فرنسا: مباشرة إجراءات حل تجمع يكافح العنصرية ضد المسلمين

(( حل تجمع يكافح العنصرية ضد المسلمين )) ؟ ؟ ؟ و ماذا يفعل بالمسلمين من أصل فرنسي و ليس فقط أصحاب الجنسية الفرنسية ؟ إنها نازية جديدة بأتم معنى الكلمة ؟

أين هو وزير الشؤون الدينية ليكرمك على هذا الإنجاز...؟

تقول : انا اضيع وقتي معكم لانكم تحبون فرنسا وتنتمون لتلك جالية فرنسا ...
1 -المتحدث جزائري وهو الآن في الجزائر ولد فيها وعاش فيها .. ولا يحتاج الى فرنسا لكن القضية ليست قضية حب فرنسا من عدمه بل القضية قضية صراع بين النزاهة والدناءة وبين الواقع والخيال وبين النفاق والصراحة وبين من يقول لمن أصاب أصبت ولمن أخطأ أخطأت وبين من يقول لمن أخطأ أصبت ولمن أصاب أخطأت
2 - حين تعجز مخيلتك عن الرد بالدليل المقنع والاجابة على تسائلات طرحت ( التعليق 12 ) مثل : بما أن فرنسا فاشلة فلماذا رفض الالاف من الحراقة العودة الى الجزائر .. ؟ فخير لك الصمت بدلا من القيام بحملة اشهارية لخزعبلاتك

للمعلق 20 : من يحبون يحتفلون ببابا نويل بباريس۔۔۔ نحن لا يهمنا من يريد الاحتفال ببابا نوال أو بماما جوستين .. فتلك قضيته ولا يتدخل في حريات الغير الا من فقد أخلاقه وأضاع مبادءه لكن نريد فقط للجزائر أن تتقدم وتشبه الدول : نريد لأبنائها حياة كريمة . نريد أن يعيشوا ويتمتعوا في وطنهم . نريد أن يفجروا طاقاتهم في مخابرها وجامعاتها وشركاتها . نريد لها أن تتحول الى وجهة سياحية يقصده الناس من مختلف أصقاع العالم . نريدها حرة ديموقراطية ومتسامحة أين يجد كل منا ظالته . نريدها خالية من العنف والتطرف والبلطجة . نريدها زهرة ليل نهار . نريدها شامخة بمنجزاتها وابتكاراتها .. عفوا أعذروني إنني أحلم

للملاحظ 20 : يا من فقد بوصلته وظل طريقه : الغرور يزهر لكنه لا يثمر وتشخيص الداء هو نصف الدواء
يا من فقد صوابه : ما دمنا لا نعترف بسلبياتنا ونقاط ضعفنا فسنبقى أمة تضحك على جهلها الأمم
يا من حول الثرثرة الى مهنة وحرفة : نحب الجزائر ونبكي ونتألم لما بلغته من انحطاط ونريد أن ترفع رأسها شامخة بين الأمم لكن الحقيقة لا يمكن اخفائها والقفز عنها والهروب الى الأمام لا يزيد الطين الا بلة
يا من لا يريد سماع ما يخالف رأيه : في 1962 كانت دخل الجزائر في مستوى كوريا ج ( 2 مليار دولار لكل منهما) واليوم دخل كوريا =1700مليار ودخل الجزائر 180 مليار
ياسي الملاحظ لقد بلغ السيل الزبى

للملاحظ 20 : تقول : انا اضيع وقتي معكم لانكم تحبون فرنسا وتنتمون لتلك جالية فرنسا..
1 - المتحدث جزائري وهو الآن في الجزائر ولد فيها وعاش فيها .. ولا يحتاج الى فرنسا لكن القضية ليست قضية حب فرنسا من عدمه بل القضية قضية صراع بين النزاهة والدناءة وبين الواقع والخيال وبين النفاق والصراحة وبين من يقول لمن أصاب أصبت ولمن أخطأ أخطأت وبين من يقول لمن أخطأ أصبت ولمن أصاب أخطأت
2 - حين تعجز مخيلتك عن الرد بالدليل المقنع والاجابة على تسائلات طرحت ( التعليق 12 ) مثل : بما أن فرنسا فاشلة فلماذا رفض الالاف من الحراقة العودة الى الجزائر .. ؟ فخير لك لصمت بدلا من القيام بحملة اشهارية لخزعبلاتك

