائري في عهد الأحتلال وبعده أستولوا على السلطة وعاثو في أرض الجزائر فساد ( وزراء وإطارات سامية يسرقون أموال الشعب ويحولونها إلى الخارج حيث سيستقرون بعد انتهاء مهام الخيانة والسرقة )

إلى الرقم 13
جاب لي ربي الدعاء انتاعك راه رجع عليكم دعاوي الشر تاع سيدي ربي راها خارجة فيكم، كوليرا، الفقر, لاشان عالى شكارة الحليب، الوسخ في كل جهة، بن غبريط، ولد عباس، سعيداني، 90 بالماية من السكان باغية غير تحرق .... الخ، وين رايحين تزيدوا أكثر من هذا

السياية والطريقة التي يحاصر ويبحارب بها الجهلة مصدر الإرهاب بالأتحاد التام والأتفاق مع المسؤولين المرتشين الإطار والوطني الجزائري في الجزائر تتجاوز تلك التي كان قد يتلقاها من أبشع الأستعمار .

QUI GOUVERNE L,ALGERIE DEPUIS LA FAUSSE INDÉPENDANCE DE 1962 ?CE SONT DES FRANCAIS BIEN SUR ! LA FRANCE EST TOUJOUR LÁ ,LE GRAND POUVOIRE DE L,ALGERIE EST DANS LES MAINS DES FRANCAIS !!!!!!! LE NORD D,AFRIQUE EST TOUJOURS OCCUPÉ PAS LES FRANCAIS !!!

la bonne nouvelle c'est qu'ils mourront bientôt.... hahahahahahaahhahah!

قال تعالى: "من تولهم منكم فهو منهم" أكلوا الحرام عند خدمتهم مع المستعمر إبان الأحتلال ...أوحبت فرانسا تزيد أتوكل عايلاتهم وأولادهم ...والله حرام في حرام....تخرج فيهم دعاوي الشهداء وأولادهم....

40 مليون أورو لجركي فرنسا بصحتك ياعمي الحركي انت قال خرجت بيها طي طي حقروك الفلاقة ولبستمعهم والحركي لي قعد في الجزائر تقلد المناصب الحساسة و تسلط وتخريب للوطن ونهب اموال الشعب بلا محاسبة و تواطئ كلاب فرنسا هم اكثر من جركي و مجرم فرنسا

شغلها تخصص لهم مليار اورو المهم لا تتدخل في الشؤن الداخليه عندنا

أنا راني مع des relations définitivement apaisées مع فرنسا تخدم مصالح الشعب وتقضي على FLN2
أول رئيس فرنسي ولد بعد حرب و الاستقلال ، يأمل إقامة علاقات جديدة بشكل دائم.
وحبس من تشرك الفم كما النساء الحركة أنواع يوجد من أرغمى على العمل مع فرنسا ولا ننسى أنهم في السلطة الجزائرية .
ثم عيب تعاتب أبنائهم و أحفادهم لأن ليس لهم ذنب وكان ممكن تكون مكانهم
ويوجد حديث قدسي يخوف حداري على العتاب و المعايرة إبحث .
ثم الرزق مكتوب من عند الله 40 مليون €

وضحايا الإرهاب ماذا خصصت لهم الجزائر والو بل الجزائر أعطت الملايين الإرهاب بمى سهاه الوئام الوطني الذي استفاد منه الإرهاب الملايين وفتح الطريق للسلفية في الجزائر ليلخلق دعش جديد في حال انتفاضة الشعب صحيت يا وليد وجدة

صورهم تظهر بكل مقال و مقام ، هل أحفادهم و عائلاتهم تستطيع مسح أو طمس العار و منع الاهانة التي يتعرضون لها في كل من أحرار الجزائر و لو أعطتهم فرنسا كل اموالها ،، كرامتهم لا و لن تسترجع و الشرف لا يشترى بالمال

ليكن في علمكم أن الكلبة فرنسا لا تعطي من جيبها فهي لا جيب لها إلا ما تجبه من أولادها في بلادنا والتي لم تستقل بعد...يبقى العيب في هؤلاء الحركى ، ،،مصححين وجوههم و ما زالو يتصورو.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، لقد قبح الله وجههم و هم ليسوا بعدين عن القبر ، خلي 40
مليون تنفعكم يوم تسألون لماذا خنتم بني جلدتكم ، الجزائر محرمة عليكم ، كل الروئساء الذين
مرو على فرنسا تذللوا لكي تدخل الجزائر لم يفلحو و لن يفلحوا .

الله يبارك ربي يزيدهم. يا يمااااااااااا شحال فرنسا تشتي الحركى.

فرنسا تخصص 40 مليون أورو إضافية للحركي وعائلاتهم .. أمر جد عادي والغير عادي هو أن تهمش فرنسا هؤلاء الذين خدموها بإخلاص والغير عادي هو أن تتنكر لهم نظير ما قدموه لها من أجل جزائر فرنسية
l'algérie français أم أننا في الجزائر نرى الأشياء بالمقلوب !
الغير عادي بل الغريب والعجيب هي تلك الجرائم التي إرتكبتها الجزائر في حق زعمائها و من حرروها خلال الثورة وبعدها : عبان وخيضر وكريم وشعباني وبوضياف ...والغير عادي هي تلك البرامجالدراسية التي كذبت علينا وعلمتنا بأن الثورة التحريرية بيضاء ناصعة وبعد أن كبرنا إكتشفنا ومن أفواه صناعها أنها إرتكبت جرائم شنيعة لا تختلف في شيء عن جرائم الدواعش

الدول المتحضرة والمحافظة على مصالح أوطانها ببعد النظر تكرم عملائها من خونة اوطانهم من الأجانب ، في الجزائر يهان الوطنيين ممن ضحوا وقدموا حياتهم فداء إنقاذ الجزائر الوطن من براثين الإرهاب ( الإطارات وأعوان الدولة والوطنيين عامة ضحايا الإرهاب يهانون علانية وبأستمرار من قبل مؤسسات الدولة المسيرة من بعض المسؤولين المرتشين الفاسدين ، تحيا الجزائر بأبنائها المهانين )

40MILLIONS DEUROS POUR LES HARKIS ET LEURS FAMILLES. ..EN ALGE RIR APRES LINDIPENDANCE LE POUVOIR DES RENVERCEURES A PAYAIT LES FILS ET FILLES DES MARTYRES 1 UN DINAR. AU TEMPS OU CES RENVERCEURES DE OUJDA FUMMMMAIENT LE CIGAR CUBAIN COUTAIT 70 DOLLARS LUN.ET LE HAVANA ROME BLACK LEBEL A 180 DOLLARS LA BOUTEILLE. .QUE DIEUX PROTEGEAIT LES HAYDRAOUISTES ET LEURS DONNAIT LONG VIE TRES LONG ..YA DJADEK

وكم خصصت(الجزائر) لأسر وعائـــــــلات الشهداء الذين راحت دماؤهم في باطن الارض مثل المياه المسربة....اين هي القيمة لهؤلاء الشهداء والتقدير لأسرهم الذين مازال البعض منهم يعيش في الكهوف وبيوت الطين....فرنسا أكثر شهامة ووطنية واخلاص للعملاء الذين حابو معها عكس الجزائر التي خانت الشهداء