فريق طبي صيني زار الجزائر: التخلص من الوباء بات قريبا

الذي ينتقد غيره لا بد عليه ان يكون قادر ا على شقاه كمايقول المثل . اذا كنا لا نقبل بالصين او بأي دولة اخرى في اي مجال فاخرجوا لنا علمائكم ومفكروكم اما ان نتحدث بالعا طفة فلتكم المغالطة فأعدوا لهم ما استطعتم في جميع االمجالات فنحن وللاسف لم نستطع فعل شىء حتى نحن المواطنون فيما بيننا لم نستطع ان نتفاهم ان هذا الوباء قاتل ولا بد ان نتحد ونلتزم لجعل حد لهذا الوباء فكل منا يضع في رأسه جمهورية وقانونا خاص به يطبقه على مزاجه. ..... بالعـــــلم تــــــرقى الامـــــم وتسود فاذا اردنا ان نصبح اسياد ونطبق افكارنا فعلينا بالعلم والعمل الجاد ولكن العين بصيرة واليد قصيرة ..مجرد رأي

قيلونا مانستحقوكمش يا مجرمين
الدنيا خليتوها

الرد على منصور 6
هذه الفرق تأتي خصيصا للنخبة اما عامة الشعب فتفحصه عبر البيانات والتقارير فقط مع الاستفادة من وضعية وتطور الوباء في تلجزائر لانجاز تقارير مفيدة للشعب الصيني
الوباء متحكم فيه بين النخبة فهم لم يكذبوا

ليس غريب عليا هذه التصريحات. النضام الصيني كذاب و متغطرس. كذب على شعبه كما كذب على العالم بإخفاءه العدد الصحيح للموتى جراء كورونا. ليس غريب أن يصرحوا ( إذ كان صحيح) بهاذا . لأن أنا لا أأمنهم لا هم ولا نضامنا .

الخبراء الصينيون أتوا للاستفادة من:الأحسن والأقوى والأكبر والاجمل.......دولة تنوه وشعب يصدق!!!!!!!!!!@

الله يحمينا إن شاء الله من الوباء و ليست الفرق الصينية

هذا كذب الصينيين في حد ذاتهم كذبة على العالم في بداية الوباء عندهم و يكذبون في عدد الضحايا عندهم و الانيعلمون ان المنظومة الجزائرية فنانة في الكذب على الشعب فإنهم يختطفون لفلم الكذب شو يسدقونكم ولا كن الواقع كل يوم هم و ميزيرية في المستشفيات و لا نتكلم على إلا قام التى تنشر لأنها ليست حقيقة و اني اعمل في الصحة و اعلم مدى خطورة هذا الوباء الذي أصدرته لنا هذه الصين

JE CONSTATE QU'EN TERME DE MEGA-CLUSTER (CAS & DECES) LE CORONAVIRUS A FRAPPE LES CONTINENTS GRADUELLEMENT : 1ER : ASIE, 2EME : OCEANIE, 3EME : EUROPE, 4EME : AMERIQUE ET FINALLEMENT 5EME : AFRIQUE, AVEC UN NOMBRE DE CAS QUASI-EGAL POUR CHAQUE CONTINENT.

سبب توطيد العلاقة المتينة بين الجزائر والصين الشعبية في جميع المجالات الطبية والاقتصادية هو سبب جنون فرنسا وحقدها الدفين علينا رغم مصالحها الاقنتصادية واللغوية الفرنكفونية الا انها مازالت تريد الهيمنة والسيطرةعلينا لكن هيهات هيهات بين الثرى والثريا الصين دولةعملاقة في كل شيء تتعامل مع كل الدول بالتي هي احسن ليست لها اطماع فيها لاناقة ولاجمل سوى التعاون وتبادل الخبرات للنهوض بالدول الى طريق النمو بينمافرنسا انهامعروفةمثل وجه الخروفةعشعشت فيها حب التفرقةالعنصريةبين الاجناس والالوان وخاصةافريقياتجعلها نموذجا لها في عدة تجارب ولا ننسى الطبيب الذي تفوها وصرح بان يجب تجربة دواء الكورونافي افريقيا

اما الشعب غبي وتسوق له السلطة ما تشاء واما السلطة هي الغبية وتظن ان الشعب غبي واما الشعب والسلطة اغبياء .والارجح هو ان السلطة هي الغبية .

حتى الطريق السيار الذي انجزته الصين بمبالغ خيالية يشبه الطرق السيارة المنجزة في الدول الاخرى وبتكاليف اقل؟الوبا يزحف بقوة وتدني الارقام لا يدل الا على نقص فادح في عدد الكشوفات اليومية على المصابين .

وكأننا لا نملك خبراء ولا حتى عقل نفكر به حتح نستمع للصنيين مايقولونه لنا. وإذا قالوا لنا ارموا أنفسكم في الواد سنفعل!

Le plus important pas de coronavirus chez grands moudjahidines deriere les frontieres. Et surtout les haydraouist ...pour nous les pauvres on est atteins par plusieurs verusssssss depuis 1962

لا حركة ولا يكون الا باذن الله.

لا أعرف لماذا كثرة الفرق الطبية الصينية الني تزور الجزائر بعكس دول الجوار التي تعتمد علة كفاءاتها فقط هل هناك عجز ما في البلد

Il faut prendre l exemple du Maroc qui ont batu le corona virus car ils sont bien organiser PS comme chez ns et grâce à leurs docteurs profesdionnels aussi

فيما يخص الفيروس الذي اكتشف بالجزائر هل هو أخطر من الذي كان في الصين أو اقل منه خطورة

تمهيد سيئ لإعلان انتهاء (الوباء) كان من الاحسن القول بان الجزائر في طريقها للتغلب على الجائحة مع مزيد من الصبر والحجر عموما بعد ايام سينتهي مسلسل كورونا وتتكشف الاوراق ويبدء الصراع الأهم رغم أن وزارة الصحة لم تكشف عن عدد الإختبارات التي أجرتها للكشف عن كورونا وعن جدوى بروتوكول العلاج ونتائجه.

لايبدو دلك صحيح الاعداد في تزايد كما ان الدول المجاورة مثل مصر تقارب الاعداد 15 الف
وزارة الصحة لاتقوم باختبارات وتحري عن المرضى
لا اضن ان الوضع سوف سيتقر قريبا

وما عن هذه الارقام مرتفعة يوميا في الوباء....اللهم اشفي جميع مرضانا وارفع عنا الوباء وعن جميع المسلمين