الی المعلقين 16 او 12 علی ما يبدوا انتما لا تفهما تعليقي۔۔مقارنتي لهيغور وفرنسا صحيحة فالصين سبقت ان اتخذت هذه الخطوات سابقا قبل تطورها الخطير والتاريخ اتبث ذلك حتی في عهد الاستعمار، نزع الحقوق من الجزاٸريين ولا يحق لك ان تشتكي من كولون قبل ان تصل لما عرفناه۔۔وهذا القانون لا يختلف۔۔۔لكن انا اضيع وقتي معكم لانكم تحبون فرنسا وتنتمون لتلك جالية فرنسا التي ما تحبش نذكر عيبا عن فرنسا ولكن تعجبهم ان نمدحها وهي موطنكم المفضلة ۔۔۔والحقيقة انا قلتها۔۔۔هجرة لفرنسا وحب عيش فيها تركتوها لكم وهٶلاء اللي يحبوا يهجروا اليها وحاشی اللي عندوا عذر وظروف جلهم من صنفكم وصنف من يحبون يحتفلون ببابا نويل بباريس۔۔۔

الجزائيين لم يستطيعوا قبول وتحمل .. المهاجرين الأفارقة فقط نتيجة بعض سلوكاتهم التي لم تبلغ حد الجرائم في وقت يريدون للفرنسيين تحمل الارهابيين والمجرمين والسراق و الذين يهددون الفرنسيين في عقر دارهم ويرتكبون كل أنواع الحماقات . يقول أحد الطلبة الجزائريين الذي كان يشتغل في احدى المتاجر بباريس : القينا القبض على جزائرية متجلببة وبواسطة كاميرات المراقبة تقوم بسرقة بعض المقتنيات التي لم تفصح عنها عند بوابة الدفع ثم الخروج و كان جوابها كالتالي : عار عليكم فسرقة فرنسا واجب على كل جزائري لأنها ارتكبت جرائم شنيعة في حق أجدادنا خلال الفترة الااستعمارية . انها الكارثة

فرنسا للفرنسيين ومن لا يعجبه ماكرون أو قراراته .. فليغادر الى بلده والسلام . وكلامي هذا موجه من جهة لهؤلاء الأشرار المقيمين في فرنسا والذين يريدون فرض قانونهم على الفرنسيين في عقر دارهم وموجه كذلك للثرثارين والمنافقين المتواجدين معنا في الجزائر والذين يشتمون ويتهجمون..على فرنسا ليل نهار وفي نفس الوقت يحاولون بكل الطرق الهجرة نحو فرنسا : بالحصول على التأشيرة أو بقطع البحر مع قوافل الموت أو برا عن طريق اسبانيا أو اليونان...أو بالزواج مع عجوز فرنسا لغرض حق الاقامة .. وأكرر بأن كلامي يستثني الجالية الجزائرية أو المسلمة في فرنسا من : الخيرين والأسوياء والمحترمين لقوانين فرنسا...

مقارنتك بين معاملة الصين لأقلية الايغوار المسلمة ومعاملة فرنسا للمسلمين على أراضيها أكثر من حماقة فشعب الأويغور في الصين يعيش حملة اضطهاد وملاحقة وتعذيب واحتجاز في معسكرات وتفرض السلطات قيوداً مشددة على حياة هؤلاء .. وهذا بحسب تقارير للأمم المتحدة. والعديد من المنظمات الحقوقية مما جعل الكثير من هؤلاء يهاجر بينما في فرنسا يتواجد ما يقارب 3000 مسجد ويمارس الناس ديانتهم بكل حرية وهذا بشهادة هؤلاء المسلمين أنفسهم مما جعل هذا البلد الوجهة المفظلة للمسلمين ( هاجر نحوه 10 ملايين مسلم ) وهو البلد الأروبي الأول في عدد المسلمين 15%من سكانه . .من يريد الكذب فعليه على الأقل ابتكار كذبة ذكية

و ماذا فعلت هذه الجمعيه للمسلمين حتى يؤسف عليها ما عدا الادانه و الشجب ؟
عدم وجود تمثيل للمسلمين افضل من وجود تمثيل يستفيد منه مجموعه تتاجر بمصالح المسلمين و مستقبل ابنائهم ؟
هؤلاء كالسلطه الفلسطينيه لا يعرفون الا الادانه و الاستنكار و كل يوم يضيع جزء جديد من فلسطين

لا للتدخل في شؤون دول ذات سيادة . فكما نرفض نحن من يتدخل في شؤوننا كذلك من الأخلاق أن لا نتدخل في شؤون الغير أما غير ذلك فهو حماقة وبلاهة

C'EST LEUR PAYS, C'EST LEUR PAYS, C'EST LEUR PAYS. CELUI QUI N'EST PAS CONTENT N'A QU'À SE TAPER LA TÊTE CONTRE LE MUR. POINT BARRE.

ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم. هذا هو الاهم . المسلمون مشتتون في اوروبا وغير اوروبا وليسوا موحدين . لذلك لن تنفعهم لا الجمعيات ولا اي شئ ء آخر.

للملاحظ: وبما أن فرنسا فاشلة و عاجزة و فيها بطالة و انخفاض القدرة الشراٸية وووو . فلماذا لا تحاول اقناع اخواننا الجزائريين بالعودة الى أرض الجزائر الناجحة والتي لا وجود فيها للبطالة بل بالعكس القدرة الشرائية فيها جد مرتفعة حيث أن الأسعار جد منخفظة مقابل أجور شهرية تمكنك من عطلة مطولة في فندق 6 نجوم في دبلين وبما أن فرنسا فاشلة وعاجزة وووو فلماذا يغامر نحوها الجزائريين يوميا عبر قوارب الموت وبما أنها فاشلة فلماذا يفضلها الجزائريين عن غيرها من الدول حتى بلغ عددهم فيها الملايين المملينة وبما أنها فاشلة فلماذا رفض الالاف من الحراقة العودة الى الجزائر الناجحة.. لا تبخل عنا بجوابك يا
عبقري

يظن ماكرون بان هذا المشروع سيعيد انتخابه في 2020متجاهلا ما خلفه من توترات واشعال ضغائن مع عدة دول اسلامية لانها اصبحت عرضة للتمييز و الاضطهاد و ان حاول نكرناه وبهذا العمل الذي يخشى ماكرون من غريمه اردوغان صاحب الاسلام السياسي الذي يهدد مصالحه حتى في عمق افريقيابان القضاء على الارهاب يعني القضاء على الاسلام السياسي الذي يراه ارضا خصبة للعنف ويظهر هنا ان ماكرون ليس له عمقا فكريا يخول له الخوض في هذه المعارك لاننا نمتلك سيرا وعهدا حضاريا لا يمكن لاي كان ان يلغيه لذا نحن لا نخشاه ولا نخافه هو و غيره وان كان الاصلاح واجبنا و ينبع من انفسنا لا يملى كما يرى للاندماج عالميا وفهم الاخر ومواكبة الواقع

نعرف ونحتك بالمئات بل بالالاف من الجزائريين المقيمين في فرنسا : أسر ومهاجرين وطلبة ... الخ والكل يقول أنهم على ما يرام : يشتغلون ويتحركون ويمارسون عباداتهم ... بكل حرية ولا أحد يسأل عنهم في بلد كل واحد وحالوا كما يقول هؤلاء وأكثر من ذلك يعترفون بوجود أقلية من المهاجرين الذين لا يتقنون الا : السرقة والاجرام والتطرف ... وهؤلاء يشكلون خطر ليس على الفرنسيين فحسب بل على الجميع بمن فيهم المسلمين وخاصة في الأحياء التي تسكنها أغلبية مسلمة حيث يهددون ويستفزون مثلا الفتيات المسلمات الغير محجبات كما يتوعدون كل من رفض الانصياغ لأوامرهم أو الاستنجاد بقوات الأمن ... الخ

الكفر ملة واحدة

أنتم أسياد على أرضكم .قرروا ما تقرروا . ولا تهمكم خفخفة أصحابها . والمثل يقول : ماذا يفقه الغراب من غناء العندليب. فالجزائري المنضبط والمتخلق والعاقل والذي يحترم نفسه ويحترم قوانين البلد المضيف ...والذي هاجر الى فرنسا لغرض العمل أو الدراسة أو الاستقرار... لغرض تحسين أوضاعه لا يحتاج الى من يدافع عنه لأنه لن تعترضه النكبات وان وجدت فهو مؤهل للدفاع عن نفسه أما من ذهب لغرض السرقة والاجرام وتجارة المخدرات وترهيب الأمنين وفرض منطقعه على الكل ................. فالى الجحيم لهؤلاء

تنظيم مقرب من الاخوان ومن أوردوقان ومن يريد معرفة المزيد فاليبحث في خبايا المؤسسين له سنة 2003 وكذلك المديرين التنفيذيين للمجمع السابق والحالي . وشكرا لكل من يضع اشارة ناقص أي سالب على هذا التعليق

الم يقل ماكرون ان فرنسا تحترم حرية التعبير

وهل حقا استيقظ الفرنسيون في الوقت بدل الضائع ؟ !

قوانين هذه شبيهة بالقوانين فيشي التي سنت ضد اليهود سنة 1940 باءسم المعادات السامية ، فرنسا تنزع تدريجيا الحقوق من مسلمي فرنسا حتی يجبرونهم عن التخلي عن الاسلام۔۔۔نفس السياسة الصينية انتهجتها ضد اقلية هييغور قبل تطورها خطير۔۔
نعم هذا التعليق لا يفهمها لا ساذجين ولا تافهين ولا اولاد فرنسا التي تدافع بالقلب وروح بذريعة ان مسلمي فرنسا افسدوا فرنسا و ان للاسف ان يوجد فيٸة سوء تربية وبلطجية وان فرنسا من حقها ان تحظر الاسلام هذا يسمی تعميم لان يوجد عاٸلات تعمل وتدفع الضراٸب ونظام ماكرون فاشل عجز عن حل المشاكل التي كان ينتظرها شعبه كالبطالة وقدرة شراٸية ۔۔ووجدوا اسلام ككبش فداء لارضاء المتطرفين

منذ ايام شاهدت فيديوا على اليوتيوب نشر في 2015 على قناة ار تي الروسية لكاتب فرنسي من اصول مغربية وهو يهودي اسمه كوهين تكلم عن الحادثة الارهابية لشارلي ايبدو واتهم صراحة المخابرات الفرنسية
بتدبيرها لتشويه صورة الاسلام والمسلمين
وانتقد النظام الفرنسي المنافق اللذي يعمل على شيطنة المسلمين والتضييق عليهم والسخرية من معتقدهم ورسولهم بحجة حرية التعبير الكاذبة
اما اذا تعلق الامر باليهود فمن ينتقد السامية ويكذب الهولوكوست ولو بشكل غير مباشر فمصيره المحاكمة والسجن والغرامة
تحية لهذا الكاتب اليهودي اللذي نطق بالحق

فرنسا هي من تصنع الارهاب ومخابراتها هي خلف كل الحوادث الارهابية التي حصلت لتشويه صورة الاسلام والمسلمين
وهي من جندت المئات من الشباب المسلمين السذج من اصول عربية وفرنسية وارسلتهم الى سوريا وليبيا والعراق للانظمام للجماعات الارهابية هناك
وهذا للتخلص منهم لكونهم مسلمين وغير مرغوب فيهم في فرنسا
وايضا لخدمة الصهاينة الارهابيين ومشروعهم في الفوضى الخلاقة والشرق الاوسط الجديد

(..من جهته، أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان في تغريدة، أنه تم إخطار مسؤولي جمعية “التجمع ضد الإسلاموفوبيا بفرنسا” ببدء إجراءات الحل، تماشيا مع تعليمات الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء جان كاستكس)، صهاينة فرنسا، يستعطفون اليمين واليسار المتطرف ضد الاسلام، سلط الله غضبه عليكم يا صهاينة...